نتائج البحث: السينما

سيف الرحبي: غياب المشروع العربي يتسبّب بدمار كبير حوارات
|

في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.

مطبخ الفكر ومزرعة الكتابة إناسة
|

لا أدري لم حين أتحدث مع صديق، أو صديقة، عن الطبخ والأطباق والبهارات تنزلق بي مخيلتي دومًا إلى صورة مطبخ الكتابة، مقارنًا بين مهارة الطباخ وأسلوب الكاتب الشخصي.

هل فقد الأوكران حظوتهم في ألمانيا؟ هنا/الآن
|

مع قدوم أول اللاجئين من أوكرانيا إلى ألمانيا، صار اللاجئون الآخرون يتألمون من تعبير السياسيين الألمان، وكذلك رجال الدين، الذين وجدوا بأن الأوكران لا يختلفون عن الألمان، فهم "أصحاب عيون زرقاء وبشرة بيضاء ويؤمنون بالديانة المسيحية"!

الدراما اليمنية: عن غياب صناعة الجمال هنا/الآن
|

17 عملًا دراميًا تابعها اليمنيون على شاشات قنواتهم التلفزيونية، وعبر منصات على شبكة الإنترنت، هي حصيلة دراما هذا الموسم في اليمن، البلد الذي ما زال في مخاض حرب طويلة تمتد منذ نحو عقد من الزمن.

"كاريزما" عادل السيوي: أداء تقني متفوّق تشكيل
|

ولدت جاذبية الفنان عادل السيوي النجومية المصرية عام 1952. درس شابًا الطب والجراحة، تخللتها سنة واحدة فنية، كانت كفيلة بهجرته مهنته الأولى وتكريس تفرغه للوحة والكتابة الفنية بمستوى رقي موهبته اللونية والخطية.

صلاح بوسريف: لماذا سنرتبط بـ"القصيدة" المغلقة في زمن التقنية؟ حوارات
|

صلاح بوسريف، شاعر وناقد مغربي، سَكنَ رهان الحداثة مشروعه الشعري منذ البدايات، تمكّن من بناء تجربة فريدة من الثمانينيات. ارتبط اسمه أيضًا بالحقل الثقافي إبداعيًا وتنظيميًا حيث سبق أن ترأس فرع اتحاد كتّاب المغرب بالدار البيضاء. هنا حوار معه:

"قطط تعوي وكلاب تموء": عن الفانتازيا والغرابة المُقلقة عروض
|

الفانتازيا هي مجاوزة "مرجعية" والشعر مجاوزة "لغوية" إحداهما تغيِّر الأشياء والآخر يغيِّر الكلمات. ربما ما جعلني أعيد التفكير في هذه المقولات هو مطالعتي للمجموعة القصصية "قطط تعوي وكلاب تموء" (دار الشروق بالقاهرة) للكاتب المصري أحمد عبد المنعم رمضان.

عن الترجمة الأدبيّة: ما بين الطلب التجاريّ والمشروع الثقافيّ هنا/الآن
|

في السنوات الأخيرة، شهدت عملية الترجمة نزوحًا كبيرًا. وذلك بعدما كانت الترجمة عبارة عن عملية حضارية تساهم في تقريب أواصر الصداقة بين الشعوب لدرجةٍ غدت فيها نوعًا من المثاقفة التلقائية التي تتم بين الشعوب والحضارات.

الدراما الرمضانية من نافذة التعليم إلى الترهيب هنا/الآن
|

قدم الغرب في كثير من الأفلام السينمائية والحلقات الدرامية التلفزيونية الأدوار "فوق الواقعية"، سواء بثوب الشر، أو الخير، كبطولات مطلقة، وذلك لتمرير فكرة قبول التحولات الجوهرية المجتمعية والسياسية والثقافية والدينية، مستخدماً أدوات الفن الناعمة.

يوسف شاهين: بحث عن الجديد حتى الرمق الأخير سينما
|

لعل أهم ما يميز يوسف شاهين ويجعله حالة استثنائية على مستوى تاريخ السينما العربية عمومًا، أنه ظل يمارس التجريب في الأسلوب والمضمون والرؤية، منذ فيلمه الأول: "بابا أمين" 1950 حتى فيلمه الأخير: "هي فوضى" 2007.

الدخول

سجل عن طريق

هل نسيت كلمة المرور؟

أدخل عنوان بريدك الإلكتروني المستخدم للتسجيل معنا و سنقوم بإرسال بريد إلكتروني يحتوي على رابط لإعادة ضبط كلمة المرور.

شكرا

الرجاء مراجعة بريدك الالكتروني. تمّ إرسال بريد إلكتروني يوضّح الخطوات اللّازمة لإنشاء كلمة المرور الجديدة.