alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • فضاء مفتوح
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • google plus
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • تهديدات لسياسيين ورجال أعمال مصريين: معارضة تعديل الدستور ممنوعة

        تهديدات لسياسيين ورجال أعمال مصريين: معارضة تعديل الدستور ممنوعة

      • المخاوف الإسرائيلية من هجمات لـ"ولاية سيناء": فرضية تضعفها الوقائع

        المخاوف الإسرائيلية من هجمات لـ"ولاية سيناء": فرضية تضعفها الوقائع

      • حرب الحوثيين والقبائل في حجور: رقعة المواجهات تتسع

        حرب الحوثيين والقبائل في حجور: رقعة المواجهات تتسع

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • "بي أم آي" البريطانية للطيران توقف رحلاتها بسبب "بريكست"

        "بي أم آي" البريطانية للطيران توقف رحلاتها بسبب "بريكست"

      • توحيد الرسوم الجمركية بين بغداد وأربيل للمرة الأولى

        توحيد الرسوم الجمركية بين بغداد وأربيل للمرة الأولى

      • رابطة ألمانية: استيراد السيارات الأوروبية لا يهدد الأمن الأميركي

        رابطة ألمانية: استيراد السيارات الأوروبية لا يهدد الأمن الأميركي

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • شهادات قاسية لأسرى فلسطينيين معزولين في سجن "مجدو" الإسرائيلي

        شهادات قاسية لأسرى فلسطينيين معزولين في سجن "مجدو" الإسرائيلي

      • متقاعدات عربيات في فرنسا

        متقاعدات عربيات في فرنسا

      • جهود أهلية لمقاومة السرطان في ليبيا

        جهود أهلية لمقاومة السرطان في ليبيا

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • "آبل" تستحوذ على شركة ذكاء اصنطاعي

        "آبل" تستحوذ على شركة ذكاء اصنطاعي

      • "مراسلون بلا حدود": الإعلام في ليبيا مهمة شبه مستحيلة

        "مراسلون بلا حدود": الإعلام في ليبيا مهمة شبه مستحيلة

      • "التلفزيون العربي" يردّ على حملة "افتراءات" تستهدفه

        "التلفزيون العربي" يردّ على حملة "افتراءات" تستهدفه

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • "التاريخ الاستعماري للمغرب": سجالات التحديث

        "التاريخ الاستعماري للمغرب": سجالات التحديث

      • مئتا عام على ولادة بطرس البستاني

        مئتا عام على ولادة بطرس البستاني

      • "العقبة للفن التشكيلي": دورة ثانية

        "العقبة للفن التشكيلي": دورة ثانية

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • نصحه الأطباء بالاعتزال فتألق مجدداً

        نصحه الأطباء بالاعتزال فتألق مجدداً

      • أخبار سارة للجزائري درفلو عقب تعرضه للإصابة

        أخبار سارة للجزائري درفلو عقب تعرضه للإصابة

      • برشلونة يهزم الريال في كلاسيكو السلة..ليحافظ على لقب الكأس

        برشلونة يهزم الريال في كلاسيكو السلة..ليحافظ على لقب الكأس

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • مسعود أوزيل يزور موقع تصوير مسلسل "قيامة أرطغرل"

        مسعود أوزيل يزور موقع تصوير مسلسل "قيامة أرطغرل"

      • "أنا داري" لـ الإنس والجام: الأغنية العاطفية بصيغتها الطريفة

        "أنا داري" لـ الإنس والجام: الأغنية العاطفية بصيغتها الطريفة

      • تعرّف إلى أجمل عشر جزر في العالم

        تعرّف إلى أجمل عشر جزر في العالم

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • عزيزي بيريز.. كفيلي نتنياهو

        عزيزي بيريز.. كفيلي نتنياهو

      • حلم ستة عشر عاماً

        حلم ستة عشر عاماً

      • بيوت من الماضي

        بيوت من الماضي

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • فضاء مفتوح
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
الجمعة 07/12/2018 م (آخر تحديث) الساعة 12:21 بتوقيت القدس 10:21 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • حدث

      حول العالم

      أفلام ومسلسلات

      لايف ستايل

      نجوم وفن

      مواقف

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. منوعات :
    3. لايف ستايل :
  • ...
    • 0
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

محمد حمّاد: في أعماق الجيل الشبابي حزن كبير (فيسبوك) محمد حمّاد: "على المُشاهد التورّط في عوالم الفيلم"

محمد حمّاد: "على المُشاهد التورّط في عوالم الفيلم"

القاهرة ــ ندى الأزهري
7 ديسمبر 2018
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-2-18 القاهرة ــ العربي الجديد
    تهديدات لسياسيين ورجال أعمال مصريين: معارضة تعديل الدستور ممنوعة

    تهديدات لسياسيين ورجال أعمال مصريين: معارضة تعديل الدستور ممنوعة

    2019-2-17
    واشنطن: سنقطع المساعدات عن "قسد" في حال تحالفت مع الأسد أو روسيا

    واشنطن: سنقطع المساعدات عن "قسد" في حال تحالفت مع الأسد أو روسيا

    2019-2-17 لندن ــ العربي الجديد
    مؤسسون لجمعية "حسم" المعارضة يدخلون إضراباً عن الطعام للإفراج عن المعتقلين بالسعودية

    مؤسسون لجمعية "حسم" المعارضة يدخلون إضراباً عن الطعام للإفراج عن المعتقلين بالسعودية

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

في ختام الدورة الـ22 (29 أكتوبر/ تشرين الأول ـ 4 نوفمبر/ تشرين الثاني 2018) لـ"المهرجان القومي للسينما المصرية"، فاز "أخضر يابس" لمحمد حمّاد بـ3 جوائز: جائزة الإنتاج الثانية (200 ألف جنيه) لحمّاد وخلود سعد ومحمد الشرقاوي و"فيلم كلينك"، وجائزة إخراج أول عمل (20 ألف جنيه) لحماد، وجائزة أفضل ممثلة (30 ألف جنيه) لهبة علي.

لا أحداث في الفيلم، بل يوميات شابّة تواجه واقعها كامرأة قدر ما تستطيع، بل وأكثر. المخرج حمّاد (37 عامًا) مُشارك في لجنة تحكيم "مسابقة أسبوع النقّاد الدولي"، في الدورة الـ40 (20 ـ 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 2018) لـ"مهرجان القاهرة السينمائي الدولي"، فكانت مناسبة لحوار معه حول الفيلم والمهرجان وتساؤلات أخرى.

(*) قبل حفلة افتتاح الدورة الأخيرة لمهرجان القاهرة السينمائي، تبادلنا حوارًا سريعًا عن العمل الأول، وأهمية حرية المخرج فيه للتعبير عن نفسه.
ـ تتوافر في العمل الأول الفرص كلّها للأخطاء الممكنة كلّها، وللتجريب الممكن أيضًا. ربما يكون أسوأ عمل، أو أفضل عمل. لكن، على المخرج أن يعبّر ويعرّف من خلاله، بصدق ومن دون حسابات، عن نفسه وأفكاره فقط. إنها فرصته، إذ تدخل فيما بعد أمور أخرى في الحسبان. الفيلم الأول حوار مع نفسي. الفيلم الثاني حوار معها ومع السينما ومع تساؤلات عامة، فالأمر لم يعد يتعلّق بأسلوبي فقط، بل بماهية الموضوع أيضًا. طبعًا، تواجهنا مشكلة في العمل الأول: رغبة الحديث عن كلّ شيء في الوقت نفسه، كأنّه آخر فيلم.
مع أول فيلم، أطرح 4 أسئلة: ماذا أقول؟ لماذا أقول؟ كيف أقول؟ لمن أقول؟

(*) بالنسبة إلى "كيف"، يتجلّى في "أخضر يابس" أسلوبك الخاص في السرد، كأن الزمن لا يمرّ. كيف تحدّده؟ أما بالنسبة إلى "من"، فهل تضع الجمهور في اعتبارك عند الكتابة؟
ـ المضمون يفرض الأسلوب. مفتاح الشكل يكمن في الشخصية والمضمون، وإن لم يرتبط بهما فستكون المشكلة كبيرة. مثلاً: عند تناول حالة نفسية، تفرض الشخصيات شكل الفيلم، من إضاءة وزوايا وأسلوب معالجة. لنأخذ فيلم افتتاح "مهرجان القاهرة" ("كتاب أخضر" للأميركي بيتر فاريلّي) مثلاً: هو عن العنصرية، ويستهدف شريحة معيّنة من الجمهور. هذا يفرض أسلوب المعالجة. المخرج يعرف جيّدًا وجهته. لعلّ ما قدّمه غير متناسبٍ مع ذوقي وأفكاري، وهو ليس فيلمي المفضّل سينمائيّا. لكن، طالما أنه استطاع إيصال فكرته إلى الناس، فهذا جيّد.

(*) ما هي مواصفات فيلمك المفضّل سينمائيًا؟
ـ أميل إلى السينما الأقرب إلى الشعر. القصيدة هي الشكل الأقرب إلى السينما. هي الوحيدة التي تُحدث في النفس هذا الأثر القوي. هناك تكثيف فيها، وعلى الفيلم أن يشبهها في هذا. هناك أفلام غير مؤثّرة، وبعد مُشاهدتها تشعر أنّك لم تمتلئ بها ولم يبق منها أثر فيك. أسماء معدودة فقط لها قوّة التأثير الداخلي تلك. الفيلم الذي كالوجبة الخفيفة شيء، والسينما كفن وإيصال الأحاسيس شيء آخر.

(*) في فيلمك القصير "أحمر باهت" (2009)، ثمّ في "أخضر يابس" (2016)، اقتراب حميم من عالم المرأة. كيف توصّلت إلى مقاربة مشاعر المرأة، وتلك التفاصيل الخاصة بها، على هذا النحو؟
ـ لا أفكّر مُسبقًا بأن الفيلم سيكون عن المرأة. "أخضر يابس" ليس فيلمًا عن المرأة. إنه فيلم وجودي، يتكلم عن الوقت والإشارات كلّها التي فيه، والتي تُحيل إلى ذلك. كان يُمكن لإيمان (هبة علي) أن تكون رجلاً أو شابًا أو عجوزًا. همّي الإنسان أولاً، ولا أقصد المرأة. الحياة حقيبة نضع فيها ما نلتقطه من أشياء وتفاصيل، ثم نفتحها في البيت ونفرز ما فيها. أكثر ما عثرت عليه في حقيبتي هذه هو الشخصيات الظاهرة في "أحمر باهت" و"سنترال" (2006، تأليف محمد حماد وإخراجه ـ المحرِّر) و"أخضر يابس". شعرتُ أن حكاياتهم تستحق أن تُروى. هذه شخصيات حقيقية صادفتها. إيمان صلبة، وشكلها الخارجي يوحي بقوّتها. لكنها هشّة ومأزومة أيضًا. أتحسّس مشاعرها الجوّانية، وأنبّه إليها. هذه هي السينما. ربما لا يشعر صنّاع الأفلام والجمهور بالارتياح إلى مثل هذا النوع.

(*) لماذا؟ هل بسبب أسلوب السرد، أم نوعية الشخصيات؟
ـ لأنها أفلام مستفِزّة. أنا ضد فكرة جلوس المُشاهد في أمان وهو يتفرّج على الشخصيات. في هذا شيء من الأنانية. عليه أن يدخل الفيلم، وأن يتورّط في عوالمه. السينمائيّ مُطالب بأن يكون مهمومًا بالبشر حوله. هذه مسؤولية اجتماعية وهمّ إنساني، وعلى المُشاهد المشاركة فيهما. لا تنفع تسليته فقط، حتى في الأفلام الهزلية، إذ يجب عليه، عند خروجه من الصالة، أن يشعر كأنّه نال "عَلْقة"، وأن الفيلم داخله.
هناك أسئلة: هل حصل تأثير؟ هل سيبقى التأثير داخله حتى وإنْ لم يُحبّ الفيلم؟ حين يرى في الواقع شخصية مشابهة لما رآه في الفيلم، هل يبقى موقفه منها كالسابق؟ هذا هو الفن.

(*) كيف كان أثر "أخضر يابس"، وهو فيلم بلا أحداث، على الجمهور في مصر؟
ـ حين عُرض، كان في آخر قائمة الأكثر مُشاهدة، ثم بدأ يصعد، إلى أن تجاوزت إيراداته إيرادات الأفلام التجارية. لم أكن أتوقّع هذا إطلاقا. هذه إشارة إلى وجود نوع جديد من الجمهور، لديه رغبة في اكتشاف الجديد. جمهور مثقّف نوعًا ما. علينا مراكمة هذا النوع من الأفلام، كي ينمو جمهور كهذا. إيرادات فيلمي أرتني نوع الجمهور، إذْ كنتُ أمرّ على الصالات لملاحظة كيفية تفاعله مع الفيلم. هذا ليس جمهور مهرجانات. عدده يتصاعد تدريجيًا، وهذه أيضًا إشارة مهمّة. كانت فرحة حقيقية لي وأجمل إحساس. يمكن أن يكون فيلمًا "كويس وثقيل"، لكنه كان يحرّض على المجيء إلى الصالات. الناس محتاجون إلى رؤية شيء آخر غير التفاهة، وهم لا يريدون التدجين الفكري كذلك.

(*) ماذا تقصد بهذا: أفلام الوعظ والخطب؟
ـ الأفلام الأخلاقية غير المباشرة. كأن يرغب المخرج في تمرير حكمة ما، أو أن تكون لديه تساؤلات وجد حلولاً لها، أو وصل إلى نتيجة معينة في الحياة فصنع فيلمًا كي يوصلها. هذا لا علاقة له بالسينما. أنا أريد الاكتشاف.

(*) هناك 7 أفلام مصرية في "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الـ40". هل ترى أن هناك ما يمكن اعتباره تيارًا جديدًا في السينما المصرية؟
ـ ليس تيارًا، لأن الأفلام ليست متشابهة فيما بينها. كل فيلم يُقيم في حيّز خاص به، وله طريقته وتوجّهاته. لكن، هناك حاجة كبيرة جدًا إلى صنع أفلامٍ بالطرق الممكنة، حتى لو ابتعدنا عن التقليد. حاجة هذا الجيل إلى عمل فيلم، لأن لديه ما يقوله. وطالما أن الحاجة موجودة، فهذه الحركة ستبقى. حركة؟ نعم. إنها التسمية الأنسب.

(*) شاهدتُ في المهرجان نفسه أفلامًا مختلفة في أساليبها عن السينما المصرية التقليدية. هل ترى أن التطوّر هو فقط في عمل شيء مختلف؟
ـ يلزم وقت قبل التقييم. أنا ضد الاستعجال في توصيف الحالة. لندعها تسير، ولندع الأفلام تُنجز، ثم نرى. نحن نتحمّس للتوصيف. شيء "جديد"؟ لنتركه كما هو، ولا نضعه في تيار واحد. في كل حال، لا أستطيع القول إنه تيار واقعية جديدة، كأفلام محمد خان وداوود عبد السيد وخيري بشارة. هي أفلام على حدة، منها من حاول الاقتراب من الجمهور، وبينها من هو مخلص جدًا لطريقته. لغتنا في الأعوام الـ10 الأخيرة مختلفة جدًا عن تلك التي أنجزها الجيل السابق. بعد حصولي على جوائز كثيرة، وصلت إلى حقيقتين: الأولى أنّ الجوائز حسابات وآراء، ولا أستطيع القول إنها مؤشّر خالص، لا هي ولا الاشتراك في المهرجانات الكبرى. المؤشّر الوحيد هو الفرجة على الفيلم. هل مَسَّني؟ الجمهور هو الأهم مهما كانت شريحته. الثانية أنّ المهم هو عمل ما يرضيني كفن، ما أريده بالضبط. يمكن تحقيق فيلم يناسب الجوائز، ويتمّ إخراجه بأسلوب يجعل المتفرّج يخرج بإحساس طيب. هذا سهل. عندما أنجزت "أخضر يابس"، كان إحساسي أنّ الناس ستجده صعبًا، وأنه لن ينال جوائز. كنت أقول لفريق العمل معي إنّه فيلم لنا. لكن توقّعاتي لم تُصب.

(*) هل ترى تطوّرًا في السينما العربية الراهنة؟
ـ أحاول متابعتها. في فلسطين، هناك انتصار في السينما. هناك تجارب ملهمة، آخرها مثلاً "اصطياد أشباح" لرائد أنضوني. كما أن هناك محمود درويش في الشعر، هناك إيليا سليمان في السينما. التجربة العربية الثانية في تونس. سينما المغرب عامة عالية المستوى. في سورية كذلك، هناك سينما رائعة. الوثائقيان "طعم الإسمنت" (زياد كلثوم) و"آباء وأبناء"(طلال ديركي). لكن، ستبقى السينما المصرية مُسيطرة، لأنها صناعة، ولا صناعة سينمائية حقيقية في البلاد العربية.

(*) إذًا، هل يمكن الحديث عن سينما مصرية جديدة في إطار سينما عربية جديدة؟
ـ لدينا عوامل مشتركة كونها سينما مستقلة تمامًا، وخارج النظام. أيضًا الهموم واحدة. لذلك، فإنّ اللغة السينمائية بين أفلامها متقاربة. في أعماق هذا الجيل قدرٌ كبير من الحزن، وقدره أنه يعيش زمنًا صعبًا جدًا في المستويات كلّها، وتحوّلات كبيرة في العالم. منطقتنا متأجّجة. حظّه أنه مُقيم هنا.
  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: "المهرجان القومي للسينما المصرية" بيتر فاريلّي "فيلم كلينك" العنصرية محمد خان السينما الفلسطينية العودة إلى القسم

التعليقات

شكراً لك ،
إغلاق
التعليقات الواردة من القراء تعبر عن آرائهم فقط، دون تحمل أي مسؤولية من قبل موقع "العربي الجديد" الالكتروني
alaraby-commentsloading

التعليقات ()

    المزيد

    انشر تعليقك عن طريق

    • زائر
    • فيسبوك alaraby - facebook - comment tabs loding
    • تويتر alaraby - Twitter - comment tabs loding
    تبقى لديك 500 حرف
    يرجى التحقق من مربع الاختيار أعلاه الحقول المعلّمة بـ ( * ) إلزامية أرسل
    القاهرة ــ ندى الأزهري
    القاهرة ــ ندى الأزهري
    محمد حمّاد: "على المُشاهد التورّط في عوالم الفيلم"
    محمد حمّاد: في أعماق الجيل الشبابي حزن كبير (فيسبوك) محمد حمّاد: "على المُشاهد التورّط في عوالم الفيلم"
    القاهرة ــ ندى الأزهري
    لايف ستايل
    0
    7 ديسمبر 2018

    في ختام الدورة الـ22 (29 أكتوبر/ تشرين الأول ـ 4 نوفمبر/ تشرين الثاني 2018) لـ"المهرجان القومي للسينما المصرية"، فاز "أخضر يابس" لمحمد حمّاد بـ3 جوائز: جائزة الإنتاج الثانية (200 ألف جنيه) لحمّاد وخلود سعد ومحمد الشرقاوي و"فيلم كلينك"، وجائزة إخراج أول عمل (20 ألف جنيه) لحماد، وجائزة أفضل ممثلة (30 ألف جنيه) لهبة علي.

    لا أحداث في الفيلم، بل يوميات شابّة تواجه واقعها كامرأة قدر ما تستطيع، بل وأكثر. المخرج حمّاد (37 عامًا) مُشارك في لجنة تحكيم "مسابقة أسبوع النقّاد الدولي"، في الدورة الـ40 (20 ـ 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 2018) لـ"مهرجان القاهرة السينمائي الدولي"، فكانت مناسبة لحوار معه حول الفيلم والمهرجان وتساؤلات أخرى.

    (*) قبل حفلة افتتاح الدورة الأخيرة لمهرجان القاهرة السينمائي، تبادلنا حوارًا سريعًا عن العمل الأول، وأهمية حرية المخرج فيه للتعبير عن نفسه.
    ـ تتوافر في العمل الأول الفرص كلّها للأخطاء الممكنة كلّها، وللتجريب الممكن أيضًا. ربما يكون أسوأ عمل، أو أفضل عمل. لكن، على المخرج أن يعبّر ويعرّف من خلاله، بصدق ومن دون حسابات، عن نفسه وأفكاره فقط. إنها فرصته، إذ تدخل فيما بعد أمور أخرى في الحسبان. الفيلم الأول حوار مع نفسي. الفيلم الثاني حوار معها ومع السينما ومع تساؤلات عامة، فالأمر لم يعد يتعلّق بأسلوبي فقط، بل بماهية الموضوع أيضًا. طبعًا، تواجهنا مشكلة في العمل الأول: رغبة الحديث عن كلّ شيء في الوقت نفسه، كأنّه آخر فيلم.
    مع أول فيلم، أطرح 4 أسئلة: ماذا أقول؟ لماذا أقول؟ كيف أقول؟ لمن أقول؟

    (*) بالنسبة إلى "كيف"، يتجلّى في "أخضر يابس" أسلوبك الخاص في السرد، كأن الزمن لا يمرّ. كيف تحدّده؟ أما بالنسبة إلى "من"، فهل تضع الجمهور في اعتبارك عند الكتابة؟
    ـ المضمون يفرض الأسلوب. مفتاح الشكل يكمن في الشخصية والمضمون، وإن لم يرتبط بهما فستكون المشكلة كبيرة. مثلاً: عند تناول حالة نفسية، تفرض الشخصيات شكل الفيلم، من إضاءة وزوايا وأسلوب معالجة. لنأخذ فيلم افتتاح "مهرجان القاهرة" ("كتاب أخضر" للأميركي بيتر فاريلّي) مثلاً: هو عن العنصرية، ويستهدف شريحة معيّنة من الجمهور. هذا يفرض أسلوب المعالجة. المخرج يعرف جيّدًا وجهته. لعلّ ما قدّمه غير متناسبٍ مع ذوقي وأفكاري، وهو ليس فيلمي المفضّل سينمائيّا. لكن، طالما أنه استطاع إيصال فكرته إلى الناس، فهذا جيّد.

    (*) ما هي مواصفات فيلمك المفضّل سينمائيًا؟
    ـ أميل إلى السينما الأقرب إلى الشعر. القصيدة هي الشكل الأقرب إلى السينما. هي الوحيدة التي تُحدث في النفس هذا الأثر القوي. هناك تكثيف فيها، وعلى الفيلم أن يشبهها في هذا. هناك أفلام غير مؤثّرة، وبعد مُشاهدتها تشعر أنّك لم تمتلئ بها ولم يبق منها أثر فيك. أسماء معدودة فقط لها قوّة التأثير الداخلي تلك. الفيلم الذي كالوجبة الخفيفة شيء، والسينما كفن وإيصال الأحاسيس شيء آخر.

    (*) في فيلمك القصير "أحمر باهت" (2009)، ثمّ في "أخضر يابس" (2016)، اقتراب حميم من عالم المرأة. كيف توصّلت إلى مقاربة مشاعر المرأة، وتلك التفاصيل الخاصة بها، على هذا النحو؟
    ـ لا أفكّر مُسبقًا بأن الفيلم سيكون عن المرأة. "أخضر يابس" ليس فيلمًا عن المرأة. إنه فيلم وجودي، يتكلم عن الوقت والإشارات كلّها التي فيه، والتي تُحيل إلى ذلك. كان يُمكن لإيمان (هبة علي) أن تكون رجلاً أو شابًا أو عجوزًا. همّي الإنسان أولاً، ولا أقصد المرأة. الحياة حقيبة نضع فيها ما نلتقطه من أشياء وتفاصيل، ثم نفتحها في البيت ونفرز ما فيها. أكثر ما عثرت عليه في حقيبتي هذه هو الشخصيات الظاهرة في "أحمر باهت" و"سنترال" (2006، تأليف محمد حماد وإخراجه ـ المحرِّر) و"أخضر يابس". شعرتُ أن حكاياتهم تستحق أن تُروى. هذه شخصيات حقيقية صادفتها. إيمان صلبة، وشكلها الخارجي يوحي بقوّتها. لكنها هشّة ومأزومة أيضًا. أتحسّس مشاعرها الجوّانية، وأنبّه إليها. هذه هي السينما. ربما لا يشعر صنّاع الأفلام والجمهور بالارتياح إلى مثل هذا النوع.

    (*) لماذا؟ هل بسبب أسلوب السرد، أم نوعية الشخصيات؟
    ـ لأنها أفلام مستفِزّة. أنا ضد فكرة جلوس المُشاهد في أمان وهو يتفرّج على الشخصيات. في هذا شيء من الأنانية. عليه أن يدخل الفيلم، وأن يتورّط في عوالمه. السينمائيّ مُطالب بأن يكون مهمومًا بالبشر حوله. هذه مسؤولية اجتماعية وهمّ إنساني، وعلى المُشاهد المشاركة فيهما. لا تنفع تسليته فقط، حتى في الأفلام الهزلية، إذ يجب عليه، عند خروجه من الصالة، أن يشعر كأنّه نال "عَلْقة"، وأن الفيلم داخله.
    هناك أسئلة: هل حصل تأثير؟ هل سيبقى التأثير داخله حتى وإنْ لم يُحبّ الفيلم؟ حين يرى في الواقع شخصية مشابهة لما رآه في الفيلم، هل يبقى موقفه منها كالسابق؟ هذا هو الفن.

    (*) كيف كان أثر "أخضر يابس"، وهو فيلم بلا أحداث، على الجمهور في مصر؟
    ـ حين عُرض، كان في آخر قائمة الأكثر مُشاهدة، ثم بدأ يصعد، إلى أن تجاوزت إيراداته إيرادات الأفلام التجارية. لم أكن أتوقّع هذا إطلاقا. هذه إشارة إلى وجود نوع جديد من الجمهور، لديه رغبة في اكتشاف الجديد. جمهور مثقّف نوعًا ما. علينا مراكمة هذا النوع من الأفلام، كي ينمو جمهور كهذا. إيرادات فيلمي أرتني نوع الجمهور، إذْ كنتُ أمرّ على الصالات لملاحظة كيفية تفاعله مع الفيلم. هذا ليس جمهور مهرجانات. عدده يتصاعد تدريجيًا، وهذه أيضًا إشارة مهمّة. كانت فرحة حقيقية لي وأجمل إحساس. يمكن أن يكون فيلمًا "كويس وثقيل"، لكنه كان يحرّض على المجيء إلى الصالات. الناس محتاجون إلى رؤية شيء آخر غير التفاهة، وهم لا يريدون التدجين الفكري كذلك.

    (*) ماذا تقصد بهذا: أفلام الوعظ والخطب؟
    ـ الأفلام الأخلاقية غير المباشرة. كأن يرغب المخرج في تمرير حكمة ما، أو أن تكون لديه تساؤلات وجد حلولاً لها، أو وصل إلى نتيجة معينة في الحياة فصنع فيلمًا كي يوصلها. هذا لا علاقة له بالسينما. أنا أريد الاكتشاف.

    (*) هناك 7 أفلام مصرية في "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الـ40". هل ترى أن هناك ما يمكن اعتباره تيارًا جديدًا في السينما المصرية؟
    ـ ليس تيارًا، لأن الأفلام ليست متشابهة فيما بينها. كل فيلم يُقيم في حيّز خاص به، وله طريقته وتوجّهاته. لكن، هناك حاجة كبيرة جدًا إلى صنع أفلامٍ بالطرق الممكنة، حتى لو ابتعدنا عن التقليد. حاجة هذا الجيل إلى عمل فيلم، لأن لديه ما يقوله. وطالما أن الحاجة موجودة، فهذه الحركة ستبقى. حركة؟ نعم. إنها التسمية الأنسب.

    (*) شاهدتُ في المهرجان نفسه أفلامًا مختلفة في أساليبها عن السينما المصرية التقليدية. هل ترى أن التطوّر هو فقط في عمل شيء مختلف؟
    ـ يلزم وقت قبل التقييم. أنا ضد الاستعجال في توصيف الحالة. لندعها تسير، ولندع الأفلام تُنجز، ثم نرى. نحن نتحمّس للتوصيف. شيء "جديد"؟ لنتركه كما هو، ولا نضعه في تيار واحد. في كل حال، لا أستطيع القول إنه تيار واقعية جديدة، كأفلام محمد خان وداوود عبد السيد وخيري بشارة. هي أفلام على حدة، منها من حاول الاقتراب من الجمهور، وبينها من هو مخلص جدًا لطريقته. لغتنا في الأعوام الـ10 الأخيرة مختلفة جدًا عن تلك التي أنجزها الجيل السابق. بعد حصولي على جوائز كثيرة، وصلت إلى حقيقتين: الأولى أنّ الجوائز حسابات وآراء، ولا أستطيع القول إنها مؤشّر خالص، لا هي ولا الاشتراك في المهرجانات الكبرى. المؤشّر الوحيد هو الفرجة على الفيلم. هل مَسَّني؟ الجمهور هو الأهم مهما كانت شريحته. الثانية أنّ المهم هو عمل ما يرضيني كفن، ما أريده بالضبط. يمكن تحقيق فيلم يناسب الجوائز، ويتمّ إخراجه بأسلوب يجعل المتفرّج يخرج بإحساس طيب. هذا سهل. عندما أنجزت "أخضر يابس"، كان إحساسي أنّ الناس ستجده صعبًا، وأنه لن ينال جوائز. كنت أقول لفريق العمل معي إنّه فيلم لنا. لكن توقّعاتي لم تُصب.

    (*) هل ترى تطوّرًا في السينما العربية الراهنة؟
    ـ أحاول متابعتها. في فلسطين، هناك انتصار في السينما. هناك تجارب ملهمة، آخرها مثلاً "اصطياد أشباح" لرائد أنضوني. كما أن هناك محمود درويش في الشعر، هناك إيليا سليمان في السينما. التجربة العربية الثانية في تونس. سينما المغرب عامة عالية المستوى. في سورية كذلك، هناك سينما رائعة. الوثائقيان "طعم الإسمنت" (زياد كلثوم) و"آباء وأبناء"(طلال ديركي). لكن، ستبقى السينما المصرية مُسيطرة، لأنها صناعة، ولا صناعة سينمائية حقيقية في البلاد العربية.

    (*) إذًا، هل يمكن الحديث عن سينما مصرية جديدة في إطار سينما عربية جديدة؟
    ـ لدينا عوامل مشتركة كونها سينما مستقلة تمامًا، وخارج النظام. أيضًا الهموم واحدة. لذلك، فإنّ اللغة السينمائية بين أفلامها متقاربة. في أعماق هذا الجيل قدرٌ كبير من الحزن، وقدره أنه يعيش زمنًا صعبًا جدًا في المستويات كلّها، وتحوّلات كبيرة في العالم. منطقتنا متأجّجة. حظّه أنه مُقيم هنا.
    0

    الأكثر مشاهدة

    • الأكثر مشاهدة

      مشاهدة تعليقاً إرسالاً

    أخبار مرتبطة

      ...تحميل المقال التالي Loading
      X

      نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
      بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

      موافق
      • من نحن
        • النشرة الدورية
        • خريطة الموقع
        • اتصل بنا
        • وظائف شاغرة
      • الجريدة المطبوعة
        • الاشتراكات
        • الإعلانات
        • الأرشيف
      • تواصلوا معنا
        • فيسبوك
        • يوتيوب
        • تويتر
        • جوجل بلس
        • انستغرام
        • RSS
      • تطبيقاتنا
        • android
        • apple
      • تابعنا
        • Follow @alaraby_ar
      • روابط اخرى
        • النشرة الدورية
        • أسئلة متكررة
        • الارشيف
        • العاب
      • الرئيسية
      • |
      • سياسة
      • |
      • اقتصاد
      • |
      • مجتمع
      • |
      • ميديا
      • |
      • تحقيقات
      • |
      • ثقافة
      • |
      • رياضة
      • |
      • منوعات
      • |
      • مقالات
      • |
      • كاريكاتير
      • |
      • ملفات خاصة
      • |
      • مرايا
      • |
      • المدوّنات
      جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
      أعلى الصفحة
      وظائف
      اتصل بنا
      النشرة الدورية
      • android App
      • apple App
      • facebook
      • twitter
      • youtube
      • instgram
      جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
      سياسة الخصوصية
      النسخة الكاملة للموقع
      مواضيع قد تهمك
      • السابق

        التالي