نتائج البحث: المهاجرين
الاستعارات، عندما تُستخدم بشكل صحيح، تحسّن الحديث. لكنّ وضع جرعات التوابل الاستعارية في طبخةِ اللغة بشكل صحيح ليس بالمهمة السهلة. فالاستعارات "لا يجب أن تكون صعبة التصديق، وإلا ستكون صعبة الفهم".
تحمل رواية الكاتبة المغربية ريم نجمي الصادرة حديثًا عن الدار المصرية اللبنانية، عنوانًا لافتًا وجاذبًا ومثيرًا: "العشيق السري لفراو ميركل". تتوزع في غلافها صور للمستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، فلا يبقى مجال للّبس والتأويل، فالمقصودة هنا هي المستشارة ذاتها.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "ماكس فيبر: الشغف بالتفكير"، من تأليف يواخيم رادكاو، وترجمة: خليل الشيخ. وينبني الكتاب على التطور الزمني لحياة ماكس فيبر، ابتداءً من لحظات الولادة، وانتهاء بلحظات الموت.
"ع الشام ع الشام" هو آخر أفلام المخرج الراحل نبيل المالح، أنجزه بالتعاون مع المخرجيْن الشابيْن الفوز طنجور، وعمرو السواح، حققه في عام 2005، أي قبل ست سنوات من انطلاقة الانتفاضة الشعبية في 18 آذار/مارس 2011.
نقول عشائر بغداد ولا نقول عشائر العراق. حكمةُ الفرز ضرورية في تناول المجتمع العشائري البغدادي ضمن مساحة العراق الكلية. القصد هو المكوّنات العشائرية المنتشرة شرقي العاصمة التي انتهزت فرصة انعدام الأمن وانتشار السلاح غير المرخّص ومسلسل الميليشيات ومواكب الدين الطائفي.
منذ نشأته كيانًا غاصبًا للأرض والتاريخ، حمل الكيان الصهيونيّ الإحلاليّ الإباديّ المحتلّ بذور تناقضاته وتَفَجُّر خليطه الهجين، وإن تحت راية اليهودية المضلّلة التي أرادها انتهازيّو مشروع "الدولة القومية لليهود" للتحشيد والتجميع وتحفيز المجيء من الشتات إلى أرض فلسطين كيفما اتّفق.
في واحدة من رسائله الأخيرة إلى زوجته فيرا، يكتب نابوكوف قائلًا: "أنا الآن في انتظارك. بمعنى ما، أنا نادم قليلًا على انتهاء هذه المراسلات [بيننا]، أقبّلك، أعشقك...".
يعتبر مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة واحدًا من أقدم وأهم المهرجانات النوعية السينمائية في المنطقة العربية. على مدار أسبوع، احتفل المهرجان بنسخته الخامسة والعشرين والتي دارت فعاليتها في الفترة من 28 فبراير/شباط وحتى الخامس من مارس/آذار الجاري.
أصبح إدوارد سعيد (1935 ـ 2003)، وهو المنفيُّ الذي جرى تهجيره من وطنه وأرضه، بعد النكبة، بمثابة ناطق باسم شعبه الفلسطيني في الغرب. وقد سعى، في ما كتبه، إلى قول الحقيقة بخصوص الفاجعة التي ألمَّت بشعبه عام 1948.
كان الثائر والمناضل الجزائري محمد بودية (1932 ـ 1973) هدفًا ثمينًا لأجهزة "الموساد" التابعة للاحتلال الإسرائيلي. وذكرت بعض المصادر بأن أمر تصفيته جاء من أعلى الهرم القيادي، نظرًا للدور المحوري والنضالي الذي لعبه في خدمة القضية الفلسطينية.