نتائج البحث: %D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D8%A9
لعل أهم ما يميز يوسف شاهين ويجعله حالة استثنائية على مستوى تاريخ السينما العربية عمومًا، أنه ظل يمارس التجريب في الأسلوب والمضمون والرؤية، منذ فيلمه الأول: "بابا أمين" 1950 حتى فيلمه الأخير: "هي فوضى" 2007.
كتاب "جبل الزيتون"، أو "زيتون داغي" بالتركية، لا يعكس عنوانه المضمون إلى حد كبير، فهو غير محصور بجبل الزيتون في القدس، بل هو نثرات من ذاكرة المؤلف التركي فالح رفقي أطاي.
دفعت المرأة الغزّاوية أثمانًا مضاعفة في هذه الحرب الوحشية والحروب التي سبقتها، وهي اليوم لا تزال تلعب دورًا أساسيًا في مواجهة العدو وطغيانه ابتداءً من المنزل وتربية الأبناء ومحاولة حمايتهم، إلى إسعاف المرضى والمصابين، إلى مواجهة الاحتلال بكل السبل.
تمكن ستوديو جيبلي الياباني من ترك حالة سينمائية خاصة في العالم، عن طريق عمق منتجه وخصوصية حكاياته بالإضافة إلى الرسم المدهش للطبيعة والشخصيات والتفاصيل الأخرى، ما جعل هذا العالم يحتل مكانًا خاصًا بين شرائح واسعة من المشاهدين.
تطرح الرواية السادسة للأستاذ سعيد بنسعيد العلوي وعنوانها "مجهول الحال" (المركز الثقافي العربي، 2024) أسئلة متعددة، وهي تضع الذين يعرفون الباحث أمام تركة روائية ترفع صاحبها إلى درجة امتلاك تجربة متميزة في فن الرواية.
بتاريخ 25 فبراير/ شباط 2024، استضاف الإعلامي علي ياسين في برنامجه "كتاب الشهرة" الممثل باسم ياخور. وأقول صراحة إن ياخور ليس من الممثلين المفضلين لدي، رغم أنني أعجبت ببعض المسلسلات التي شارك فيها، خاصة مسلسل "ضيعة ضايعة".
في حوار طويل أجراه معه يوسف الغازي ونشر في كتاب أصدرته "لوموند" الفرنسية عام 1994 وترجم إلى العربية في تونس عام 2002، أفصح يشعياهو ليبوڨيتش عن آراء مثيرة جدًا، صادمة غالبًا، في قضايا الصهيونية والاحتلال وفاشية الحكام الإسرائيليين بل نازيتهم.
لا أدري لماذا ظللتُ منذ يفاعتي إلى اليوم أمْيل إلى الاهتمام بالكتاب المقلّين، الذين لا يصلنا منهم إلا كتاب واحد أحيانًا، ويتوقفون عن الكتابة بسبب الموت المبكّر، أو الانتحار، أو بتغيير اهتماماتهم الحياتية.
يصف الأستاذ خليل السكاكيني تلميذه ياسر عمرو بإيجابيّة، بدءًا بصورته الجميلة وبأناقة لبسه، فيضيف: "وهو ذكي يحسن الكتابة كأنه أديب كبير، مصير هذا الفتى إما أن يكون من كبار الناس وزعمائهم، وإما أن يكون من كبار المجرمين، وقاه الله".
يعود المخرج الفلسطيني محمد بكري في فيلمه الوثائقي الأحدث "جنين 2023"، إلى فيلمه السابق الذي حقق شهرة عالمية، وأثار حنق دولة الاحتلال الإسرائيلي عليه، وهو "جنين جنين"، وأنجزه بينما كانت الدماء تنزف والجروح طازجة جدًا في أزقة مخيم جنين.