نتائج البحث: الاستشراق
تشاو تينغيانغ (Zhao Tingyang) فيلسوف صيني متميز ومفكر بارز. في آب/ أغسطس 2023 أجرى ساري حنفي، أستاذ علم الاجتماع في الجامعة الأميركية في بيروت، والرئيس السابق للجمعية الدولية لعلم الاجتماع، معه هذه المقابلة.
عقدت منذ فترة قريبة ندوة دولية تحت عنوان "ماتيس في المغرب، تأثيره وأصداؤه" (المعهد الأكاديمي للفنون في الرباط). ندوة بالغة الأهمية العلمية، شاركت فيها أسماء بحثية معروفة. كانت لي حظوة المشاركة النظرية، من دون التمكن من السفر لأسباب صحية.
بوسعادة ليست فقط بوسعادة الرسام الفرنسي المسلم نصرالدين ديني الذي خلدّها صادقًا، من دون خلفيات استشراقية مؤذية.هي مجموعة من المثقفين والكتاب والفنانين الذين يتنفسون الإبداع بأشكال عدة توقفنا عند بعضها، ونحن نتجول عبر أرجاء شوارعها وأزقتها المهملة حتى إشعار جديد.
أصبح إدوارد سعيد (1935 ـ 2003)، وهو المنفيُّ الذي جرى تهجيره من وطنه وأرضه، بعد النكبة، بمثابة ناطق باسم شعبه الفلسطيني في الغرب. وقد سعى، في ما كتبه، إلى قول الحقيقة بخصوص الفاجعة التي ألمَّت بشعبه عام 1948.
تنظم دار الشعر في تطوان ليلة جديدة من "ليالي الشعر" يوم الجمعة 23 شباط/ فبراير الجاري، بفضاء مدرسة الصنائع والفنون الوطنية، ابتداء من السادسة والنصف مساء. ويشارك في ليلة الشعر الشاعر ياسين عدنان والشاعرة عائشة بلحاج والشاعر عمر الراجي.
أخذتنا الأحداث في غزة إلى السؤال عن الغربي الذي طالما أتحفنا بدروس عن الإنسانية. في رواية "الأبله الرائع" للياباني شوساكو أندو تجعلنا الرواية نتساءل عن نظرة الغرب إلينا، وهو الذي ينظر إلى الشرق نظرة تخصه.
في كتابه الأهم "الاستشراق"، يستدعي إدوارد سعيد مقاطع من قصيدة "أنشودة الرّجالِ البيض" للشاعر البريطاني كبلنج: "هذا هو الطريق الذي يسلكه الرّجال البيض/ عندما يذهبون لتنظيف بلدٍ من البلدان".
كانت زيارة ماتيس للمغرب شبيهة إلى حد ما برحلة بول كلي إلى تونس في الفترة نفسها. والفرضية التي ننطلق منها هنا هي كالتالي: لماذا ترك بول كلي أثرًا في الفن المغربي والعربي، مع أنه لم تطأ قدماه المغرب.
الحرب مستمرة منذ آلاف السنين، وهذا "يَشَوع" بالتوراة يعلن لجنوده في اقتحام أريحا: "وحرَّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة، من طفل وشيخ، حتى البقر والغنم والحمير بحدّ السيف... وأحرِقوا المدينة بالنار مع كل ما بها"...
على الرغم من انحياز أغلب الحكومات الأوروبية منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، للنظام الصهيوني، فإن هذا الانحياز الأعمى ظهر بتصريحات أعضاء الحكومة بإسبانيا بأقل صوره وقاحة، كما أنه اختفى تمامًا فيما يخص تصريحات وكتابات وفعاليات معظم الأكاديميين الإسبان.