alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • احتمالات حل الأزمة الخليجية: حديث التسويات الشاملة مبكر

        احتمالات حل الأزمة الخليجية: حديث التسويات الشاملة مبكر

      • قصف إسرائيلي لمواقع حماس في غزة يخلف مصابين

        قصف إسرائيلي لمواقع حماس في غزة يخلف مصابين

      • ليبيا: حلفاء حفتر يحرضونه على استكمال انقلابه

        ليبيا: حلفاء حفتر يحرضونه على استكمال انقلابه

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • الأردن: غزارة الإنتاج تهوي بأسعار زيت الزيتون

        الأردن: غزارة الإنتاج تهوي بأسعار زيت الزيتون

      • كابيتال إيكونوميكس: خفض إنتاج النفط يفاقم عجز الخليج

        كابيتال إيكونوميكس: خفض إنتاج النفط يفاقم عجز الخليج

      • إيران وعمان تسعيان لرفع حجم التبادل التجاري

        إيران وعمان تسعيان لرفع حجم التبادل التجاري

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • صفر نفايات

        صفر نفايات

      • نصائح للعام الجديد

        نصائح للعام الجديد

      • جوزيفين محرومة من تعويض نهاية خدمتها

        جوزيفين محرومة من تعويض نهاية خدمتها

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • الأمن المصري يختطف صحافياً رياضياً من مباراة الأهلي والهلال

        الأمن المصري يختطف صحافياً رياضياً من مباراة الأهلي والهلال

      • أزمة مصروفي "دار الحياة": التصعيد مرهون بالموقف السعودي

        أزمة مصروفي "دار الحياة": التصعيد مرهون بالموقف السعودي

      • خلاف نائبتين يمنع الصحافيين من دخول مجلس الشعب التونسي

        خلاف نائبتين يمنع الصحافيين من دخول مجلس الشعب التونسي

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • "الحركة التنويريّة الألمانية": قرءاة من تونس

        "الحركة التنويريّة الألمانية": قرءاة من تونس

      • ترودي كوامي.. ضوء جديد على أرض دلمون

        ترودي كوامي.. ضوء جديد على أرض دلمون

      • أمجد ناصر.. أربعون يوماً من الغياب

        أمجد ناصر.. أربعون يوماً من الغياب

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • تصدٍ مبهر للبولندي تشيزني في ليلة سقوط يوفنتوس

        تصدٍ مبهر للبولندي تشيزني في ليلة سقوط يوفنتوس

      • ليلة ميسي الساحرة في "كامب نو"...هاتريك واحتفال بالكرة الذهبية

        ليلة ميسي الساحرة في "كامب نو"...هاتريك واحتفال بالكرة الذهبية

      • فوز الزمالك والنجم وتعادل الوداد واتحاد الجزائر بدوري الأبطال

        فوز الزمالك والنجم وتعادل الوداد واتحاد الجزائر بدوري الأبطال

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • "عرب غربيون" يفتتح مهرجان كرامة: أرواح تحلم بالكاميرا

        "عرب غربيون" يفتتح مهرجان كرامة: أرواح تحلم بالكاميرا

      • درة ترد على شائعة زواجها "السري" من نور الشريف

        درة ترد على شائعة زواجها "السري" من نور الشريف

      • عمار الشريعي... "غواص في بحر النغم"

        عمار الشريعي... "غواص في بحر النغم"

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • المتوسط الذي يحتاج مزيداً من الحوار

        المتوسط الذي يحتاج مزيداً من الحوار

      • "الناتو" يبحث عن أعداء جدد

        "الناتو" يبحث عن أعداء جدد

      • الشعراء يندسّون بين المُخبرين

        الشعراء يندسّون بين المُخبرين

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
الجمعة 25/01/2019 م (آخر تحديث) الساعة 07:32 بتوقيت القدس 05:32 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • آداب وأفكار

      كتب

      نصوص

      وقفات

      مفكرة المترجم

      أصدقاء لغتنا

      من وإلى

      مواقف

      مشهديات

      سينما

      مرئيات

      سماعيات

      أخبار الثقافة

      ذكرى ميلاد

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. ثقافة :
    3. مواقف :
  • ...
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

علاء شرابي/ سورية ما يملكه الشاعر
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-12-7 بغداد ـ براء الشمري
    احتجاجات ليلية في العراق تنديداً بمجزرة الخلاني

    احتجاجات ليلية في العراق تنديداً بمجزرة الخلاني

    2019-12-8 الدوحة ــ أنور الخطيب
    احتمالات حل الأزمة الخليجية: حديث التسويات الشاملة مبكر

    احتمالات حل الأزمة الخليجية: حديث التسويات الشاملة مبكر

    2019-12-7 القاهرة ــ العربي الجديد
    إشارات مصرية لـ"حماس" بسقوط "صفقة القرن" وتحوّلها لهدنة طويلة المدى

    إشارات مصرية لـ"حماس" بسقوط "صفقة القرن" وتحوّلها لهدنة طويلة المدى

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

ما يملكه الشاعر

ممدوح عزام
25 يناير 2019

منذ أن وُلدت الدولة العربية في العصر الحديث، أبدت حاجتها للشارع في مشروعها السياسي، فجعلت منه مكاناً لاختبار السياسات، وأغلبُ تلك السياسات كانت ذات طابع شعبوي. والشعبوية تتطلّب نوعاً من الخدمات العاجلة على صعيد التحريض والدعاية وإثارة المشاعر وتغذية العواطف وتجييشها، فكان بعض الشعراء هم الذين تقدّموا لأداء خدمة تطويع الشارع.

ويمكن تتبُّع ظهور عددٍ كبير من شعراء المنابر في حقبتَي الخمسينيات والستينيات وفي الحقب التي تلتهما من القرن العشرين، خصوصاً في سورية والعراق. وأغلب هؤلاء الشعراء كانوا يستمدّون "وهْم شرعيتهم الشعرية من مواطنيتهم الصالحة.. وقد تحوّل الوطن في أفواههم إلى حشف، وتحوّلت الثورات في أفواههم إلى قمع لغوي"، كما قال محمود درويش في ما بعد.

حتى إذا جاءت الهزيمة العسكرية في الخامس من حزيران، انهزمت المنابر برفقتها، ولم نعد نرى من الشعراء من يصعد إلى الخشبة كي يملأ القاعات بالصراخ. ولم يعد أحد يحتاج لمثل هذا الشاعر غير أولئك الذين ظلّوا يجلسون في مقاعد الصف الأول في المراكز الثقافية.

وعلى كل حال، فإن حضور الشاعر في المركز الثقافي يحمل دلالةً قوية على ارتباط الشعر المنبري بالسلطة.. بات الشاعر المنبري بلا منبر، وصار عليه أن يتحوّل، أو يرتدي أقنعة أخرى تناسب النتائج التي تحقّقت؛ فالشعر الذي كان بعضٌ منه يخدم في معركة الأنظمة للبقاء لم يعُد ضرورياً، إذ بات النظام العربي يحكم دون استعارة، ويفتتح السجون علناً، إلى جانب المراكز الثقافية. وعاد معظم الشعراء إلى أعمالهم ووظائفهم الإدارية، باستثناء جماعات من بينهم ظلّت تعتبر أن الشعر ارتزاق، أو وظيفة سياسية، أو مدخل للانتساب إلى اتحادات الكتّاب بعد التقاعد من الجيش.

وفي حالة شعر المنابر، يتعلّق الأمر كلّه بحاجات الحاكم، لا بمهام الشعر أو الشاعر، ففي كل العصور كانت المنابر ترغم الشعر على التخلّي عن طبيعته، وتستخدمه من أجل خدمة أغراضها.

يتخلّص الحاكم من المنبر حين لا يعود محتاجاً للشاعر، ويهمّش الشاعر حين يصبح المنبر زائداً عن الحاجة. ربما يريد أحياناً أن يخلق تنوّعاً في الأداء، تغييراً في شكل المصفّقين وفي موضوعاتهم، فالجماهير التي يحشدها الشاعر، أو يثير حماستها، باتت مضمونة شعرياً، وتحتاج لجرعة من التوعية السياسية والوطنية والقومية، وهي مهمّة ينفّذها اليوم مثقّفون مأجورون يعتلون المنصّات بدعوى التوعية الفكرية، ومحلّلون استراتيجيون يتصدّرون الفضائيات بهدف التوعية الوطنية، وحملة شهادات مزوّرة يحترفون فن القفز الثقافي بين النظريات والعبارات المسروقة منها بهدف التوعية القومية، مثلما يتقنون طرائق القفز بين الأراضي البور والأراضي المحروثة، وقد أضحوا اليوم يحتلّون المنابر بصيغة الناقد والمفكّر.

كانت تلك هي أحد الخيارات أمام الشعراء، أما الخيار الآخر فقد رواه إيليا أبو ماضي في قصيدته الشاعر والسلطان حين أمر أحد السلاطين بقطع رقبة شاعر رفض أن يمدحه أو يفخر بملكه ومملكته، وقال للسياف إن رأسه "عبء على منكبيه". لكن الشاعر كان قد سجّل في تاريخ الأدب أنه قال للملك: "إن ملكي قد طوى ملكك عنّي ومحاه".

اقــرأ أيضاً
الحرية تقود الشعب
  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: المثقّف العربي الشعر العربي محمود درويش هزيمة حزيران المراكز الثقافية العودة إلى القسم
ممدوح عزام
ممدوح عزام
ما يملكه الشاعر
علاء شرابي/ سورية ما يملكه الشاعر
ممدوح عزام
مواقف
25 يناير 2019

منذ أن وُلدت الدولة العربية في العصر الحديث، أبدت حاجتها للشارع في مشروعها السياسي، فجعلت منه مكاناً لاختبار السياسات، وأغلبُ تلك السياسات كانت ذات طابع شعبوي. والشعبوية تتطلّب نوعاً من الخدمات العاجلة على صعيد التحريض والدعاية وإثارة المشاعر وتغذية العواطف وتجييشها، فكان بعض الشعراء هم الذين تقدّموا لأداء خدمة تطويع الشارع.

ويمكن تتبُّع ظهور عددٍ كبير من شعراء المنابر في حقبتَي الخمسينيات والستينيات وفي الحقب التي تلتهما من القرن العشرين، خصوصاً في سورية والعراق. وأغلب هؤلاء الشعراء كانوا يستمدّون "وهْم شرعيتهم الشعرية من مواطنيتهم الصالحة.. وقد تحوّل الوطن في أفواههم إلى حشف، وتحوّلت الثورات في أفواههم إلى قمع لغوي"، كما قال محمود درويش في ما بعد.

حتى إذا جاءت الهزيمة العسكرية في الخامس من حزيران، انهزمت المنابر برفقتها، ولم نعد نرى من الشعراء من يصعد إلى الخشبة كي يملأ القاعات بالصراخ. ولم يعد أحد يحتاج لمثل هذا الشاعر غير أولئك الذين ظلّوا يجلسون في مقاعد الصف الأول في المراكز الثقافية.

وعلى كل حال، فإن حضور الشاعر في المركز الثقافي يحمل دلالةً قوية على ارتباط الشعر المنبري بالسلطة.. بات الشاعر المنبري بلا منبر، وصار عليه أن يتحوّل، أو يرتدي أقنعة أخرى تناسب النتائج التي تحقّقت؛ فالشعر الذي كان بعضٌ منه يخدم في معركة الأنظمة للبقاء لم يعُد ضرورياً، إذ بات النظام العربي يحكم دون استعارة، ويفتتح السجون علناً، إلى جانب المراكز الثقافية. وعاد معظم الشعراء إلى أعمالهم ووظائفهم الإدارية، باستثناء جماعات من بينهم ظلّت تعتبر أن الشعر ارتزاق، أو وظيفة سياسية، أو مدخل للانتساب إلى اتحادات الكتّاب بعد التقاعد من الجيش.

وفي حالة شعر المنابر، يتعلّق الأمر كلّه بحاجات الحاكم، لا بمهام الشعر أو الشاعر، ففي كل العصور كانت المنابر ترغم الشعر على التخلّي عن طبيعته، وتستخدمه من أجل خدمة أغراضها.

يتخلّص الحاكم من المنبر حين لا يعود محتاجاً للشاعر، ويهمّش الشاعر حين يصبح المنبر زائداً عن الحاجة. ربما يريد أحياناً أن يخلق تنوّعاً في الأداء، تغييراً في شكل المصفّقين وفي موضوعاتهم، فالجماهير التي يحشدها الشاعر، أو يثير حماستها، باتت مضمونة شعرياً، وتحتاج لجرعة من التوعية السياسية والوطنية والقومية، وهي مهمّة ينفّذها اليوم مثقّفون مأجورون يعتلون المنصّات بدعوى التوعية الفكرية، ومحلّلون استراتيجيون يتصدّرون الفضائيات بهدف التوعية الوطنية، وحملة شهادات مزوّرة يحترفون فن القفز الثقافي بين النظريات والعبارات المسروقة منها بهدف التوعية القومية، مثلما يتقنون طرائق القفز بين الأراضي البور والأراضي المحروثة، وقد أضحوا اليوم يحتلّون المنابر بصيغة الناقد والمفكّر.

كانت تلك هي أحد الخيارات أمام الشعراء، أما الخيار الآخر فقد رواه إيليا أبو ماضي في قصيدته الشاعر والسلطان حين أمر أحد السلاطين بقطع رقبة شاعر رفض أن يمدحه أو يفخر بملكه ومملكته، وقال للسياف إن رأسه "عبء على منكبيه". لكن الشاعر كان قد سجّل في تاريخ الأدب أنه قال للملك: "إن ملكي قد طوى ملكك عنّي ومحاه".

اقــرأ أيضاً
الحرية تقود الشعب

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

أخبار مرتبطة

    ...تحميل المقال التالي Loading
    X

    نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
    بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

    موافق
    • من نحن
      • النشرة الدورية
      • خريطة الموقع
      • اتصل بنا
      • وظائف شاغرة
    • الجريدة المطبوعة
      • الاشتراكات
      • الإعلانات
      • الأرشيف
    • تواصلوا معنا
      • فيسبوك
      • يوتيوب
      • تويتر
      • انستغرام
      • RSS
    • تطبيقاتنا
      • android
      • apple
    • تابعنا
      • Follow @alaraby_ar
    • روابط اخرى
      • النشرة الدورية
      • أسئلة متكررة
      • الارشيف
      • العاب
    • الرئيسية
    • |
    • سياسة
    • |
    • اقتصاد
    • |
    • مجتمع
    • |
    • ميديا
    • |
    • تحقيقات
    • |
    • ثقافة
    • |
    • رياضة
    • |
    • منوعات
    • |
    • مقالات
    • |
    • كاريكاتير
    • |
    • ملفات خاصة
    • |
    • مرايا
    • |
    • المدوّنات
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
    أعلى الصفحة
    وظائف
    اتصل بنا
    النشرة الدورية
    • android App
    • apple App
    • facebook
    • twitter
    • youtube
    • instgram
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
    سياسة الخصوصية
    النسخة الكاملة للموقع
    مواضيع قد تهمك
    • السابق

      التالي