عن مركز دراسات الوحدة العربية صدر أخيرًا كتاب بعنوان "الإنسان والبيئة: مقاربات فكرية واجتماعية واقتصادية" للدكتور الحسين شكراني والدكتور عبد الرحيم خالص.
يعالج هذا الكتاب الإشكاليات التي يثيرها السّؤال البيئي ودور الإنسان فيه من خلال عدة مقاربات: فكرية تتضمن المُستوى الفكري النّظري الذي يحاول إثارة سؤال التّفكير البشري فـي الواقع البيئي المعاصر مع ما يستدعيه ذلك من اعتبارات أخلاقية مستقاة من الأخلاق النظرية، ولا سيَّما نظرية فلسفة الأخلاق المعاصرة؛ واجتماعية لها علاقة مباشرة بمختلف العلوم الاجتماعية، بهدف دراسة مختلف أوجه وعناصر العلاقة بين الإنسان والبيئة من الناحية التنموية؛ واقتصادية تتعلق بالآفاق المادية لتكلفة التأثيرات البيئية على المستوى الاقتصادي. كل ذلك وفق منظور جيلــي له علاقة وطيدة بطرح منظومات فكرية جديدة من أجل رصد علاقة الإنسان بالبيئة.
يتضمن الكتاب تسعة فصول إلى جانب الخلاصة التنفيذية والمقدمة والخاتمة.
الفصل الأول بعنوان: "المقاربة الجيلية للقضايا البيئية: دعوة إلى تفكير إنساني حول أخلاق التنمية البيئية العابرة للأجيال"، والفصل الثاني: "أسئلة فلسفية حول القانون الدولي البيئي: من سؤال الوعي إلى سؤال الماهية"، والفصل الثالث: "الأمن البيئي والتنمية المستدامة: الآليات والتحديات"، والفصل الرابع: "في سبيل الفهم السوسيولوجي للأسس العلمية والرهانات المجتمعية للتنمية المستدامة"، والفصل الخامس: "سوسيولوجيا البيئة: التشكل والتطور"، والفصل السادس: "التأثيرات الاقتصادية للتغيرات المناخية"، والفصل السابع: "تحديات ورهانات الاقتصاد الأخضر في المغرب"، والفصل الثامن: "محددات احترام الدول لالتزاماتها القانونية: قراءة نقدية في نظريات العلاقات الدولية"، والفصل التاسع: "التغيرات البيئية وقضايا الصراع والأمن: حالة أفريقيا".
يعالج هذا الكتاب الإشكاليات التي يثيرها السّؤال البيئي ودور الإنسان فيه من خلال عدة مقاربات: فكرية تتضمن المُستوى الفكري النّظري الذي يحاول إثارة سؤال التّفكير البشري فـي الواقع البيئي المعاصر مع ما يستدعيه ذلك من اعتبارات أخلاقية مستقاة من الأخلاق النظرية، ولا سيَّما نظرية فلسفة الأخلاق المعاصرة؛ واجتماعية لها علاقة مباشرة بمختلف العلوم الاجتماعية، بهدف دراسة مختلف أوجه وعناصر العلاقة بين الإنسان والبيئة من الناحية التنموية؛ واقتصادية تتعلق بالآفاق المادية لتكلفة التأثيرات البيئية على المستوى الاقتصادي. كل ذلك وفق منظور جيلــي له علاقة وطيدة بطرح منظومات فكرية جديدة من أجل رصد علاقة الإنسان بالبيئة.
يتضمن الكتاب تسعة فصول إلى جانب الخلاصة التنفيذية والمقدمة والخاتمة.
الفصل الأول بعنوان: "المقاربة الجيلية للقضايا البيئية: دعوة إلى تفكير إنساني حول أخلاق التنمية البيئية العابرة للأجيال"، والفصل الثاني: "أسئلة فلسفية حول القانون الدولي البيئي: من سؤال الوعي إلى سؤال الماهية"، والفصل الثالث: "الأمن البيئي والتنمية المستدامة: الآليات والتحديات"، والفصل الرابع: "في سبيل الفهم السوسيولوجي للأسس العلمية والرهانات المجتمعية للتنمية المستدامة"، والفصل الخامس: "سوسيولوجيا البيئة: التشكل والتطور"، والفصل السادس: "التأثيرات الاقتصادية للتغيرات المناخية"، والفصل السابع: "تحديات ورهانات الاقتصاد الأخضر في المغرب"، والفصل الثامن: "محددات احترام الدول لالتزاماتها القانونية: قراءة نقدية في نظريات العلاقات الدولية"، والفصل التاسع: "التغيرات البيئية وقضايا الصراع والأمن: حالة أفريقيا".
تحميل المقال التالي...