نتائج البحث: %D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9
كتاب "جبل الزيتون"، أو "زيتون داغي" بالتركية، لا يعكس عنوانه المضمون إلى حد كبير، فهو غير محصور بجبل الزيتون في القدس، بل هو نثرات من ذاكرة المؤلف التركي فالح رفقي أطاي.
تشاو تينغيانغ (Zhao Tingyang) فيلسوف صيني متميز ومفكر بارز. في آب/ أغسطس 2023 أجرى ساري حنفي، أستاذ علم الاجتماع في الجامعة الأميركية في بيروت، والرئيس السابق للجمعية الدولية لعلم الاجتماع، معه هذه المقابلة.
دفعت المرأة الغزّاوية أثمانًا مضاعفة في هذه الحرب الوحشية والحروب التي سبقتها، وهي اليوم لا تزال تلعب دورًا أساسيًا في مواجهة العدو وطغيانه ابتداءً من المنزل وتربية الأبناء ومحاولة حمايتهم، إلى إسعاف المرضى والمصابين، إلى مواجهة الاحتلال بكل السبل.
مع استمرار حرب الإبادة الجماعية الصهيونية التي دخلت شهرها السادس يتّسع حجم الدمار في قطاع غزّة، الذي يسكنه أكثر من مليونَي إنسان، سواء بالقصف الجوي أو البري أو البحري، والذي طاول البنى التحتية والمناطق السكنية والمعالم الأثرية والتاريخية والدينية.
تمكن ستوديو جيبلي الياباني من ترك حالة سينمائية خاصة في العالم، عن طريق عمق منتجه وخصوصية حكاياته بالإضافة إلى الرسم المدهش للطبيعة والشخصيات والتفاصيل الأخرى، ما جعل هذا العالم يحتل مكانًا خاصًا بين شرائح واسعة من المشاهدين.
أن يشاهد مخرج فيلمًا لغيره، وأن يقرأ كاتب لكاتب، عملية تخلو أحيانًا من البراءة، مركبة وشائقة، وتختلف من كاتب إلى آخر. ربما لا يكتفي البعض بدور القارئ ويتحلى بفضيلتي التواضع والإنصاف؛ فيتخيّل نفسه كاتبًا للنص.
أصبح إدوارد سعيد (1935 ـ 2003)، وهو المنفيُّ الذي جرى تهجيره من وطنه وأرضه، بعد النكبة، بمثابة ناطق باسم شعبه الفلسطيني في الغرب. وقد سعى، في ما كتبه، إلى قول الحقيقة بخصوص الفاجعة التي ألمَّت بشعبه عام 1948.
عن عمرٍ ناهز 93 عامًا، توفي المخرج الإيطالي الشهير باولو تافياني، الذي عاش ست سنوات بعد وفاة شقيقه المخرج فيتوريو تافياني (توفي عام 2018 عن 88 عامًا)، الذي عمل معه في إخراج كثير من الأفلام التي شكّلت مجد السينما الإيطالية.
حتى يوم 16 من الشهر الماضي، سقط 132 صحافيًا وعاملًا فلسطينيًا في مجال الإعلام في حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزّة، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، في أعقاب عملية "طوفان الأقصى".
شُغفتُ أيما شغف في أحد أشواط حياتي بالأساطير الإغريقية، وبالمسرح اليوناني، وتملكتْ خيالي حكاية أوديسيوس (أوليس) المسطورة في ملحمة الأوديسا لهوميروس، والتي وجدتُ فيها تكثيفًا لمأساة الوجود الانساني الفردي، ثم انصرفتُ إلى قراءة أشهر المسرحيات بمتعة فائقة.