نتائج البحث: الأيديولوجيا العنصرية
نتابع في "ضفة ثالثة" ملفا حول الشعبوية سياسياً وثقافياً، استطلعنا فيه آراء عدد من الباحثين والكتاب المهتمين بالظاهرة في تجلياتها المتنوعة، وما يتصل بها نظرياً وعملياً. هنا الجزء السادس من هذا الملف.
ناقش الفصل الرابع كيف تشكلت ثنائية السلطة عبر التمكين للثنائية القانونية، إذ وضع القانون الوارد من الخارج إلى جوار القانون العرفي الذي هو عبارة عن مجموعات كثيرة من القوانين القبلية
بحث اللبناني ناصيف نصار في كتابه الأخير "تصورات الأمة المعاصرة". وليس المقصود بتصوّر الأمة هنا التصوّر المنطبق على الأمة العربية وحدها، بل أي تصور نظري للأمة من أجل معرفة أشد مطابقة للواقع من المعرفة الأيديولوجية الخاصة بالقومية العربية.
استوعبت الصحافة العربية، في الكثير من حالاتها، العلاقة بين النص والصورة، إلا أنها وقعت في فخ التسرع في فهم الدال والمدلول في الصورة ذاتها. إذ لم تنتبه للرسالة الثقافية التي تحملها الصورة، خاصة في تغطيات الأحداث الدامية.
من هم هؤلاء الجهاديون المتطرفون في أوروبا بوجه عامّ، وفي فرنسا بوجه خاصّ؟ وما هي بؤر الإرهاب المتطرف ومنابع تغذيته في منطقة الشرق الأوسط؟ وما هي تداعيات عودة الجهاديين المتطرفين إلى بلدانهم بعد مشاركتهم في القتال؟
تعاني "الدول القومية" الحديثة عمومًا، بمختلف تياراتها وأطيافها الأيديولوجية، من هوسَ السيطرة على المكان ومن عدم تحمّلها ترك بقعة أرض دون فرض سيادتها عليها، لكن إسرائيل تعاني كذلك من هوس إضافيّ يتلخص في عملية "تهويد" فلسطين اولًا ودائمًا
صدر مؤخرًا عن دار "بلون" Plon في فرنسا، كتاب: "فرنسا - الإسلام؛ صدمة الأفكار المسبقة"، للباحث مالك بزوح. إذ يبدو أن "الإسلاموفوبيا" أو رهاب الإسلام، ما زال يمثّل "بضاعة" رائجة، إن صح التعبير في فرنسا
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، الدوحة، الترجمة العربية لهذا الكتاب، للكاتب هوغ لاغرانج، ترجمة سليمان رياشي، ومراجعة أحمد مراد وسعود المولى. يعالج الكتاب مشكلة إدماج المهاجرين العرب والأفارقة والآسيويين في البلدان الأوروبية
يعدّ الكاتب الفلسطيني محمود شقير واحدًا من أبرز كتّاب القصّة العرب. وله فيها أزيد من ثلاثين مجموعة، منها أيضًا قصص للأطفال. وليست غزارة الإنتاج وحدّها التي تميّز شقير، بل أسلوبه العذب ولغته الصلبة التي تجمع الشفافية إلى القوة
يجادل توين فان دايك، أحد اشهر باحثي دراسات الخطاب ومفكريه في عالم اليوم، مقارباته البحثية حول الخطاب والسلطة، أن المعرفة التي لا تحركها غايات نبيلة هي معرفة ناقصة