Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
كتائب القسام: فجرنا منزلاً تم تفخيخه مسبقاً في قوة صهيونية راجلة وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح في منطقة القرارة شمال خانيونس
كتائب القسام: استهدفنا دبابة صهيونية من نوع ميركافا وجرافة عسكرية من نوع D9 بقذيفتي الياسين 105 وتاندوم شمال مدينة خانيونس
حمّلت
منظمة العفو الدولية
أطراف الصراع في معارك الموصل مسؤولية انتهاك
القوانين
الدولية، التي أوقعت ما لا يقل عن 5805 قتلى في المدينة، مشددة على
الجرائم
الصارخة التي ارتكبها تنظيم داعش عمدا.
ذكرت المنظمة في تقرير نشرته اليوم، الثلاثاء، تحت عنوان "مهما كان الثمن: الكارثة
المدنية
في غرب الموصل بالعراق" أنها رصدت نمطا للهجمات نفذتها القوات العراقية والتحالف العسكري بقيادة الولايات المتحدة في معركة استعادة الموصل، ينتهك القانون الدولي
الإنساني
وربما يصل إلى جرائم حرب.
وأوضحت المنظمة في تقرير أن تنظيم الدولة الإسلامية ارتكب انتهاكات صارخة للقانون نفسه من خلال تعمد تعريض
المدنيين
للأذى، لحماية مقاتليه وعرقلة تقدم القوات العراقية وقوات التحالف. وأعلن رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، النصر في الموصل، أمس الإثنين، بعد ثلاث سنوات من سيطرة داعش على المدينة وتحويلها معقلا لدولة "الخلافة"، بحسب تعبيرهم.
وتابعت "أمنيستي" أن القوات
العراقية
وقوات التحالف نفذت سلسلة من الهجمات التي تخالف القانون في غرب الموصل منذ يناير/ كانون الثاني، معتمدة بشدة على قذائف صاروخية بدائية الصنع ذات قدرة محدودة على التصويب، ما ألحق دمارا بمناطق ذات كثافة سكانية عالية.
وتابع التقرير "حتى في الهجمات التي تبدو أنها أصابت هدفها العسكري المنشود أدى استخدام أسلحة غير مناسبة، أو عدم اتخاذ الاحتياطات اللازمة إلى خسائر في الأرواح بين المدنيين دون داع، وفي بعض الحالات مثلت على ما يبدو هجمات غير متناسبة".
— AmnestyInternational (@amnesty)
١١ يوليو، ٢٠١٧
" style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
— AmnestyInternational (@amnesty)
١١ يوليو، ٢٠١٧
وانتقدت المنظمة أيضا تنظيم داعش لارتكابه مجموعة من الجرائم التي وثقت في ما سبق، مشيرة إلى جمع السكان في القرى والأحياء محل النزاع وإجبارهم على الانتقال إلى مناطق الصراع في غرب الموصل لاستخدامهم دروعا بشرية.
اقــرأ أيضاً
قلق على مصير مدنيي الموصل... والنازحون يقتربون من المليون
وأضافت "مع اقتراب الاشتباكات تمت محاصرة المدنيين داخل المنازل وحرموهم من الحصول على الطعام أو الرعاية الطبية. واختبأ المتشددون بين السكان".
وذكر التقرير أن التنظيم المتشدد قتل المئات إن لم يكن الآلاف دون محاكمة، من الرجال والنساء والأطفال الذين حاولوا الهرب، وعلق جثثهم في مناطق عامة.
— AmnestyInternational (@amnesty)
١١ يوليو، ٢٠١٧
" style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
— AmnestyInternational (@amnesty)
١١ يوليو، ٢٠١٧
واعترفت المنظمة بالتحديات التي تنطوي عليها حماية المدنيين في ظل الأساليب التي يستخدمها المتشددون، لكنها حمّلت السلطات العراقية والتحالف المسؤولية عن عدم اتخاذ احتياطات عملية لحماية المدنيين من الضربات الجوية. وقالت إن إسقاط المنشورات التي تحذر من الهجمات بلا جدوى لأن تنظيم الدولة الإسلامية فرض قيودا شديدة على حركة المدنيين. ولا تسجل الحكومة ولا التحالف أعداد القتلى من المدنيين.
وشككت المنظمة بإمكانية معرفة الحصيلة الحقيقية للقتلى، الذين سقطوا في معركة غرب الموصل، مشيرة إلى أن منظمات رصد الضحايا المدنيين في غرب المدينة وجدت صعوبة بالغة في التثبت من المسؤولية عن الهجمات على أساس راسخ. ولفت التقرير إلى أرقام أدرجتها منظمة "إيروورز"، تقول إن الهجمات التي شنتها القوات العراقية وقوات التحالف ربما أسفرت عن مقتل نحو 5805 من المدنيين خلال الفترة بين 19 فبراير/شباط و19 يونيو/حزيران 2017، معتبرا أن هذا الرقم التقديري ربما يكون منخفضاً للغاية.
وأوصت المنظمة في تقريرها جملة من التوصيات أكدت على الالتزام بقواعد القانون الإنساني في الأعمال العسكرية، وتجنب الهجمات العشوائية، وافتراض وجود مدنيين عند الاشتباك مع مقاتلي تنظيم "داعش"، واتخاذ التدابير التي تمكن من إجلاء المدنيين وتقليل الأضرار التي يمكن أن تلحق بهم، وفتح ممرات آمنة لهم.
وأكدت في توصياتها على ضرورة تشكيل لجان تحقيق وتقييم مستقلة تكشف الانتهاكات، وتحدد الأضرار والخسائر كافة، وتحديد المسؤوليات التي يمكن على ضوئها رفع الدعاوى القضائية ضد أفراد أو جهات، وإرساء برنامج وطني للتعويضات.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
أيام سوداء في المغرب... جرائم ومآسٍ تهزّ المجتمع
404 page not found
404
عذرا!
الصفحة المطلوبة غير موجودة.