نتائج البحث: عشائر النعيم من الجولان إلى أيد عاملة في لبنان والخليج
التقيت في دمشق بصديقي مصطفى، وضحكت عندما أخبرني أن المخابرات في درعا عرفت بمبيتي وظنّت أن هناك هدفا سياسيا للزيارة إلى أن أعلمهم عبد الرحيم غزلان رئيس ديوان المحافظة المتقاعد وكان من ضيوف السهرة فطمأنهم..
يؤرخ الكاتب للهجرات المتتالية إلى فرنسا على مدار ثلاثة عقود، نظراً لحاجة الاقتصاد الفرنسي إلى أيد عاملة بعد الحرب العالمية الثانية، وهي فترة شهدت ازدهاراً كبيراً
هل الجولان هضبة فندلّلها ونؤنّثها ونذيل نداءاتنا لها بتاء التأنيث؟ أم لعلها ذاكرة فيبقى الأمر على حاله من ناحية التأنيث المضاف إليه شلعة الروح، وعنعنات الهوى والفؤاد؟ أم لعل الجولان رمزٌ للصمود، وجسرٌ للعبور، وزهرٌ للرمّان حين يئنُّ الأوان؟
تعود "أيّام الجولان الثقافيّة"، في نسختها الثانية من 29 تموز/ يوليو حتّى 6 آب/ أغسطس، سعيًا لتنشيط الحقل الفنيّ الثقافيّ في الجولان السوري المحتل، وما يواجهه المجتمع الجولاني من تحدّيات "واقع الاستعمار الاستيطاني" و"الاصطفافات والتصدّعات داخل المجتمع خلال السنوات الأخيرة".
كم تأملتُ في أمر هذا البلد العجيب، وكيف تستيقظ مظاهر العنصرية فيه، ومعها تتغلغل "الفشخرة" وروح "السلبطة" في مسامات الجلد لدى كثير من اللبنانيين، الأمر الذي يبرهن أن قيم الديمقراطية والتمدن والتحضر والتقدم والريادة كلها مجرد ادعاءات هزلية مضحكة وزائفة.
بمفرداتٍ قليلةٍ ومختزلة وصور موحية، تذهب قصيدة الشاعرة المصريّة عبير عبد العزيز عميقاً في التعبير عن جوانب حياتيّة عديدة، من مثل: الحرب، الحبّ، أُلفة المكان، الطبيعة، معاناة الإنسان
نقول عشائر بغداد ولا نقول عشائر العراق. حكمةُ الفرز ضرورية في تناول المجتمع العشائري البغدادي ضمن مساحة العراق الكلية. القصد هو المكوّنات العشائرية المنتشرة شرقي العاصمة التي انتهزت فرصة انعدام الأمن وانتشار السلاح غير المرخّص ومسلسل الميليشيات ومواكب الدين الطائفي.
يومًا بعد يوم، تزداد حاجة لبنان إلى صوت ثقافي موحد يجتمع تحت رايته المثقفون والمبدعون الذين لطالما ساهموا في صنع مجد لبنان، حيث كانت بيروت عاصمة ومحطة لا بد منها، يقصدها الأدباء والمثقفون من كل البلدان العربية والغربية.
تناول المدن كان من اختصاص المؤرخين، وكذلك الفقهاء. يضاف إلى ذلك المعجميون الذين كتبوا في معاجم البلدان. أما في الزمن الحديث، فقد اهتم علماء الآثار بالتنقيب عن المدن القديمة التي كانت عامرة بالمعالم والصروح والأبراج.
أعلنت "جمعية تيرو للفنون"، و"مسرح إسطنبولي"، عن إقامة الدورة الثانية من "مهرجان لبنان المسرحي الدولي" في الفترة (28 ـ 31 أغسطس) في المسرح الوطنيّ اللّبنانيّ في مدينة طرابلس، تحية إلى روح الفنان خالد القاسمي، وتحت شعار "طرابلس عاصمة للثقافة العربية".