"الاتحاد للطيران" تستأنف رحلاتها من أبوظبي إلى الدوحة

"الاتحاد للطيران" تستأنف رحلاتها من أبوظبي إلى الدوحة

20 يناير 2021
عودة الرحلات من منتصف فبراير (Getty)
+ الخط -

ابتداءً من 15 فبراير/ شباط 2021، ستستأنف شركة "الاتحاد للطيران"، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، رحلاتها التجارية بين أبوظبي والدوحة. وتبدأ هذه الخدمة برحلة يومية على متن طائرة إيرباص A320 وطائرة بوينغ 787-9 دريملاينر.

وقال مارتن درو، النائب الأول لرئيس شؤون المبيعات والشحن في مجموعة الاتحاد للطيران في بيان: "مع عودة العلاقات بين دولة الإمارات العربية المتحدة ودولة قطر، يعود استئناف الرحلات التجارية بين العاصمتين وذلك لدعم الحركة التجارية والسياحية بين الدولتين".

وأضاف: "كما أن إضافة وجهة جديدة إلى شبكة الوجهات في خضم جائحة كورونا هي خطوة نحو العودة التدريجية إلى جدول الرحلات العادي إلى المزيد من المدن على شبكة وجهات الاتحاد للطيران العالمية".

وتشترط الشركة أن يقدم جميع المسافرين على متن رحلاتها نتيجة سالبة لفحص كورونا قبل السفر وعند الوصول إلى أبوظبي. وخلال الأشهر القليلة الماضية، اغتنمت الشركة كافة الفرص لتحسين عملياتها، بما في ذلك الفحوص المجانية لكورونا لجميع الضيوف المغادرين من الإمارات والتأمين الصحي المجاني لجميع المسافرين على متن رحلاتها إلى كافة أنحاء العالم.

وأعلنت الاتحاد للطيران جدول الرحلات اعتبارًا من 15 فبراير/ شباط، وفقاً للجدول التالي وفق التوقيت المحلي في أبوظبي، الذي يفرق ساعة أعلى من توقيت الدوحة:

رقم الرحلة

الإقلاع من أبوظبي

الوصول إلى الدوحة رقم الرحلة الإقلاع من الدوحة الوصول إلى أبوظبي أيام السفر
EY 393 09:00 09:05 EY 394 10:30 12:45  الاثنين، الأربعاء، الجمعة
EY 395 20:00 20:05 EY 396 09:25 23:40  الثلاثاء، الخميس، السبت
EY 397 01:30 01:35 EY 398 03:15 05:30  الأحد


وطلبت "الاتحاد للطيران" من المسافرين على متن رحلاتها تقديم نتيجة فحص سالبة لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) خلال 96 ساعة قبل موعد الانطلاق من أبوظبي، أو من مطار الرحلة الأساسية في حال كانوا يسافرون عبر أبوظبي.

في الإمارات، يمكن لجميع المسافرين على متن رحلات الاتحاد الخضوع للفحوصات المجانية قبل 48 إلى 96 ساعة قبل موعد السفر مع مركز لايف ميديكل دياغنوستك سنتر (Life Dx).  كما يمكن للمسافرين في درجة الأعمال والدرجة الأولى اختيار إجراء الفحص في منازلهم. 

المساهمون