نتائج البحث: الهوية

"سماء القدس السابعة": تجديد الكتابة الروائية الفلسطينية آراء
|

لكأن أسامة العيسة، في روايته "سماء القدس السابعة"، انتهى إلى "موسوعة مقدسية"، أو إلى موسوعة عن القدس في حاضرها وماضيها، وأبوابها وقبورها ومساجدها وكنائسها وحواريها وشوارعها وعادات أهلها وشهدائها المتوالدين من عام النكبة إلى ما تلاه من أزمنة.

"مُهندس البهجة": في تأويل الفن أيديولوجيًا عروض
|

يأتي كتاب "مُهندس البهجة: فؤاد المُهندس ولا وعي السينما" للباحث المصري وليد الخَشَّاب في إطار مشروع أكبر يهدف إلى دراسة الكوميديا بجدية ومنهجية وأكاديمية، لأن الكوميديا أحد الفنون التي يمكن عبرها فهم المجتمع والتاريخ السياسي والثقافي لبلد، أو أمة.

إسحق دويتشر "اليهودي اللايهودي" استعادات
|

حين قرأنا ثلاثية إسحق دويتشر عن تروتسكي (النبي المسلح، النبي الأعزل، النبي الخارج عن القانون)، تساءلنا: لماذا تأخرت هذه الثلاثية؟ ربما لأنها حين صدورها لم يكن السوفيات معرّضين للنقد، ربما لأن دوغما الاشتراكية، معركة الاشتراكية، كانت الصوت الواحد المسموح به.

مهرجان باريس للكتاب: دورة الرومانسية الشابة الجديدة هنا/الآن
|

للدورة الثالثة من مهرجان باريس للكتاب خصوصية غير مسبوقة تاريخيًا، وقد تمّ نقل تظاهرة الحدث الثقافي الأول من منطقة "بورت دو فرساي" غير العملية جغرافيًا ووظيفيًا، هذا العام، إلى "الغريه باليه" إفيمار، كمقر موقت للمعرض.

نابلس: أثرٌ من شَكيم بين عيبالَ وجِرزِيم أمكنة
|

وأنت تتجوّل في خانِها القديم... خارجًا منه نحوَ دوّار الشهداء... مارًّا بِالمصابِن (مصْبنة طوقان وغيرها)... والجًا البوابة الواسعة لِمطعم "شرف"، صانعًا بنفسك (ساندويشة) الفلافل التي تضيف إليها ما تختار من المقبّلات، هل سألت نفسك: ما الذي تريده من نابلس؟

عبد الحسين شعبان: القضية الفلسطينية أنبل وأعدل قضية بالكون حوارات
|

يحمل الأكاديمي والمفكر العراقي عبد الحسين شعبان رسالة إنسانية فكرية في مساره الأكاديمي والإبداعي الثقافي. إنه المثقف الأصيل الذي يتميز برؤى خاصة تجاه الحياة والمجتمعات ومستقبل الشعوب انطلاقًا من تطلعه إلى مناصرة حقوق الإنسان.

محمد عبد الله: الحرب أفرزت أصواتًا شعريةً جديدة بليبيا حوارات
|

في هذه الدردشة الحوارية مع الشاعر محمد عبد الله، أحد كتاب قصيدة النثر الليبية، يأخذنا الحديث عبر إجابات مقتضبة إلى راهن قصيدة النثر في ليبيا، وتأثير الحرب على مشهدية الكتابة الأدبية في هذا البلد، ومواضيع أخرى.

الأسير وليد دقّة: عمرٌ يقاس بسنوات الاعتقال لا الحياة آراء
|

انضمّ وليد دقة إلى الأسرى المبدعين في السجون الإسرائيلية الذين حملوا القلم كبندقية لهم بعد الاعتقال، وكانت الورقة ساحة المعركة الاعتقالية، حتى بات أدب السجون ضمن أدب المقاومة وجزءًا من الأدب العربيّ المعاصر ذا تأثير في نفسية الأسير وبالمجتمع الفلسطيني.

أَنَعْتَذِرُ؟ (نصٌّ مباشرٌ لا لُبْسَ فيهِ ولا عنْعَنات) شعر
|

يا غزّة.../ يا جبينةَ البحر يا سُهْدَ الندى.../ أَنَعْتَذِرُ؟/ إنْ فعلْنا... فبأيِّ الرِّماح؟/ بأيِّ انْبطاح؟/ الرُّمْح في بلادِنا لا نَصْلَ لَه/ نشْحذُهُ حين يأْمرْنا الغُزاة أن يكون نَحْوَ أهْلِنا/ بأيِّ لِسانٍ مَقْطوعَةٍ نعتذرُ...

سيف الرحبي: غياب المشروع العربي يتسبّب بدمار كبير حوارات
|

في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.

الدخول

سجل عن طريق

هل نسيت كلمة المرور؟

أدخل عنوان بريدك الإلكتروني المستخدم للتسجيل معنا و سنقوم بإرسال بريد إلكتروني يحتوي على رابط لإعادة ضبط كلمة المرور.

شكرا

الرجاء مراجعة بريدك الالكتروني. تمّ إرسال بريد إلكتروني يوضّح الخطوات اللّازمة لإنشاء كلمة المرور الجديدة.