نتائج البحث: ماركيز
يعدُّ محمود درويش (1941 ـ 2008) واحدًا من أشهر الشعراء العرب في القرن العشرين، كما يُنظر إليه بوصفه الشاعر الناطق باسم فلسطين. لكنه، في الوقت نفسه، واحدٌ من بين عدد محدود من الشعراء العرب الذين أحدثوا تغييرًا ثوريًّا في الشعر.
فرضية أنّ المحوَ هو إضافة تبدو في السياق النهائي لا لبس فيها، كما تبدو صحيحة إلى حد يمكن أن نعدّها وسيلة من وسائل التصحيحات المطلوبة للأعمال الأدبية. ولكنها ملتبسة الفهم على طيفٍ واسع من الأدباء.
لطالما كانت ردود الفعل العنفية جزءًا أساسيًا من "الحراك النقدي"، ضمن سياقات الأدب والمسرح والشعر طوال القرون العشرة الماضية. فعلى الرغم من كون النشاط الأدبي عاملًا أساسيًا في أخلاق الأمم، والتهذيب والتثقيف، فإنهما كانا دومًا عنوانًا لحضارة الكاتب ورفعته وثقافته.
الآن أمد يدي وأراقب كيف ينبت الشجر مكان الأصابع، وأرانا معلقات بأغصان الشجر، أهز يدي فنتساقط على الأرض ونبدأ بالضحك، ثم تسقط الأشجار علينا فنموت من الضحك ونحن بالكاد نتنفس.
لا نعتقد بوجود رواية تشبهك بقضّك وقضيضك، ترسمكَ كما أنت، تحاور داخلك وخارجك، وتنهل من عمقك، تشبه روحكَ ومزاجك الخاص. إذْ لا يمكن لأية سردية في العالم أن تتطابق مع شخصك بالتمام والكمال، وهذا هو الصعب في الكتابة الروائية والقصصية.
لا نعتقد بأنّ أحدًا قال: الرواية فن الإيجاز. ولا يمكن لأي متبصّر نقدي أن يتعامل- فنيًا- مع الرواية كما يتعامل مع القصة القصيرة. فالمتداوَل أن القصة القصيرة ينطبق عليها هذا الوصف: التكثيف، الإيجاز، كونها معنية بالتقاط شريحة حياتية في المجتمع.
مرت في التاسع من الشهر الماضي ذكرى رحيل الشاعر محمود درويش عام 2008 في أميركا، وفي هذه المناسبة، تبقى محطة باريس الأهم على مستوى تطور وتنوع نتاجه، وقد شكلت منعطفًا في قصيدته، ذلك أنه كتب فيها أهم أعماله الشعرية والنثرية.
صدر حديثًا العدد 83 من مجلة "الشارقة الثقافية" (سبتمبر/ أيلول 2023م)، التي تصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، حيث تطرقت الافتتاحية إلى اهتمام الشارقة باللغة العربية والأدب والثقافة، والتي تعد من أساسيات مشروعها الثقافي والحضاري.
ضمن فعاليات الدورة الرابعة عشرة من المهرجان الدولي للشريط الوثائقي أقام المخرج والأستاذ الجامعي الكندي جونثان ترامبلاي ورشة ماستر كلاس عن المونتاج وتصحيح الألوان. وحضر الورشة عشرات طلبة الفن السابع.
الفيلم البرازيلي الناطق بالإسبانية "مِشعَل" (Fogaréu) (100 دقيقة/ 2022) للمخرجة فلافيا نيفيز يروي قصة الشابة فيرناندا (بربارة كولين) العائدة حديثًا من فنزويلا لبلدتها غويانيا في البرازيل، تنفيذًا لوصية أمها التي تبنتها قبل وفاتها من أجل نثر رمادها في النهر.