زوجة ترامب تنعش السياحة في سلوفينيا

زوجة ترامب تنعش السياحة في سلوفينيا

01 فبراير 2017
+ الخط -
 أظهرت أرقام أولية لمكتب الإحصاءات الوطني أن قطاع السياحة في سلوفينيا شهد انتعاشة لمجرد أنها مسقط رأس السيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترامب.

وقفزت أعداد السياح الأميركيين الذين يبيتون ليلة واحدة بنسبة 15.4% في ديسمبر/كانون الأول وبنسبة 10.2% خلال عام 2016 بأكمله.

بدأت فطائر التفاح التي أُطلق عليها اسم "السيدة الأولى" في مخبز كروهيك في بلدة سفنيشيا مسقط رأس ميلانيا سيدة الولايات المتحدة الأولى في سلوفينيا تباع بسرعة كبيرة.

وقالت إحدى البائعات في المخبز"نبيع أكثر من 100 فطيرة في اليوم، ومن ثم فإن هذه الفطائر منتجنا الرئيسي هذه الأيام. يوم عملنا أطول ولكننا سعداء وفخورون بميلانيا".

وزاد العدد الإجمالي للسياح من جميع الجنسيات الذين يبيتون ليلة واحدة في سلوفينيا بنسبة 7.6% إلى نحو 11.1 مليون سائح في 2016، مقابل زيادة نسبتها 7.2% في 2015.
وارتفع إجمالي عدد السياح الأجانب بوجه عام بنسبة 10.3% على مدى العام، وجاء معظم الزوار من إيطاليا والنمسا وكرواتيا وألمانيا وصربيا.

وتأمل حكومة سلوفينيا أن تساعد السياحة في تعزيز الاقتصاد الذي تشير التوقعات إلى أنه سينمو بنسبة 2.9% هذا العام مقابل نحو 2.3% في 2016.



(رويترز)

دلالات

ذات صلة

الصورة

سياسة

بين تخرّجها بلقب أول في العلوم السياسية، ثم تخرجها بشهادة دكتوراه في القانون عام 2010، لم تكن المحاماة في وارد ألينا حبة، العراقية ذات الأصول الأشورية الكلدانية، التي كانت الوجه الأبرز بين محامي دفاع دونالد ترامب، خلال قضية "وثائق مارالاغو".
الصورة
الفلسطيني توفيق الجوجو

منوعات

لا تزال فكرة مُرافقة السُياح والوفود الأجنبية وتعريفهم على بحر غزة عالقةً في ذهن السبعيني الفلسطيني توفيق الجوجو من مُخيم الشاطئ للاجئين الفلسطينيين، غربي مدينة غزة، فطبّقها على قوارب صغيرة، مُجسمة يدوياً باستخدام أدوات بدائية بسيطة.
الصورة
سياسة/الاعتداء على ماكرون ببيضة/(يوتيوب)

منوعات

تعرّض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أخيراً للرشق بالبيض، بعد أشهر من تعرضه لصفعة على وجهه، ولكنه ليس الرئيس الأول الذي تعرض لمثل هذه المواقف.
الصورة
فنادق غزة فارغة العربي الجديد

اقتصاد

تسبب تقييد حركة تنقل السياح الوافدين عبر المعابر الحدودية باتجاه غزة، بتراجع عمل القطاع السياحي بشكل عام، والقطاع الفُندقي على وجه التحديد، والذي يعتمد بشكل أساسي على السياحة الخارجية، بالتزامن مع صعوبة الأوضاع الاقتصادية داخلياً.

المساهمون