نتائج البحث: الطاغية
بعد النكبة تشتت فنانو المسرح الفلسطيني وهاجر معظمهم إلى الأردن ثم إلى سورية التي تمّ فيها تأسيس فرقة للمسرح الفلسطيني احتضنتها دمشق وفنانوها ومبدعوها بكل اهتمام ومتابعة ومشاركة حقيقية في محاولة لنقل القضية الفلسطينية العادلة إلى الجمهور العربي والعالم.
بعض النقاد يرون أن رواية "رحلة في الجنوب" لحسن أوريد هي بمثابة عودة إلى عمله "رواء مكة"، الذي لا يعده رواية، بل رحلة وجدانية، ويقوم منطق المقارنة على أن الرحلة تولد نوعًا من الصدمة، التي تقود من الشك لليقين.
بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، نظم "نادي القلم الدولي"PEN International ندوة شعرية عبر تطبيق "الزووم" نهار الجمعة 10 آذار/ مارس 2024 بعنوان "نساء يصنعن السلام" Women Waging Peace وقد شاركت فيها 17 شاعرة من عدد من دول العالم.
عادل إمام بخير، لكنه طعن في السن. لم يعد عادل إمام الذي نعرفه. بل أصبح، ربما، على مشارف التسعين. تؤذينا الصور المدروسة التي كان يظهر فيها. يؤذينا أن نراه على هذا النحو، بعد أن اعتدنا رؤيته "زعيمًا" بكامل صحته وعافيته.
الخلفية اللازمة لصورة حسان عزت (دمشق 1949) كإنسان، كإنسان سوري بالتحديد، أمر له دلالة قصوى، حيث ابتدأ مسيرته الأدبية بكونه أحد أعضاء نشرة (كراس) الشهرية للكتابة الحرة خارج النص السائد في المنابر الأدبية والثقافية التي كانت بمجموعها تعود للجهات الرسمية.
ما زلت على قناعة ـ رغم تشتت الروائح، وتعدد العطورات التي استنشقتها عاشقًا خائبًا ـ بأنٌ جدتي التي رحلت قد تركت عطرها مبثوثًا في شارع القرية الفسيح، وفي أزقتها الضيقة.
كيف امتد الشر وتمدد؟ أَلأنه خِلة في الإنسان جُبِل عليها؟ أم لأن آفاق النظير جفَّت، ولم تعد مغرية؟ بحيث بلغ العقل مأزقًا، أفقده وَهَجه، وشرط استتباب مظاهر نشوة أحسها الإنسان، حينما غدا معادلًا موضوعيًا، تحكمت قصدياته بمنابع الكون، وبأهم مقدراته.
يعود اشتقاق مصطلح "الصهيونية" إلى اللفظة القديمة "صهيون"، التي استخدمت بعد سقوط مملكة يهوذا في أيدي البابليين عام 586 ق. م. وكان يقصد بها أورشليم، تلك التسمية عربية الأصل، التي يروي العهد القديم أنها كانت عاصمة مملكة داود عليه السلام.
يكتب إتيان دو لا بويسي مقالته في "العبودية الطوعية"، وهو لا يزال طالبًا جامعيًا في الثامنة عشرة من عمره، في الوقت الذي كان فيه مُحبطًا مما تسببت به الحرب الأهلية من أهوال، والتي كانت تدور رحاها بين البروتستانت والكاثوليك بفرنسا.
خلافًا لكتاب فرنسيين متخصصين في العلوم السياسية بوجه عام، وفي الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية بوجه خاص، ردّ آلان غريش على دعوتنا لهذا الحوار. ومثل أي إنسان، مثقفًا كان أم غير مثقف، عبر ببداية الحديث عن حزنه الشديد لحرق غزة.