نتائج البحث: إسبانيا
وباء العمى الصهيوني يصيب مشاهير الكتاب الروس الذين اختاروا "إسرائيلهم"، فراح يُجن جنونهم، ليس لأنهم ممن قيل فيهم "صمٌ بكمٌ عميٌ فهم لا يرجعون"، إنما لأن فلسطين ما زالت، رغم دوي الانفجارات والرصاص ورائحة البارود وشواء الأجساد، تُصرّ على الحياة.
تظهر عادة مقابل ثيمة الحرب ثيمة الحبّ كترياق لسمّ الحرب يحاول كبح جماحها، هذا ما تتغياه الروائية السورية ريما بالي في روايتها "خاتم سُليمى" (الصادرة عن دار تنمية لعام 2022 والتي وصلت إلى القائمة القصيرة للبوكر لعام 2024).
أعلنت جائزة مالارميه للشعر Prix Mallarmé التي تمنحها "أكاديمية مالارميه" الفرنسية عن قائمة الأعمال المرشَّحة لعام 2024. وتضمنت القائمة عشرة أعمال تُنافس على الجائزة التي تُمنح لشاعر فرنسي عن مجمل تجربته وستة أعمال شعرية مترجمة إلى الفرنسية من لغات العالم.
شكّل بحر غزة، ويشكّل، لأهل غزّة باب رزق يعاني ما يعانونَه من التكبيلِ والتضييقِ وَالحصار؛ تحديد عدد أميال الصيد، سرقة مواردَ وَآفاق، قَنْصُ صيادين من باب الهواية، أو قتل الوقت، تجْفيف كلِّ منابع وإمكانيات الحصول على سفن حديثة سريعة.
في كتابه السيري "أوراق من الذاكرة"، يقلّب الناقد الأردني/ الفلسطيني إبراهيم خليل أوراق حياته ورقة ورقة بدءًا من مولده عقب وقوع النكبة بأسابيع في 27 حزيران/ يونيو 1948 في قريته عانين شمال الضفة الغربية.
تعد الأندلس محطة مهمة في تاريخ التجربة الحضارية العربية الإسلامية في مختلف جوانب الحياة ومدياتها، حيث عرفت كل مظاهر الانفتاح والتسامح والتعددية والاختلاف، وهو الأمر الذي يدلل على حقبة مهمة من التاريخ الاسلامي الذي بلغ ذروته على مستوى الإبداع.
قالت المترجمة المغربية نادية العشيري، تعقيبًا على فوزها بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في دورتها التاسعة (المركز الأول بفئة الترجمة من اللغة الإسبانية إلى اللغة العربية)، إنها ترجمت سير النساء اللائي وجدَتهنّ في عدد كبير من كتب التراجم والسير.
يزور المغرب باستمرار، في مهام علمية أو تتعلق بالكتابة والبحث والتأمل، الكاتب والمترجم والأكاديمي الإسباني غونثالو فرنانديث باريا. وقد زار المغرب مؤخرًا لتقديم كتابه الجديد "إلى جنوب طنجة: مراجعة الصور النمطية" الصادر باللغة الإسبانية. هنا حوار معه:
أقيم مؤخرًا في مدريد حفل تسليم "جائزة الصداقة" الأولى للبيت العربي إلى المستعربة والمحررة كارمن رويث برافو فيلاسانتي، حيث ترأس الحفل ممثل عن وزارة الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون، بمشاركة المديرة العامة للبيت العربي إيرين لوثانو.
القرن السادس عشر هو بوّابة إشبيلية إلى العصر الحديث، ولا يمكن دخول المدينة، حتّى الآن، إلاّ عبر هذه البوّابة التي دخلها، ذات يوم، كولومبس عائدًا من رحلته الأولى إلى القارّة الجديدة.