مشاهد خلابة من جزيرة سقطرى قبل سيطرة الإمارات عليها
تنكشف تفاصيل سياسية وأمنية عن السيطرة الإماراتية على جزيرة سقطرى اليمنية. الجزيرة التي تعتبر جنة سياحية وطبيعية، بقيت لسنوات مقصداً سياحياً شهيراً حول العالم. لكن مع اندلاع الحرب في اليمن، تراجع عدد السياح الأجانب، وبات الإماراتيون، بشكل أساسي، هم من يقصدون الجزيرة التي لا تزال بعيدة عن ساحة الأحداث المأساوية في اليمن.
صور كثيرة تكشف جمال الجزيرة، وقد تشرح، بشكل أو بآخر، سبب السعي إلى السيطرة عليها.
ميديا ذات صلة
ينتشر الشجر الذي يُعرف باسم "دم التنين" بشكل كبير في الجزيرة، وهو يعتبر من الشجر النادر والأكثر جمالاً والأقدم في العالم. (Getty)
في سقطرى ثروة سمكية كبيرة، وكان يأتي إليها الصيادون والغواصون من حول العالم للبحث عن اللؤلؤ. (Getty)
يقصد السياح الجزيرة أيضاً لممارسة رياضة الطيران بالمظلة أو paraglading، حيث يطير الرياضيون فوق تلك البقعة، وتبدو تحتهم الجزيرة بجمالها الطبيعي كاملة. (Getty)
يعتبر بحر سقطرى من المقاصد العالمية للسياح، بسبب مياهه ونظافته، والمناظر الطبيعية المحيطة به. (Getty)
في المدينة أيضاً هضاب وجبال تمتد على طول الجزيرة، وتصل بعض الرؤوس الصخرية إلى مياه البحر. (Getty)
