نتائج البحث: الأفيش
شمس الدين بلعربي هو آخر عربي وأفريقي يصمم ملصقات أفلام السينما بالطريقة التقليدية الكلاسيكية، في وقت حملت فيه التكنولوجيا الرقمية هذا النوع من الفن إلى المتحف، وفتحت الباب واسعًا لآلية تصميم جديدة تقوم على البرمجة والإبداع إلكترونيًا.
في مدينة سان مارتان دو شامب، رحت أتجول مسحورة في القاعة الكبيرة، حيث دُعيت لحفل التعريف بمعرض الكتاب للصغار واليافعين قبل افتتاحه الرسمي. المعرض مزيج من عرض الكتب، بما يتفرع عن ذلك من ندوات وحفلات توقيع وبيع كتب وقراءات حيّة.
الجزائري شمس الدين بلعربي ربما يكون آخر عربي يرسم الأفيش محافظا على تقنياته التقليدية اليدوية، ومع ذلك استطاع الوصول إلى العالمية، وبهر بفنه مشاهير هوليوود، ووصف في الغرب بأنه فنان عربي ينافس الطباعة الإلكترونية. معه كان هذا الحوار.
العدد الجديد من مجلة "الفيلم" هو عدد تذكاري ليوسف شاهين جاء كنتيجة فخمة للتعاون بين هيئة تحرير المجلة وبين شركة "أفلام مصر العالمية" المملوكة لأسرة شاهين، التي دعمت العدد بمادة مهمة وصور نادرة من أرشيفه الخاص
من سريره في مستشفى الهلال الأحمر الفلسطيني، وعبر سيارة إسعاف فلسطينية، توجه الفنان سمير سلامة، أحد مؤسسي الفن التشكيلي الفلسطيني المعاصر، إلى حيث أقيم معرضه الاستعادي الأول في غاليري "ون" بمدينة رام الله، بينما كان جهاز التنفس المتنقل مربوطًا بأنفيه
قليلةٌ هي المؤلّفات والكتب المختصّة بصناعة الملصق السينمائيّ العربيّ، وبفنيّته وأرشفته وتأريخه. هذا نوع فنّي يندر الاهتمام به خارج إطار تصنيعه، مع أنه معروفٌ بكونه "المرافق الأساسيّ" للفيلم قبيل عرضه التجاري، وأثناءه.