نتائج البحث: اللاجئين
وأنت تتجوّل في خانِها القديم... خارجًا منه نحوَ دوّار الشهداء... مارًّا بِالمصابِن (مصْبنة طوقان وغيرها)... والجًا البوابة الواسعة لِمطعم "شرف"، صانعًا بنفسك (ساندويشة) الفلافل التي تضيف إليها ما تختار من المقبّلات، هل سألت نفسك: ما الذي تريده من نابلس؟
شهد تاريخ البشرية على مرّ العصور كثيرًا من المجازر التي ارتُكبت من الدول، والميليشيات، والجماعات الإرهابية، على المستويين الداخلي ضد شعوبها، والخارجي ضد الشعوب الأخرى.
تطلعنا شهادات أحد عشر شابًا وشابة، يعيشون في مخيمات اللجوء الفلسطيني، بين لبنان وسورية، على دواخل أفكارهم في كتاب "11- حكايات من اللجوء الفلسطيني"، الصادر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية عام 2017، والكتاب هو ثمرة ورشة تدريب على الكتابة الإبداعية.
تحمل رواية الكاتبة المغربية ريم نجمي الصادرة حديثًا عن الدار المصرية اللبنانية، عنوانًا لافتًا وجاذبًا ومثيرًا: "العشيق السري لفراو ميركل". تتوزع في غلافها صور للمستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، فلا يبقى مجال للّبس والتأويل، فالمقصودة هنا هي المستشارة ذاتها.
مع قدوم أول اللاجئين من أوكرانيا إلى ألمانيا، صار اللاجئون الآخرون يتألمون من تعبير السياسيين الألمان، وكذلك رجال الدين، الذين وجدوا بأن الأوكران لا يختلفون عن الألمان، فهم "أصحاب عيون زرقاء وبشرة بيضاء ويؤمنون بالديانة المسيحية"!
صدر حديثًا عن "جدار للثقافة والنشر" في الإسكندرية كتاب "رحلة الأم والظلام: لنكتب عن السويد"، للكاتب والشاعر السوري خلف علي الخلف، في 140 صفحة من القطع المتوسط، وهو الإصدار الشعري الثامن له.
قبل أيام عديدة، انتهت فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة. هذا العام، احتفل المهرجان الرائد في تخصصه بيوبيله الفضي، بعرض أكثر من 120 فيلمًا من أكثر من 60 دولة، بعضها عُرِض لأول مرة في العالم.
إن إثارة سؤال الهوية يوقعنا في مأزق مزدوج، أوّلًا: لكونها ترتبط بالإنسان وحياته الداخلية، ومن ثم لصعوبة مقاربتها؛ لتعقيد مكوناتها النفسيّة والمكانيّة والذهنيّة، ولأنّ هذا المفهوم يتشكل في صميمه من وخلال علاقتنا بالآخر.
في واحدة من رسائله الأخيرة إلى زوجته فيرا، يكتب نابوكوف قائلًا: "أنا الآن في انتظارك. بمعنى ما، أنا نادم قليلًا على انتهاء هذه المراسلات [بيننا]، أقبّلك، أعشقك...".
كان فايز صايغ في الثلاثين من العمر حين أصدرَ كتابَه "اللاجئون الفلسطينيون" بالإنكليزيّة في واشنطن العاصمة في فبراير/ شباط 1952. والكتابُ، على صغرِ حجمه (62 صفحة من القطع الوسط)، يكتسبُ أهميّة تاريخيّة في مسيرة القضية الفلسطينية.