نتائج البحث: الأنوثة
في كتابه الجديد "ليل المحطات والنجوم"، الصادر حديثًا عن دار العين في القاهرة 2024، يأخذنا الشاعر سيف الرحبي إلى عوالمه الخاصة في رحلات إنسانية يمتزج فيها الواقع بالمتخيل، فيقيم في المسافة الفاصلة بين فكرتي الحياة والموت.
صدرت حديثًا عن دار الحوار رواية "المرآة الدوارة" لخالدة أديب أديوار بترجمة محرم شيخ إبراهيم. وجاء بتظهيرها: هذه امرأة كانت لا تملك من أمرها شيئًا، في ظل السلطة الأبوية والمجتمع البطريركي الذي سيحوّلها بدوره إلى شيءٍ لا قيمة له.
تمكن ستوديو جيبلي الياباني من ترك حالة سينمائية خاصة في العالم، عن طريق عمق منتجه وخصوصية حكاياته بالإضافة إلى الرسم المدهش للطبيعة والشخصيات والتفاصيل الأخرى، ما جعل هذا العالم يحتل مكانًا خاصًا بين شرائح واسعة من المشاهدين.
بناء عشوائي، بلا تهوية في بعض الغرف، وبعض الغرف لم تكن فيها شبابيك يمكن أن تغير الهواء في الغرفة، ويمكن أن تسمح بدخول شعاع شمس صغير، ويمكن أن ينظر منها الساكن في الغرفة إلى الخارج: زنزانة!
الإنتروبيا Entropy - كما وصفها إسحق عظيموف في كتابه "أفكار العلم العظيمة" - هي الحصيلة الكونية من الطاقة المبددة عشوائيًا وغير القابلة للاستغلال أو الاسترجاع. تقوم جميع العمليات النافعة في الحياة على فكرة تحويل الطاقة.
تستلهم الروائية التركية نورية تشالاغان في روايتها "عفّة القلب: مريم العذراء" (ترجمة محمد عبد القادر عبدللي، دار نينوى 2022) قصة السيدة مريم ابنة عمران أم المسيح عليهما السلام من أجل تصوير الجمال والجلال وفناء القلب حيًّا في ملكوت الله.
لماذا تُعامل المرأة الشاعرة كمواطنة درجة ثانية في عالم الشعر والكتابة؟ ولماذا يتم التفريق بين الشعر الذي يكتبه الرجل، والشعر الذي تكتبه المرأة؟هل الشاعرات يُعاملن بنوع من التمييز من قبل القارئ، أو الناقد؟
نحاول في هذا الحوار مع الشاعرة الفلسطينيّة إيمان زيّاد أن نستكشف علاقتها بالشعر وقصيدة النثر، وتجربتها مع التجديد بدءًا من إصدارها الأوّل "شامة بيضاء"، مرورًا بإصدارها الثاني "ماذا لو أطعمتك قلبي" ، ومحطّتها الأخيرة "كأنّي هُنا".
اختتمت مساء 9 سبتمبر/ أيلول فعاليات الدورة الـ80 في عمر "مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي"، والتي بدأت عروضها في 30 أغسطس/ آب الماضي. وذلك بتوزيع جوائز "المُسابقة الرئيسية"، التي أعلنها رئيس لجنة التحكيم المُخرج الأميركي الشاب داميان شازيل (39 عامًا).
من المأسوف له أن الاجترار والتكرار صار المرض العضال للثقافة الجامعية، التي باتت تغطي على الهوامش الضئيلة التي تحيط بها باحتشام وتسيطر بلا منازع على الساحة الثقافية العربية. فالمؤلف الجامعي ليس بحاجة لقراء مفترضين، إذ إن جمهوره مضمون له أصلًا.