استمع إلى الملخص
- يتضمن البرنامج الثقافي 712 نشاطاً، منها ندوات حول التعدد الثقافي في المغرب، مثل "التعبير الأمازيغي في سياق الهجرة" و"الفرجة العيساوية في المسرح المغربي".
- يشمل المعرض تقديم إصدارات مغربية جديدة، مثل رواية "لعبة الكراسي" لأحمد المديني، وديوان "روح المعاني" لمحمد المعبودي، وترجمات كتب لعبد اللطيف اللعبي.
تنطلق، غداً الخميس، في الرباط، فعاليات "المعرض الدولي للنشر والكتاب"، وتستمرّ حتى السابع والعشرين من إبريل/ نيسان الجاري، بمشاركة قرابة 757 عارضاً من 51 بلداً، يحضرون بقرابة 100 ألف عنوان.
يتضمّن البرنامج الثقافي قرابة 712 نشاطاً ثقافياً، يُخصَّص جانبٌ من ندواته لإضاءة تجارب كتّاب مغاربة حول العالَم، وإضاءة التعدُّد الثقافي في المغرب، وخصوصاً الثقافتَين الأمازيغية والحسانية؛ من بينها: "التعبير الأمازيغي في سياق الهجرة"، و"فنون الأداء التمثيلية الحسانية"، و"الاغتراب في الأدب الأمازيغي المكتوب"، و"الفرجة العيساوية في المسرح المغربي"، و"الصحراء في الإنتاج الأدبي المعاصر"، و"القصة والحرب"، و"توطين النقد الثقافي في المغرب"، و"استعادة الشعر العربي بالوسائط التكنولوجية الجديدة"، و"وارثات سرّ فاطمة المرنيسي"، و"المجموعات الغنائية بالمغرب: نصف قرن من الأداء والتأصيل"، و"الكتاب الفنّي بالمغرب".
يشمل البرنامج، أيضاً، تقديم عدد من الإصدارات المغربية الجديدة؛ من بينها: رواية "لعبة الكراسي" لأحمد المديني، وديوان "روح المعاني" لمحمد المعبودي، وكُتب "الإعلام ومونديال 2030" لجمال المحافظ، و"سنوات قلم الرصاص، نوستالجيا" لجمال بدومة، و"أدب المسودات الطروسية ونقد المقدمات الموضوعاتية" لسعيد علوش، و"دراسات في السياسة اللسانية" لأحمد بوكوس، و"فكرة الترجمة" لمزوار الإدريسي، و"هكذا عرفت الصين: مشاهدات أوّل طالب مغربي" لمحمد خليل، و"تيرس: حفريات في الأدب الجغرافي" لمحمد مولود الأحمدي، و"الذاكرة المقنعة في ألف ليلة وليلة" لعبد الرحيم جبران، و"خلفية صورة" لهاجر بابا، و"الفقيه" للحسن أوريد، و"رحيق الصبار: ذلك المغرب الذي خلته وطني" لجوسلين اللعبي، إضافةً إلى تقديم ترجمات كتب "مبدأ اللايقين" و"لم أقل كلمتي" و"فواكه الجسد" لعبد اللطيف اللعبي، الصادرة بترجمة إلى العربية حملت توقيع عيسى مخلوف.