أميركا تفك الحظر الإلكتروني عن 8 شركات.. إلا السعودية
فك الحظر طاول غالبية الدول المشمولة(فتحي بلايد/ فرانس برس)
شمل رفع الحظر الأميركي على اصطحاب أجهزة الكمبيوتر المحمولة، وغيرها من الأجهزة الإلكترونية، في الجزء المخصص للركاب على الطائرات المتجهة للولايات المتحدة، 8 شركات من أصل 9 شركات طاولها الحظر.
وضمت قائمة الشركات المرفوع عنها الحظر، مجموعتي "طيران الإمارات" و"الاتحاد للطيران" في الإمارات، والخطوط الجوية التركية والقطرية والأردنية والكويتية ومصر للطيران والخطوط المغربية.
ووفق مسح "الأناضول"، شمل رفع الحظر 8 مطارات من أصل 10، وهي الملكة علياء الدولي (الأردن)، والقاهرة الدولي (مصر)، وأتاتورك (تركيا)، والكويت الدولي (الكويت)، وحمد الدولي (قطر)، ودبي وأبوظبي الدوليين (الإمارات)، ومحمد الخامس الدولي (المغرب).
وما يزال الحظر مفروضاً على مطاري الملك عبد العزيز الدولي والملك خالد، التابعين لشركة الخطوط الجوية السعودية.
وقالت الخطوط الجوية السعودية، الأسبوع الماضي، إنها تتعاون مع الهيئة العامة للطيران المدني، لتلبية متطلبات وزارة الأمن الداخلي الأميركية للسماح للمسافرين بحمل الأجهزة الإلكترونية داخل مقصورة الركاب، بعد نحو أسبوعين كحد أقصى.
وفي بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، قالت الشركة السعودية إنها "تعمل على استيفاء المتطلبات المحددة، حتى يسمح لجميع مسافريها إلى الأراضي الأميركية، بإدخال أجهزتهم الإلكترونية إلى المقصورات في موعد أقصاه 19 يوليو/تموز الحالي".
وفي مارس/آذار الماضي، حظرت الولايات المتحدة أجهزة الكمبيوتر المحمول في مقصورات الركاب بالطائرات القادمة من العديد من دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ذات الغالبية المسلمة، وقيل إن السبب وراء الحظر أمني يستند إلى تقارير استخباراتية، دون تحديد ماهيته.
واشتمل قرار الحظر على 9 خطوط طيران و10 مطارات، في 8 دول في الشرق الأوسط، هي مصر والمغرب والأردن ودولة الإمارات العربية والسعودية والكويت وقطر وتركيا.
وكانت شركة الخطوط الجوية القطرية (حكومية) أعلنت، الأسبوع الماضي، أنه بإمكان المسافرين على متن رحلاتها من مطار حمد الدولي بالدوحة إلى الولايات المتحدة حمل أجهزة الكمبيوتر المحمول وغيرها من الأجهزة الإلكترونية.
وأوضحت "القطرية"، في بيانٍ، أنها التزمت ومطار حمد الدولي بجميع متطلبات التوجيهات الأمنية الجديدة، لوزارة الأمن الداخلي الأميركية.
وتسيّر الخطوط القطرية، أفضل ناقلة عالمياً خلال العام الحالي، 10 رحلات يومياً من وإلى 10 مطارات أميركية.
(العربي الجديد، الأناضول)
اقــرأ أيضاً
وضمت قائمة الشركات المرفوع عنها الحظر، مجموعتي "طيران الإمارات" و"الاتحاد للطيران" في الإمارات، والخطوط الجوية التركية والقطرية والأردنية والكويتية ومصر للطيران والخطوط المغربية.
ووفق مسح "الأناضول"، شمل رفع الحظر 8 مطارات من أصل 10، وهي الملكة علياء الدولي (الأردن)، والقاهرة الدولي (مصر)، وأتاتورك (تركيا)، والكويت الدولي (الكويت)، وحمد الدولي (قطر)، ودبي وأبوظبي الدوليين (الإمارات)، ومحمد الخامس الدولي (المغرب).
وما يزال الحظر مفروضاً على مطاري الملك عبد العزيز الدولي والملك خالد، التابعين لشركة الخطوط الجوية السعودية.
وقالت الخطوط الجوية السعودية، الأسبوع الماضي، إنها تتعاون مع الهيئة العامة للطيران المدني، لتلبية متطلبات وزارة الأمن الداخلي الأميركية للسماح للمسافرين بحمل الأجهزة الإلكترونية داخل مقصورة الركاب، بعد نحو أسبوعين كحد أقصى.
وفي بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، قالت الشركة السعودية إنها "تعمل على استيفاء المتطلبات المحددة، حتى يسمح لجميع مسافريها إلى الأراضي الأميركية، بإدخال أجهزتهم الإلكترونية إلى المقصورات في موعد أقصاه 19 يوليو/تموز الحالي".
وفي مارس/آذار الماضي، حظرت الولايات المتحدة أجهزة الكمبيوتر المحمول في مقصورات الركاب بالطائرات القادمة من العديد من دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ذات الغالبية المسلمة، وقيل إن السبب وراء الحظر أمني يستند إلى تقارير استخباراتية، دون تحديد ماهيته.
واشتمل قرار الحظر على 9 خطوط طيران و10 مطارات، في 8 دول في الشرق الأوسط، هي مصر والمغرب والأردن ودولة الإمارات العربية والسعودية والكويت وقطر وتركيا.
وكانت شركة الخطوط الجوية القطرية (حكومية) أعلنت، الأسبوع الماضي، أنه بإمكان المسافرين على متن رحلاتها من مطار حمد الدولي بالدوحة إلى الولايات المتحدة حمل أجهزة الكمبيوتر المحمول وغيرها من الأجهزة الإلكترونية.
وأوضحت "القطرية"، في بيانٍ، أنها التزمت ومطار حمد الدولي بجميع متطلبات التوجيهات الأمنية الجديدة، لوزارة الأمن الداخلي الأميركية.
وتسيّر الخطوط القطرية، أفضل ناقلة عالمياً خلال العام الحالي، 10 رحلات يومياً من وإلى 10 مطارات أميركية.
(العربي الجديد، الأناضول)
