أشهر ملابس المناسبات في المغرب العربي

القفطان المغربي

تجاوز القفطان المغربي حدود البلاد ليصل إلى العالمية. وهو لباس بألوان مشرقة وتطريزات كثيرة الأنواع والنماذج، ويلبس عادة على شكل قطعة واحدة أو قطعتين أو أكثر، مع حزام من الثوب أو الذهب أو الفضة.

الجلابة

يرتدي الرجال في أكثر من دولة مغاربية الجلابة. وهي لباس تقليدي ملكي اشتهر به السلاطين والملوك على مر العصور، وبات مع الوقت لباس المناسبات السعيدة والدينية، بينما هو لباس كل يوم بالنسبة للنساء التقليديات.

القندورة

تفضّل نساء الجزائر القندورة، والتي يتم تزيينها بالتطريز بخيط الفتلة والمجبود المتوارث جيلاً بعد جيل. ولا تستغني عروس قسنطينة عن القندورة في ليلة العمر، كما تحرص على ارتدائها في كل المناسبات العائلية المختلفة، رغم غلاء سعرها.

الكراكو

تحب الجزائريات ارتداء هذا اللباس في كل المناسبات. وهو تحفة متوارثة تعود إلى القرن الخامس عشر. وكان اللباس المفضل عند الطبقة الأرسطقراطية، يتكون من قطعتين من القماش المطرز بخيط ذهبي اللون من الذهب الخالص.

الملحفة

تفضّل المغاربيات في المناطق الصحراوية الملحفة. وهي لباس من ثوب طويل يُلف حول الجسد، ما يمنح الحشمة التي ينشدها المجتمع المحافظ، وتحمي من الغبار، مع البقاء خفيفة لمقوامة الحرارة. كما تتميز بتشكيلة ألوان غير متناهية.

الدرّاعة

ثوب فضفاض مع فتحتين واسعتين على الجانبين، وعادة ما تكون باللون الأزرق، ويُلبس تحتها سروال فضفاض يخاط من سبعة أمتار تقريبا ويتدلّى حزامه إلى أن يلامس الأرض.

البرنوس والشاشية

يحب التونسيون البرنوس، وهو معطف طويل تتم حياكته من الصوف، ويتكون من غطاء رأس وبدون أكمام، ويشتهر في تونس إلى جانب دول مغاربية أخرى منها الجزائر والمغرب وليبيا. أما الشاشية فهي قبعة رجالية تلبسها العديد من الشعوب الإسلامية وتدخل ضمن اللباس التقليدي التونسي، وتتميز باللون الأحمر في تونس، والأسود في ليبيا.

الجرد الليبي

الجرد لباس تقليدي واسع الانتشار في ليبيا. يلبسه الليبيون في مناسباتهم الدينية والوطنية وحتى خارج البلاد في الفعاليات العالمية. وهو عبارة عن قطعة قماش من صوف الغنم، وغالبا ما يكون باللون الأبيض.