نتائج البحث: أدب عربي
عادة ما يكون الحوار شيقاً مع الدكتور خلدون النبواني، العضو المنتخب بمعهد العلوم التشريعية والفلسفية في جامعة السوربون. وآثرنا أن نجري هذا الحوار مع صاحب "في بعض مفارقات الحداثة وما بعدها"، ونسمع رأيه من وجهة نظر الفلسفة حول قضايا كثيرة.
يعتقد الباحث والأكاديمي المصري حاتم الجوهري أن لحركة الربيع العربي ولصعود "النموذج الصيني" الأثر الأبرز في إنتاج نموذج ثقافي على امتداد ما بات يعرف بطريق الحرير الجديد (المشروع الذي أطلقته الصين في 2013)، سيكون بديلا للنموذج الغربي وسيحدّ من هيمنته.
الليلة الماضية رحل زميلنا أمجد ناصر (1955-2019). وقع رحيله كان مفجعاً، بالرغم من أنه متوقّع. إلى جانب نتاجه الباقي في الشعر والرواية، ستظل ذكراه مقرونة بصحيفة "العربي الجديد"، وبموقع "ضفة ثالثة" والذي تولّى إدارة تحريره إلى ما قبل رحيله.
هل هُناكَ أدب رَقمي عربي؟ هل دخلنا إلى عصرٍ جديد حدث فيه تحولٌ في النوع الأدبي العربي بحيث نستطيعُ أن نقول إن لدينا نصاً أدبياً عربياً رقمياً؟ سُؤالٌ رُغمَ وُضوحِهِ ومُباشَرَتِهِ إلا أن الإجابة عنهُ ليست بالأمر الهين.
في 7/9/2019، نشر الممثل السوري الأصل، واللبناني المولد والجنسية، يوسف الخال، تغريدة سقيمة قال فيها: "نحن فينيقيون لبنانيون (...)، ومَن لا يعجبه لبنان ليغادره". سخر كثيرون من التغريدة، لأن الجميع يعلم أنه متحدر من صلب الشاعر السوري يوسف الخال.
لماذا "التورّط"، بمعنى سارتر، في الدفاع عن قضية لا شأن للفلسطينيين فيها، فهي من شؤون الذين أشرفوا على توزيعهم على مناف قريبة وبعيدة؟ ما علاقة الفلسطينيين الذين كانوا يرزحون تحت الانتداب البريطاني، حين كانت آلة هتلر القمعية تقتل اليهود وغيرهم؟
هل استطاعت الصحافة الثقافية العربية أن تصنع حالة أفرزت إبداعاً متميزاً، فجعلتنا نستمتع كبشر بجمال المعرفة والثقافة ونشعر بأنَّ عقلنا ما يزال مُلكنا؟سنحاول الإجابة عن هذا السؤال من خلال استطلاع آراء عدد من المبدعين العرب في هذا الملف الخاص.
الدكتور إغناثيوس غوتيريث دي تيران غوميث بينيتا، الذي ولد في مدريد عام 1967، يعمل كأستاذ أساسي للغة والأدب العربيين والتاريخ المعاصر للعالم الإسلامي، وهو أستاذ متخصص في بحث وتحليل وتدريس مسيرة التطورات الديمقراطية في العالم العربي.. هنا حوار معه.
في "نجمة البحر" الجزء الثاني من رواية "أولاد الغيتو" لإلياس خوري، يعود آدم إلينا من جديد متخذاً قراره بممارسة لعبته مع الغياب حين استحضر في نصه حيفا الغائبة في مكان إقامته بنيويورك، وصار قادرا على النظر إلى اللد ومأساتها.
حاولتُ قدر الإمكان، في حواري الذي طال قليلاً مع ساندرا هتزل، أن أنصت إليها أكثر من أن أتكلم، فشهادتها الهامة تقدم لنا هنا صورة وافية عن جانب مستقل في الوسط الثقافي العربي النّشط والفعّال اليوم في العاصمة الألمانية برلين.