نتائج البحث: اليابان
شهد تاريخ البشرية على مرّ العصور كثيرًا من المجازر التي ارتُكبت من الدول، والميليشيات، والجماعات الإرهابية، على المستويين الداخلي ضد شعوبها، والخارجي ضد الشعوب الأخرى.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
صوّت البرلمان الألماني يوم 22 مارس/ آذار 2024 على تقنين جزئي للقنب، لتصبح بذلك الدولة الثالثة في أوروبا، بعد كل من مالطا ولوكسمبورغ، التي تقنن هذه المادة لأغراض ترفيهية. هنا، عرض لبعض تاريخ القنب.
قبل 81 سنة، صدرت قصة "الأمير الصغير" للكاتب الفرنسي أنطوان دو سانت إكزوبيري. القصة تصور أحداث منتصف القرن العشرين السياسية، وتأتي كموعظةٍ عن الحياة البشرية. وفور صدورها، حازت على شعبية هائلة في أوساط الأطفال والبالغين، على حدٍّ سواء.
نادر الحمامي هو واحد من أبرز الباحثين التونسيين المعاصرين. وهو أستاذ الحضارة بالجامعة التونسيّة، مهتمّ بقضايا المتخيّل التاريخيّ والمتخيّل الدينيّ والفكر الإسلامي عمومًا. وهو باحث سابق في معهد الدراسات المتقدّمة في برلين، ومدرّس في جامعتها في معهد الدراسات العربيّة والساميّة.
رغم أن الوشم يبدو اختراعًا حديثًا، لكن الحقيقة أنه موجود منذ آلاف السنين، ويُعتقد أن كلمة وشم دخلت اللغة الإنكليزية من الأصل التاهيتي "tatau"، التي تصف الرسم على الجسد في بولينيزيا في القرن الثامن عشر.
قبل 620 عامًا، قام 47 مقاتلًا من الساموراي في مدينة إيدو (طوكيو حاليًا) بالانتقام لمقتل القائد العسكري الكبير أسانو ناغانوري، غير آبهين بعقوبة الإعدام التي كانت تنتظرهم. هذه القصة أصبحت واحدةً من أشهر قصص الانتقام في اليابان كلّها.
ترتحل الكاتبة كيتلين دوتي، التي تعمل كحانوتية في أحد مراجل دفن الموتى في الولايات المتحدة، إلى أرجاء العالم في كتابها "من الفناء إلى الخلود" كاشفة عن عادات الشعوب في دفن أمواتها.
تمكن ستوديو جيبلي الياباني من ترك حالة سينمائية خاصة في العالم، عن طريق عمق منتجه وخصوصية حكاياته بالإضافة إلى الرسم المدهش للطبيعة والشخصيات والتفاصيل الأخرى، ما جعل هذا العالم يحتل مكانًا خاصًا بين شرائح واسعة من المشاهدين.
"اجعلوا الرسم مصدر متعة لكم، ليصبح الكتاب أداة فرح وبهجة، وأحبوا ما تقومون به، فالحب رسالة سامية تنطلقون عبرها إلى عوالم النقاء والسمو. اللوحة هي حلمي، راحتي وحريتي، أملي وألمي، فيها إنسانيتي". هذا ما صرحت به الفنانة التشكيلية، لجينة الأصيل.