نتائج البحث: البوكر
لكأن أسامة العيسة، في روايته "سماء القدس السابعة"، انتهى إلى "موسوعة مقدسية"، أو إلى موسوعة عن القدس في حاضرها وماضيها، وأبوابها وقبورها ومساجدها وكنائسها وحواريها وشوارعها وعادات أهلها وشهدائها المتوالدين من عام النكبة إلى ما تلاه من أزمنة.
بالنسبة للصحافي اللبناني ورئيس تحرير مجلة "كل العرب" الباريسية علي المرعبي لم يكن هناك بدٌ من التريث من أجل استكتاب الأسرى المحررين، بل من الضروري الإفراج عن النصوص التي كتبت داخل السجون الإسرائيلية، ليتمكن العالم من قراءتها.
صدرت حديثًا عن "دار يسطرون للنشر والتوزيع" مسرحية "رجل الزبد والبيض" للكاتب الأميركي جورج إس كوفمان، بترجمة عربية لميسرة صلاح الدين. تدور أحداث المسرحية في إطار كوميدي حول فرقة من الممثلين الذين يعملون على مسارح برودواي، ويتعرضون لبعض المتاعب.
مع منتصف السبعينيات من القرن الماضي، برز في جامعة حلب أدباء كثر لم يتجاوزوا عمر الزهور، استطاعوا أن يحققوا وجودًا مهمًا في الأدب، ولا سيما في الشعر والقصة والرواية، ساعدهم على ذلك وجود مناخ متفهم لأمثالهم.
بهذه الجملة لأحد الكتاب الروس الأكثر شهرة، وهو بوريس أكونين، أفتتحُ مطالعتي عن غير اللائق وغير الإنساني في مواقف كتاب وفنانين وصحافيين روس من حرب الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيون في غزة.
في عام 1997، لفتت أرونداتي روي نظر الجميع بروايتها "إله الأشياء الصغيرة". في هذا الحوار المطول، تتحدث روي حول عوالم الكاتبة، كما حول روايتها الثانية "وزارة السعادة القصوى"، وكتابها الأخير (المقالات).
انتهى معرض العراق الدولي للكتاب بنسخته الرابعة الذي أقامته مؤسسة المدى، والذي اختلف جوهره عن المعارض العربية في هذا العام، إذ كانت القضية الفلسطينية هي المحور الأساسي الذي شكّل بؤرة جاذبة للزائرين.
بعد أن احتدم الخلاف بين هيئة تحكيم جائزة "داياموند داغر" بشأن الفائز النهائي لهذا العام، إذا بهم يتوصلون إلى حل يرضي جميع الأطراف، وذلك بمنح الجائزة إلى الاسمين سبب النزاع؛ البريطانية ليندا لا بلانت، والأميركي جيمس لي بيرك.
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) أمس الأربعاء عن القائمة القصيرة لدورة عام 2024 والتي ضمت ستة أعمال من بينها روايتان لكاتبيْن فلسطينييْن: "قناع بلون السماء" لباسم خندقجي، و"سماء القدس السابعة" لأسامة العيسة.
في وقت صدور رواية "آرثر وجورج" للكاتب البريطاني المعروف جوليان بارنز، بلغتها الأصلية، في عام 2005، حققت حضورًا قويًا ولافتًا لصاحب رواية "ببغاء فلوبير"؛ فبالإضافة إلى ترجمتها مباشرة إلى عدد من اللغات، ترشّحت الرواية لجائزة مان بوكر في ذلك العام.