alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • تقرير إسرائيلي: رون أراد لم يغادر لبنان وقُتل هناك

        تقرير إسرائيلي: رون أراد لم يغادر لبنان وقُتل هناك

      • نتائج الانتخابات البريطانية: تطلع أوروبي وترحيب أميركي وتشكيك روسي

        نتائج الانتخابات البريطانية: تطلع أوروبي وترحيب أميركي وتشكيك روسي

      • الانتخابات الإسرائيلية: الاستطلاعات لا تتوقع تغييراً جوهرياً بموازين القوى

        الانتخابات الإسرائيلية: الاستطلاعات لا تتوقع تغييراً جوهرياً بموازين القوى

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • البرلمان التونسي يؤجل الزيادة الضريبية على العقارات

        البرلمان التونسي يؤجل الزيادة الضريبية على العقارات

      • 300 ألف أردني مهدّدون بالحبس لتعثرهم في سداد الديون

        300 ألف أردني مهدّدون بالحبس لتعثرهم في سداد الديون

      • أسعار الغاز تخفض نفقات الدعم بالمغرب... وتخفف عجز الموازنة

        أسعار الغاز تخفض نفقات الدعم بالمغرب... وتخفف عجز الموازنة

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • مارلين البندك تصرّ على تعليم أطفال فلسطين

        مارلين البندك تصرّ على تعليم أطفال فلسطين

      • الأرصاد المصرية تحذر من أمطار وسيول خلال 72 ساعة

        الأرصاد المصرية تحذر من أمطار وسيول خلال 72 ساعة

      • تونسيو المهجر يجمعون الأغطية والملابس لتدفئة فقراء بلادهم

        تونسيو المهجر يجمعون الأغطية والملابس لتدفئة فقراء بلادهم

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • "يوتيوب" يحظر الإهانات العنصرية والتهديدات الضمنية

        "يوتيوب" يحظر الإهانات العنصرية والتهديدات الضمنية

      • ترامب يستعين بإعلانات "فيسبوك" لمواجهة المساءلة

        ترامب يستعين بإعلانات "فيسبوك" لمواجهة المساءلة

      • مشاهدات من عام 2019: قليل مما واجهته الإعلاميات اللبنانيات

        مشاهدات من عام 2019: قليل مما واجهته الإعلاميات اللبنانيات

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • رشيد الخالدي موثّقاً "حرب المئة عام على فلسطين"

        رشيد الخالدي موثّقاً "حرب المئة عام على فلسطين"

      • اللغة العربية.. فجوة تتّسع مع مجتمع المعرفة

        اللغة العربية.. فجوة تتّسع مع مجتمع المعرفة

      • "معرض الكتاب التونسي": محاولات إسناد سوق مأزومة

        "معرض الكتاب التونسي": محاولات إسناد سوق مأزومة

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • لاعب ليبي يسجل رقماً جديداً لبلده في "الدوري الأوروبي"

        لاعب ليبي يسجل رقماً جديداً لبلده في "الدوري الأوروبي"

      • رونالدينيو يصدم صديقه ميسي بهذا التصريح

        رونالدينيو يصدم صديقه ميسي بهذا التصريح

      • مدرب مونتيري يرفع سقف الطموحات بمونديال الأندية في قطر

        مدرب مونتيري يرفع سقف الطموحات بمونديال الأندية في قطر

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • هذا الرسم قد يكون أقدم قصة مسجلة في التاريخ

        هذا الرسم قد يكون أقدم قصة مسجلة في التاريخ

      • التسمم بالمخدرات سبب وفاة مصمم الأزياء ابن حاكم الشارقة

        التسمم بالمخدرات سبب وفاة مصمم الأزياء ابن حاكم الشارقة

      • رحيل سمير سيف: "لي وطنان: مصر وهوليوود"

        رحيل سمير سيف: "لي وطنان: مصر وهوليوود"

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • تشكيل الحكومة في تونس وهذه المزايدات

        تشكيل الحكومة في تونس وهذه المزايدات

      • ترامب وإسرائيل والتملق القاتل

        ترامب وإسرائيل والتملق القاتل

      • مصر وسد النهضة.. العطش ومياه إلى إسرائيل

        مصر وسد النهضة.. العطش ومياه إلى إسرائيل

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
الثلاثاء 27/11/2018 م (آخر تحديث) الساعة 14:27 بتوقيت القدس 12:27 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • اقتصاد الناس

      اقتصاد عالمي

      اقتصاد عربي

      أسواق

      طاقة

      مصارف

      عقارات

      إضاءات صحفية

      إنفوغراف

      فيديو

      مواقف

      سياحة وسفر

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. اقتصاد :
    3. إنفوغراف :
  • ...
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

خلال لقاء ما بين ترامب وبن سلمان (Getty) ترامب يأمر والسعودية تنفذ: هكذا زادت المملكة إنتاجها النفطي
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-12-13 الجزائر ــ عثمان لحياني
    عبد المجيد تبون: ابن نظام بوتفليقة رئيساً للجزائر

    عبد المجيد تبون: ابن نظام بوتفليقة رئيساً للجزائر

    2019-12-13 لندن ــ إياد حميد
    نتائج الانتخابات البريطانية: خارطة توزيع القوى والمقاعد والتبعات

    نتائج الانتخابات البريطانية: خارطة توزيع القوى والمقاعد والتبعات

    2019-12-13 بروكسل ــ العربي الجديد
    نتائج الانتخابات البريطانية: تطلع أوروبي لـ"علاقات جديدة" وترحيب أميركي وتشكيك روسي

    نتائج الانتخابات البريطانية: تطلع أوروبي لـ"علاقات جديدة" وترحيب أميركي وتشكيك روسي

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

ترامب يأمر والسعودية تنفذ: هكذا زادت المملكة إنتاجها النفطي مليون برميل يومياً

لندن - العربي الجديد
27 نوفمبر 2018
زادت السعودية إنتاجها النفطي مليوناً و112 ألف برميل يومياً منذ مطلع العام الحالي، هذا ما خلص إليه رصد أجراه "العربي الجديد" لبيانات منظمة "أوبك" في 2018. 

وارتفع إنتاج المملكة من 9 ملايين و988 ألف برميل يومياً في كانون الثاني/ يناير 2018، ليصل إلى 11 مليوناً و100 ألف برميل (بأدنى تقدير من قبل رويترز)، في نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي.

واقع يفسّر واحدا من أسباب انهيار أسعار النفط وسط انخفاضات متتالية وصلت إلى 20 في المائة خلال الفترة الماضية. وتقود السعودية زيادة إنتاج النفط، بما يتناقض مع حاجة السوق الدولية التي يحذر غير تقرير متخصص بأنها تتجه نحو تخمة في المعروض وتراجع في الطلب. 

ويعاكس الدور السعودي الأوضاع الداخلية للمملكة التي تشهد أزمات مالية متعاقبة، وتحتاج وفق محللي الاقتصاد إلى دعم نفطي من خلال زيادة الأسعار، لتعزيز الإيرادات، لكن، يبدو أن حسابات السعودية لا تراعي السوق الدولية من جهة ولا مصالحها السيادية في تسخير ثروتها النفطية لدعم اقتصادها المأزوم من جهة أخرى، فالأساس هو إشارة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

رصد "العربي الجديد" تغريدات ترامب خلال الأشهر الماضية، التي طاولت تحديداً إنتاج أوبك النفطي، وخص فيها السعودية بشكرها على خفض الأسعار، بالتزامن مع تصاعد إنتاج المملكة من النفط خلال الفترة ذاتها.

إنتاج على وقع "التغريدات"

كان إنتاج "أوبك" من النفط قد حقق في يناير/ كانون الثاني من العام الحالي 32.274 مليون برميل يومياً، وكان إنتاج السعودية حينها 9 ملايين و988 ألف برميل يومياً. 

في فبراير/ شباط الماضي انخفض إنتاج أوبك إلى 32.086 مليون برميل، بالتزامن مع تراجع طفيف بإنتاج السعودية إلى 9.950 ملايين برميل يومياً. في مارس/ آذار انخفض إنتاج أوبك إلى 31.887 وكذا انخفض إنتاج المملكة إلى 9.912 ملايين برميل يومياً.

وصولاً إلى أبريل/ نيسان، حيث انخفض إنتاج أوبك إلى 31.834 مليون برميل يومياً، ولكن ارتفع إنتاج السعودية إلى 9.898 ملايين برميل يومياً.

وفي مايو/ أيار، بدأت ضغوطات ترامب الداعية لخفض الأسعار، خلال استعداداته لخوض الانتخابات النصفية الأميركية من جهة، وفرض العقوبات الاقتصادية والنفطية على إيران من جهة أخرى. حينها زاد إنتاج أوبك إلى 32.129 مليون برميل يومياً، كما ارتفع إنتاج السعودية إلى 10 ملايين و17 ألف برميل يومياً.


 
ووصل إنتاج "أوبك" النفطي في يونيو/ حزيران الماضي إلى 32 مليوناً و282 ألف برميل يومياً، بالتزامن مع ارتفاع إنتاج المملكة إلى 10 ملايين و431 ألف برميل يومياً.
اقــرأ أيضاً
أزمة ثقة بالسعودية... هروب 90 مليار دولار
في 30 يونيو/ حزيران، أعلن ترامب عبر تغريدة على تويتر أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وافق على زيادة إنتاج النفط، إثر مكالمة هاتفية بينهما. وأتى ذلك بعد أسبوع من إعلان أوبك رفع الإنتاج بنحو مليون برميل يوميا اعتبارا من تموز/يوليو.

ثم لحقت هذه التغريدة، واحدة أخرى من ترامب، في 4 يوليو/ تموز، حين قال: "على محتكري أوبك أن يتذكروا أن أسعار البنزين ترتفع وهم يقومون بقليل من المساعدة... لعلمكم هم يرفعون الأسعار بشكل مستمر في الوقت الذي تحمي فيه الولايات المتحدة كثيرًا من أعضاء المنظمة مقابل أموال قليلة جدًا. يجب أن يكون هذا طريقا في الاتجاهين. خفضوا الأسعار فورا".

وعلى وقع التهديد والوعيد، ارتفع إنتاج "أوبك" إلى 32 مليوناً و288 ألف برميل يومياً في
يوليو/ تموز، ثم 32 مليوناً و637 ألف برميل يومياً في أغسطس/ آب الماضي.

وفي حين كان إنتاج إيران وفنزويلا يشهد انخفاضات حادة، ارتفع الإنتاج في كل من العراق وليبيا والسعودية ونيجيريا والإمارات. 

وانخفض إنتاج السعودية إلى 10 ملايين و363 ألف برميل في يوليو، ليرتفع إلى 10 ملايين و404 آلاف برميل يومياً في أغسطس/ آب الماضي.

في 20 أيلول/ سبتمبر الماضي، قال ترامب عبر تويتر: "إننا نحمي دول الشرق الأوسط، إنهم لن يتمتعوا طويلا بالأمان من دوننا وهم يرفعون أسعار النفط أكثر وأكثر. تذكروا يجب أن تخفضوا أسعار النفط الآن".
لذا، في سبتمبر/ أيلول، ارتفع إنتاج أوبك 131.6 ألف برميل يومياً إلى 32 مليوناً و773 ألف برميل، بينها 108.4 آلاف برميل إضافي من السعودية وحدها، حيث ارتفع إنتاجها خلال هذا الشهر إلى 10 ملايين و502 ألف برميل يومياً مقارنة بالشهر السابق.

كذا، أضافت الإمارات 30.3 ألف برميل يومياً خلال الفترة ذاتها. ودعم الارتفاع كل من ليبيا (103 آلاف برميل)، ونيجيريا (25.6 ألف برميل).

في أكتوبر، حقق إنتاج "أوبك" قفزة جديدة إلى 32 مليوناً و900 ألف برميل يومياً، ورفعت السعودية إنتاجها إلى 10 ملايين و630 ألف برميل يومياً، بزيادة 127.3 ألف برميل بين سبتمبر وأكتوبر، كما زادت الإمارات 141.7 ألف برميل يومياً خلال الفترة ذاتها.

إنتاج سعودي قياسي

لم يتوقف التنسيق الأميركي السعودي في السيطرة على السوق النفطية وأسعارها تلبية لرغبة 
ترامب. ها هي السعودية خلال نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي تحقق رقماً قياسياً في الإنتاج. 

إذ أعلن مصدر بقطاع النفط يوم الاثنين الماضي أن إنتاج السعودية من الخام ارتفع إلى أعلى مستوياته على الإطلاق في نوفمبر/ تشرين الثاني، مع تزايد الضغط الذي يمارسه ترامب على المملكة للإحجام عن خفض الإنتاج في اجتماع أوبك الأسبوع المقبل.

وأوضح المصدر المطلع أن إنتاج السعودية من النفط الخام بلغ ما بين 11.1 مليونا و11.3 مليون برميل يوميا في نوفمبر/ تشرين الثاني، لكن لن يتضح متوسط الإنتاج بالضبط لحين انتهاء الشهر.

وتزيد تلك المستويات عن أكثر من مليون برميل يوميا عن مستوى الإنتاج في أوائل 2018 حين كانت الرياض تخفض الإنتاج مع غيرها من أعضاء أوبك.

فعلياً، لا يعتبر التنسيق الأميركي - السعودي سرياً. وعودة إلى تغريدات ترامب خلال الشهر الحالي، يمكن تتبع مستويات هذا التنسيق، كذا أسبابه الاقتصادية من جهة ترامب، والسياسية - الحمائية من جهة السعودية بعد قتل الصحافي جمال خاشقجي في قنصليتها في إسطنبول، وتوجيه أصابع الاتهام نحو ولي العهد محمد بن سلمان، ودفاع ترامب المتواصل عنه.

في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني قال ترامب، في تغريدة عبر حسابه على تويتر، إن "أسعار النفط تتراجع. عظيم! مثل تخفيض ضريبي كبير لأميركا والعالم. 54 دولاراً (لبرميل النفط) كانت 82 دولاراً. شكرا للسعودية، ولكن دعونا نذهب إلى أسعار أقل".

وأضاف ترامب، في تغريدة أخرى: "لنجعل أميركا عظيمة مجددا".

وكان ترامب قال في 12 نوفمبر/ تشرين الثاني: "آمل ألا تخفض السعودية وأوبك إنتاج النفط، فأسعار الخام يجب أن تكون أقل استناداً إلى المعروض".

ولم يفت على ترامب أن يمتدح نفسه، حين قال في تغريدة في 25 نوفمبر/ تشرين الثاني: "من الرائع أن أسعار النفط تنخفض، شكرا للرئيس ترامب، أضف ذلك إلى أخبار اقتصادية سارة أخرى مثل تراجع كبير في الضرائب، تباطؤ وتيرة التضخم، هل تسمع أيها الاحتياطي الفيدرالي".  


ترامب و"أميركا أولاً"

وكانت السعودية قررت زيادة الإمدادات كثيرا في يونيو/ حزيران استجابة لدعوات من زبائنها، بمن فيهم الولايات المتحدة والهند، للمساهمة في خفض أسعار النفط ومعالجة نقص المعروض بعدما فرضت واشنطن عقوبات على إيران.

اقــرأ أيضاً
تذبذب السوق النفطية... وترامب يشكر السعودية على خفض الأسعار


لكن الخطوة أتت بنتائج عكسية على الرياض بعدما فرضت واشنطن عقوبات أخف من المتوقع على طهران. وأثار ذلك مخاوف من حدوث تخمة معروض، وهبطت الأسعار كثيراً.

وأشارت مصادر بقطاع النفط السعودي إلى أنها تريد بقاء الأسعار فوق 70 دولارا للبرميل.

وساند ترامب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان رغم دعوات الكثير من الساسة الأميركيين لفرض عقوبات قاسية على الرياض. ويقول مراقبون للشأن السعودي، وفق رويترز، إن ولي العهد سيسعى لتجنب المواجهة مع واشنطن، بما في ذلك على صعيد أسعار النفط.

  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: ترامب السعودية أسعار النفط الإنتاج أوبك محمد بن سلمان العودة إلى القسم
لندن - العربي الجديد
لندن - العربي الجديد
ترامب يأمر والسعودية تنفذ: هكذا زادت المملكة إنتاجها النفطي مليون برميل يومياً
خلال لقاء ما بين ترامب وبن سلمان (Getty) ترامب يأمر والسعودية تنفذ: هكذا زادت المملكة إنتاجها النفطي مليون برميل يومياً
لندن - العربي الجديد
إنفوغراف
27 نوفمبر 2018
زادت السعودية إنتاجها النفطي مليوناً و112 ألف برميل يومياً منذ مطلع العام الحالي، هذا ما خلص إليه رصد أجراه "العربي الجديد" لبيانات منظمة "أوبك" في 2018. 

وارتفع إنتاج المملكة من 9 ملايين و988 ألف برميل يومياً في كانون الثاني/ يناير 2018، ليصل إلى 11 مليوناً و100 ألف برميل (بأدنى تقدير من قبل رويترز)، في نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي.

واقع يفسّر واحدا من أسباب انهيار أسعار النفط وسط انخفاضات متتالية وصلت إلى 20 في المائة خلال الفترة الماضية. وتقود السعودية زيادة إنتاج النفط، بما يتناقض مع حاجة السوق الدولية التي يحذر غير تقرير متخصص بأنها تتجه نحو تخمة في المعروض وتراجع في الطلب. 

ويعاكس الدور السعودي الأوضاع الداخلية للمملكة التي تشهد أزمات مالية متعاقبة، وتحتاج وفق محللي الاقتصاد إلى دعم نفطي من خلال زيادة الأسعار، لتعزيز الإيرادات، لكن، يبدو أن حسابات السعودية لا تراعي السوق الدولية من جهة ولا مصالحها السيادية في تسخير ثروتها النفطية لدعم اقتصادها المأزوم من جهة أخرى، فالأساس هو إشارة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

رصد "العربي الجديد" تغريدات ترامب خلال الأشهر الماضية، التي طاولت تحديداً إنتاج أوبك النفطي، وخص فيها السعودية بشكرها على خفض الأسعار، بالتزامن مع تصاعد إنتاج المملكة من النفط خلال الفترة ذاتها.

إنتاج على وقع "التغريدات"

كان إنتاج "أوبك" من النفط قد حقق في يناير/ كانون الثاني من العام الحالي 32.274 مليون برميل يومياً، وكان إنتاج السعودية حينها 9 ملايين و988 ألف برميل يومياً. 

في فبراير/ شباط الماضي انخفض إنتاج أوبك إلى 32.086 مليون برميل، بالتزامن مع تراجع طفيف بإنتاج السعودية إلى 9.950 ملايين برميل يومياً. في مارس/ آذار انخفض إنتاج أوبك إلى 31.887 وكذا انخفض إنتاج المملكة إلى 9.912 ملايين برميل يومياً.

وصولاً إلى أبريل/ نيسان، حيث انخفض إنتاج أوبك إلى 31.834 مليون برميل يومياً، ولكن ارتفع إنتاج السعودية إلى 9.898 ملايين برميل يومياً.

وفي مايو/ أيار، بدأت ضغوطات ترامب الداعية لخفض الأسعار، خلال استعداداته لخوض الانتخابات النصفية الأميركية من جهة، وفرض العقوبات الاقتصادية والنفطية على إيران من جهة أخرى. حينها زاد إنتاج أوبك إلى 32.129 مليون برميل يومياً، كما ارتفع إنتاج السعودية إلى 10 ملايين و17 ألف برميل يومياً.


 
ووصل إنتاج "أوبك" النفطي في يونيو/ حزيران الماضي إلى 32 مليوناً و282 ألف برميل يومياً، بالتزامن مع ارتفاع إنتاج المملكة إلى 10 ملايين و431 ألف برميل يومياً.
اقــرأ أيضاً
أزمة ثقة بالسعودية... هروب 90 مليار دولار
في 30 يونيو/ حزيران، أعلن ترامب عبر تغريدة على تويتر أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وافق على زيادة إنتاج النفط، إثر مكالمة هاتفية بينهما. وأتى ذلك بعد أسبوع من إعلان أوبك رفع الإنتاج بنحو مليون برميل يوميا اعتبارا من تموز/يوليو.

ثم لحقت هذه التغريدة، واحدة أخرى من ترامب، في 4 يوليو/ تموز، حين قال: "على محتكري أوبك أن يتذكروا أن أسعار البنزين ترتفع وهم يقومون بقليل من المساعدة... لعلمكم هم يرفعون الأسعار بشكل مستمر في الوقت الذي تحمي فيه الولايات المتحدة كثيرًا من أعضاء المنظمة مقابل أموال قليلة جدًا. يجب أن يكون هذا طريقا في الاتجاهين. خفضوا الأسعار فورا".

وعلى وقع التهديد والوعيد، ارتفع إنتاج "أوبك" إلى 32 مليوناً و288 ألف برميل يومياً في
يوليو/ تموز، ثم 32 مليوناً و637 ألف برميل يومياً في أغسطس/ آب الماضي.

وفي حين كان إنتاج إيران وفنزويلا يشهد انخفاضات حادة، ارتفع الإنتاج في كل من العراق وليبيا والسعودية ونيجيريا والإمارات. 

وانخفض إنتاج السعودية إلى 10 ملايين و363 ألف برميل في يوليو، ليرتفع إلى 10 ملايين و404 آلاف برميل يومياً في أغسطس/ آب الماضي.

في 20 أيلول/ سبتمبر الماضي، قال ترامب عبر تويتر: "إننا نحمي دول الشرق الأوسط، إنهم لن يتمتعوا طويلا بالأمان من دوننا وهم يرفعون أسعار النفط أكثر وأكثر. تذكروا يجب أن تخفضوا أسعار النفط الآن".
لذا، في سبتمبر/ أيلول، ارتفع إنتاج أوبك 131.6 ألف برميل يومياً إلى 32 مليوناً و773 ألف برميل، بينها 108.4 آلاف برميل إضافي من السعودية وحدها، حيث ارتفع إنتاجها خلال هذا الشهر إلى 10 ملايين و502 ألف برميل يومياً مقارنة بالشهر السابق.

كذا، أضافت الإمارات 30.3 ألف برميل يومياً خلال الفترة ذاتها. ودعم الارتفاع كل من ليبيا (103 آلاف برميل)، ونيجيريا (25.6 ألف برميل).

في أكتوبر، حقق إنتاج "أوبك" قفزة جديدة إلى 32 مليوناً و900 ألف برميل يومياً، ورفعت السعودية إنتاجها إلى 10 ملايين و630 ألف برميل يومياً، بزيادة 127.3 ألف برميل بين سبتمبر وأكتوبر، كما زادت الإمارات 141.7 ألف برميل يومياً خلال الفترة ذاتها.

إنتاج سعودي قياسي

لم يتوقف التنسيق الأميركي السعودي في السيطرة على السوق النفطية وأسعارها تلبية لرغبة 
ترامب. ها هي السعودية خلال نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي تحقق رقماً قياسياً في الإنتاج. 

إذ أعلن مصدر بقطاع النفط يوم الاثنين الماضي أن إنتاج السعودية من الخام ارتفع إلى أعلى مستوياته على الإطلاق في نوفمبر/ تشرين الثاني، مع تزايد الضغط الذي يمارسه ترامب على المملكة للإحجام عن خفض الإنتاج في اجتماع أوبك الأسبوع المقبل.

وأوضح المصدر المطلع أن إنتاج السعودية من النفط الخام بلغ ما بين 11.1 مليونا و11.3 مليون برميل يوميا في نوفمبر/ تشرين الثاني، لكن لن يتضح متوسط الإنتاج بالضبط لحين انتهاء الشهر.

وتزيد تلك المستويات عن أكثر من مليون برميل يوميا عن مستوى الإنتاج في أوائل 2018 حين كانت الرياض تخفض الإنتاج مع غيرها من أعضاء أوبك.

فعلياً، لا يعتبر التنسيق الأميركي - السعودي سرياً. وعودة إلى تغريدات ترامب خلال الشهر الحالي، يمكن تتبع مستويات هذا التنسيق، كذا أسبابه الاقتصادية من جهة ترامب، والسياسية - الحمائية من جهة السعودية بعد قتل الصحافي جمال خاشقجي في قنصليتها في إسطنبول، وتوجيه أصابع الاتهام نحو ولي العهد محمد بن سلمان، ودفاع ترامب المتواصل عنه.

في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني قال ترامب، في تغريدة عبر حسابه على تويتر، إن "أسعار النفط تتراجع. عظيم! مثل تخفيض ضريبي كبير لأميركا والعالم. 54 دولاراً (لبرميل النفط) كانت 82 دولاراً. شكرا للسعودية، ولكن دعونا نذهب إلى أسعار أقل".

وأضاف ترامب، في تغريدة أخرى: "لنجعل أميركا عظيمة مجددا".

وكان ترامب قال في 12 نوفمبر/ تشرين الثاني: "آمل ألا تخفض السعودية وأوبك إنتاج النفط، فأسعار الخام يجب أن تكون أقل استناداً إلى المعروض".

ولم يفت على ترامب أن يمتدح نفسه، حين قال في تغريدة في 25 نوفمبر/ تشرين الثاني: "من الرائع أن أسعار النفط تنخفض، شكرا للرئيس ترامب، أضف ذلك إلى أخبار اقتصادية سارة أخرى مثل تراجع كبير في الضرائب، تباطؤ وتيرة التضخم، هل تسمع أيها الاحتياطي الفيدرالي".  


ترامب و"أميركا أولاً"

وكانت السعودية قررت زيادة الإمدادات كثيرا في يونيو/ حزيران استجابة لدعوات من زبائنها، بمن فيهم الولايات المتحدة والهند، للمساهمة في خفض أسعار النفط ومعالجة نقص المعروض بعدما فرضت واشنطن عقوبات على إيران.

اقــرأ أيضاً
تذبذب السوق النفطية... وترامب يشكر السعودية على خفض الأسعار


لكن الخطوة أتت بنتائج عكسية على الرياض بعدما فرضت واشنطن عقوبات أخف من المتوقع على طهران. وأثار ذلك مخاوف من حدوث تخمة معروض، وهبطت الأسعار كثيراً.

وأشارت مصادر بقطاع النفط السعودي إلى أنها تريد بقاء الأسعار فوق 70 دولارا للبرميل.

وساند ترامب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان رغم دعوات الكثير من الساسة الأميركيين لفرض عقوبات قاسية على الرياض. ويقول مراقبون للشأن السعودي، وفق رويترز، إن ولي العهد سيسعى لتجنب المواجهة مع واشنطن، بما في ذلك على صعيد أسعار النفط.

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

أخبار مرتبطة

    ...تحميل المقال التالي Loading
    X

    نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
    بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

    موافق
    • من نحن
      • النشرة الدورية
      • خريطة الموقع
      • اتصل بنا
      • وظائف شاغرة
    • الجريدة المطبوعة
      • الاشتراكات
      • الإعلانات
      • الأرشيف
    • تواصلوا معنا
      • فيسبوك
      • يوتيوب
      • تويتر
      • انستغرام
      • RSS
    • تطبيقاتنا
      • android
      • apple
    • تابعنا
      • Follow @alaraby_ar
    • روابط اخرى
      • النشرة الدورية
      • أسئلة متكررة
      • الارشيف
      • العاب
    • الرئيسية
    • |
    • سياسة
    • |
    • اقتصاد
    • |
    • مجتمع
    • |
    • ميديا
    • |
    • تحقيقات
    • |
    • ثقافة
    • |
    • رياضة
    • |
    • منوعات
    • |
    • مقالات
    • |
    • كاريكاتير
    • |
    • ملفات خاصة
    • |
    • مرايا
    • |
    • المدوّنات
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
    أعلى الصفحة
    وظائف
    اتصل بنا
    النشرة الدورية
    • android App
    • apple App
    • facebook
    • twitter
    • youtube
    • instgram
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
    سياسة الخصوصية
    النسخة الكاملة للموقع
    مواضيع قد تهمك
    • السابق

      التالي