نتائج البحث: شعراء
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
عن دار موزاييك للدراسات والنشر في إسطنبول، صدر حديثًا للناقد والشاعر العراقي، علي جعفر العلاق، كتاب بعنوان: "ها هي الغابة فأين الأشجار؟"، والكتاب هو عبارة عن مقالات متعدّدة في الشعر.
المناضل والأسير المحرّر باسل غطّاس كتب في رثاء صاحب "صهر الوعي: أو في إعادة تعريف التعذيب": "ها هو الموت يفرّق بيننا مجدّدًا تاركًا لنا من أثره أسطورة الصمود والعزّة والكرامة وسيرة الأسير الفلسطينيّ المثقّف والدارس القائد، والّتي ستحفظها وتتناقلها الأجيال".
في إطار الاحتفال بمدينة مراكش عاصمة للثقافة في العالم الإسلامي 2024، ينظّم بيت الشعر بالمغرب ووزارة الشباب والثقافة والتواصل ومنظمة العالم الإسلامي (إيسيسكو) ومجلس مدينة مراكش، مهرجان مراكش العالمي للشعر أيام 26-27-28 نيسان/ أبريل 2024 بحضُور شعراء من العالم العربي.
تمكن مهرجان سيدي بو سعيد منذ تأسيسه في 2013 من أن يحتل مكانة مرموقة في رزنامة الشعر العالمي وذلك بفضل برمجته المتميزة وجمال مدينة سيدي بو سعيد التونسيّة الساحرة وكذلك التنظيم المحكم الذي يقوم به الفريق المشرف عليه.
يقدّم كتاب "أجمع الذكريات كي أموت: شعراء برتغاليون معاصرون" من إعداد وترجمة إسكندر حبش (منشورات الجمل، 2015) لمحة عن جيل من الشعراء البرتغاليين الذين ساهموا في وسم الحداثة الشعرية البرتغالية، جنبًا إلى جنب مع شاعرها الأول بيسوا.
أعلنت جائزة مالارميه للشعر Prix Mallarmé التي تمنحها "أكاديمية مالارميه" الفرنسية عن قائمة الأعمال المرشَّحة لعام 2024. وتضمنت القائمة عشرة أعمال تُنافس على الجائزة التي تُمنح لشاعر فرنسي عن مجمل تجربته وستة أعمال شعرية مترجمة إلى الفرنسية من لغات العالم.
"العهد الآتي" هو الديوان الرابع للشاعر أمل دنقل، لكنه استحوذ على اهتمام قراء العربية في مختلف بلدانهم بسبب من امتلاك شعريته لمستوى فني عال في جمالياته الفنية، ناهيك عن حدّة صوته، وامتلاكه مفردات التراث وعوالمه. هنا، استعادة للديوان، وصاحبه.
على خارطة ألمانيا توجد مدينة صغيرة تحمل هذا الاسم: ستاندال. لو لم يمرّ بها هنري بايل في إحدى رحلاته لما كان أحد سمع بها. وبمجرد أن وقع نظره على اللافتة، قرر أن يتخذ من اسم البلدة اسمًا مستعارًا له، فمجّدها.
في السنوات الأخيرة، شهدت عملية الترجمة نزوحًا كبيرًا. وذلك بعدما كانت الترجمة عبارة عن عملية حضارية تساهم في تقريب أواصر الصداقة بين الشعوب لدرجةٍ غدت فيها نوعًا من المثاقفة التلقائية التي تتم بين الشعوب والحضارات.