نتائج البحث: مكتبات
مع استمرار حرب الإبادة الجماعية الصهيونية التي دخلت شهرها السادس يتّسع حجم الدمار في قطاع غزّة، الذي يسكنه أكثر من مليونَي إنسان، سواء بالقصف الجوي أو البري أو البحري، والذي طاول البنى التحتية والمناطق السكنية والمعالم الأثرية والتاريخية والدينية.
في هذا الحوار مع غالب مسعود، مدير مكتبة عبد الحميد شومان العامة، نحاول أن نتعرف على ما أحدثته المستجدات، والتحديات التي فرضت على المكتبة العامة، والحلول التي تحاول إدارة المكتبات اجتراحها لمواجهة ما فرضته السنوات الأخيرة من متغيرات.
ابن حنا كعدة، المعروف باسم طوني، والذي حافظ على هذا المقهى باعتباره تراثًا شعبيًا ينتمي إلى أصالة هذه المدينة، ركّب اعتبارًا من رابع يوم في هذا الشتاء المدفأة، وهي تعمل على وقود الحطب.
يمكننا أن نمتطي دراجة بيت ونسير بها الكيلومترات الوهمية، أو نتمشى ونجري على شريط متحرك في مكان ما من غرفتنا. الأسواق الكبرى أضحت تمكّننا من اقتناء حاجياتنا بالتطبيقات التي تخلقها، وكأننا عجزة لا يسعفهم جسدهم على الحركة.
تزامنًا مع تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية في عام 1964 كممثل شرعي وحيد للشعب الفلسطيني، داخل وخارج فلسطين، برز عدد من المؤسسات، التي عملت تحت رعاية المنظمة، واتخذت في أهدافها مناحي بحثية سياسية وإعلامية وأكاديمية، من بينها "مركز الأبحاث الفلسطينية".
رواية الكاتب والبروفيسور الجامعي محمد محسن "محطة العريس- سيرة مفتش ومدينة" (دار النهار، 2023، 288 صفحة) هي رواية واقعية أدبية مستلّة من مذكرات "حسن"، الشخصية الرئيسية بالرواية، وهي رواية حقيقية تختزل حياة "حسن" كاملة منذ عام 1919 وحتى عام 2012.
تتعرّض العديد من المواقع الأثريّة والمباني التاريخيّة والتراثيّة والدينيّة في قطاع غزّة، إلى القصف العنيف من قِبل جيش الاحتلال الإسرائيليّ، منذ السابع من تشرين الأوّل/ أكتوبر، ضمن عملية إبادة ممنهَجة للتاريخ الحضاريّ والمعماريّ للمدينة، وفي انتهاك سافر للقوانين والاتّفاقيات الدوليّة.
مع تواصل حرب الإبادة المنظّمة التي يشنّها جيش الاحتلال الإسرائيليّ على قطاع غزّة، منذ السابع من تشرين الأوّل/ أكتوبر الماضي، عقب عمليّة "طوفان الأقصى"، ارتقى عدد من المبدعات والمبدعين الغزّيّين من كتّاب وشعراء وفنّانون وفاعلون في المشهد الثقافيّ الغزّيّ.
أظهرت المعارك الدائرة في العاصمة الخرطوم، وعدد من المدن الأخرى، وجوهًا للقبح متعدّدة أثّرت على كلّ مناحي الحياة وشرائح المجتمع، وفي المقدّمة منها تراث البلاد الثقافي، وأحوال الثقافة والفنون، ومصائر مبدعيها.
درس حسن الجوني الفنون في بيروت ثم حصل على رتبة أستاذ بالرسم والتصوير من مدريد... أقام عشرات المعارض حول العالم. حاز على العديد من الجوائز. في مرسمه حيث يقيم الزمن تمامًا. هنا حوار معه: