نتائج البحث: الحرب
عانت المرأة الفلسطينية على مدى عقود طويلة من ويلات الحروب والاحتلال، وتلّقت وما زالت النصيب الأكبر من الأذى والأوجاع، عاشت الخوف الشديد وفقدان الأمن منذ نكبة فلسطين 1948 التي شردت أكثر من ثلثي الشعب الفلسطيني ودمرت مئات القرى.
في ديسمبر/ كانون الأول من عام 1954، أهدى محمد علي علّوبة كتابه "فلسطين وجاراتها" إلى أرواح شهداء مصر الذين رووا بدمائهم أرض فلسطين، وإلى الذين أوذوا في حريّاتهم أو أجسامهم أو أموالهم.
ليت "الحقيقة ترجح"، في كفة ميزان التاريخ، كما ظن ألكسندر سولجينيتسن في خطبة نوبل (1970)، أنها تفعل. مع نماذج ممن لم يخونوا ضميرهم تحت الترهيب الصهيوني، ولا تحت إغراءات الجوائز والمال والشهرة، ولم يخونوا إنسانيتهم، أتوقف في هذه المطالعة...
يزور المغرب باستمرار، في مهام علمية أو تتعلق بالكتابة والبحث والتأمل، الكاتب والمترجم والأكاديمي الإسباني غونثالو فرنانديث باريا. وقد زار المغرب مؤخرًا لتقديم كتابه الجديد "إلى جنوب طنجة: مراجعة الصور النمطية" الصادر باللغة الإسبانية. هنا حوار معه:
إنها نبذة عن رسوم كاريكاتيرية تتسرّب في فضاءات المجتمع الغربي، ثمة رسامون آخرون من الغرب ومن البرازيل وتنزانيا والصين وتركيا والمكسيك ينشرون الحقيقة عن النكبة الفلسطينية بنسختها الجديدة. في رسوماتهم أطفال ضحايا خسروا الكثير في طريق الإبادة، وصحافيون استشهدوا...
هذا العالم جريمة جغرافية/ نحن ضحايا التكوين/ أبطالنا شركاء في الجريمة/ قرروا الحرب باسم المقدّس/ إعمار الأراضي هي فكرة وهمية/ خدعة فطنتها الملائكة/ "سفك الدماء"/ الحزن البشري موجود مع كلّ الوعود/ إنّه ليس شيئًا يمكنك علاجه بالأفيون.
مع مرور قرابة الستة أشهر على حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزّة المدمّر والمحاصر منذ 17 عامًا، استقبل سكّان القطاع شهر رمضان المبارك تحت القصف الإسرائيلي المستمرّ منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر.
كتاب "جبل الزيتون"، أو "زيتون داغي" بالتركية، لا يعكس عنوانه المضمون إلى حد كبير، فهو غير محصور بجبل الزيتون في القدس، بل هو نثرات من ذاكرة المؤلف التركي فالح رفقي أطاي.
يعدُّ محمود درويش (1941 ـ 2008) واحدًا من أشهر الشعراء العرب في القرن العشرين، كما يُنظر إليه بوصفه الشاعر الناطق باسم فلسطين. لكنه، في الوقت نفسه، واحدٌ من بين عدد محدود من الشعراء العرب الذين أحدثوا تغييرًا ثوريًّا في الشعر.
تحتفي المؤسسات الألمانية هذه السنة بمرور 300 عام على ميلاد إيمانويل كانط، الذي سيوافق 22 من أبريل/ نيسان 2024، ولقد بدأ الإعداد لهذا الاحتفال منذ السنة الماضية، ويظهر ذلك من خلال الكتب التي صدرت مؤخرًا حول هذا الفيلسوف.