العالم العربي في كواليس الحرب العالمية الأولى
شنت الدولة العثمانية حملة على القوات البريطانية في مصر خلال الحرب العالمية الأولى، لاستعادة السيطرة على قناة السويس منها، سميت "سفر برلك"، وتعني باللغة التركية "النفير العام"، قامت خلالها الدولة العثمانية بالتجنيد القسري لأهالي بلاد الشام والمدينة المنورة، والذين أرسلوا للقتال في أوروبا، بعد فشل
عندما غادرت القوات الأسترالية البلاد في نوفمبر/تشرين الثاني عام 1914، كانت متجهة أصلاً إلى إنكلترا، ولكن مع الاكتظاظ ونقص المعدات، تقرر أن تقضي الشتاء في مصر. فأقيم مخيم في المينا، على بعد حوالي 10 أميال من وسط القاهرة. وشهدت الأهرامات وأبو الهول في الجيزة، على التدريبات والمناورات التي أجرتها
تم تجنيد التونسيين ليقاتلوا لصالح الجيش الفرنسي خلال الحرب العالمية الأولى، في مسجد، بحضور ضابطين فرنسيين في جزيرة جربة، قبالة سواحل تونس، حوالي 1916. وبحضور شيوخ محليين، في حين اجتمع التونسيون في صحن المسجد، في انتظار الدعوة للانضمام إلى الجيش. يذكر أن تونس كانت محمية فرنسية من عام 1881 إلى عام
لم تكن هذه المناطيد ابتكارًا عسكريًا جديدًا، فقد استخدمت في معارك بالقرنين الثامن عشر والتاسع عشر. لكنها انتشرت أكثر مع الحرب العالمية الأولى بهدف التجسس والاستطلاع على العدو وتمركز قواته، حيث يمرر المراقبون تلك المعلومات عبر استخدام الأعلام أو في بعض الأحيان عن طريق الراديو بحسب "firstworldwar". في
كان الجنرال إدموند ألنبي أول أجنبي يسيطر على القدس خلال فترة زمنية تقدر بـ 730 عامًا، وكان انتصاره دافعًا معنويًا هامًا للقوات البريطانية خلال الحرب العالمية الأولى، وخاصة بعد هزيمتهم في شبه جزيرة غاليبولي، حيث وصفوا الحدث على أنه "هدية عيد الميلاد للشعب البريطاني". دخل ألنبي القدس سيرًا على الأقدام
