أبرز 8 أعمال عربية ترشحت للأوسكار...أحدها فاز

أبرز 8 أعمال عربية ترشحت للأوسكار...أحدها فاز

28 فبراير 2017
اكتفى العرب لسنوات بالمشاركة (جازون لافيرس/Getty)
+ الخط -


 

 

كثيراً ما تعتبر الأوسكار مسابقة محلية للدول الناطقة بالإنكليزية، ويبقى المدخل شبه الوحيد أمام العرب هو صنف "الفيلم الأجنبي". وعلى مرّ العقود الماضية لم يفز سوى فيلم واحد، بينما تسابقت الكثير منها ولم يصل سوى القليل.

هذه عينة من الواصلين إلى قائمة الترشيحات النهائية:

  

1. ذيب

كان العرب على وشك الحصول على أول جائزة أوسكار مع ترشح الفيلم الأردني "ذيب" العام الماضي، لكنه خسر أمام فيلم من هنغاريا حمل اسم Son of Saul. وقد وصل إلى هذه المرحلة بفضل توفّره على عناصر العمل المتكامل وتجنب أخطاء الأعمال العربية السابقة وجمال الأداء وإنسانية القصة.

2. السلام عليك يا مريم

وتزامن ترشيح الفيلم الأردني مع آخر فلسطيني، وهو الفيلم القصير "السلام عليك يا مريم" للمخرج باسل خليل. إلا أنه خسر كذلك أمام فيلم S T U T T E R E R الذي يتناول قصة شاب مع صعوبة النطق والوحدانية.

  

3. الجنة الآن


حصل الفيلم الفلسطيني "الجنة الآن" على جوائز دولية عدة، على رأسها "غولدن غلوب" لأفضل فيلم أجنبي. تلا ذلك ترشيحه كأفضل فيلم أجنبي عام 2006 للأوسكار.



4. زد

يعتبر الفيلم "العربي" الوحيد الذي فاز بالجائزة. فقد موّلته الجزائر ورشحته عام 1969، لكنه كان يحكي قصة اغتيال سياسي يوناني، لذا لم يمثل الثقافة العربية ولم يظهر فيه ممثلون عرب وأخرجه المخرج اليوناني كوستا غافراس.





5. عمر

تم اختيار الفيلم الفلسطيني "عمر" ضمن قائمة أفضل فيلم أجنبي في لائحة الترشيحات النهائية الخمسة لجوائز الأوسكار. وعند ذاك بات الفيلم الفلسطيني الثاني الذي يصل إلى مرحلة الترشيحات النهائية للأوسكار بعد فيلم "الجنة الآن".

 

6. Timbuktu

تقدمت موريتانيا عام 2015 بفيلم Timbuktu لأول مرة لنيل الجائزة عن أفضل فيلم أجنبي، وهو العمل الذي شارك السينمائي الموريتاني، عبد الرحمن سيساكو، في كتابته وإخراجه، إلا أنه صُوّر في مالي.

7. Hors-la-loi

ترشّح الفيلم الذي أخرجه الجزائري، رشيد بوشارب، للمرة الثالثة سنة 2010. وتضمّن حواراً بالعربية والفرنسية، وتناول قصة كفاح الشعب في الجزائر وفرنسا



8. Days of Glory 
  

ترشّح للمخرج رشيد بوشارب كذلك هذا الفيلم سنة 2006. وتضمّن هو أيضاً حواراً فرنسياً مع بعض العربية. ويحكي قصة النكران الذي لقيه الجنود الجزائريون من الحكومة الفرنسية رغم تضحيتهم خلال مواجهة النازية.

 


 

 

المساهمون