Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
مراسل "العربي الجديد": "حزب الله" اللبناني ينعى عنصرين إضافيين ما يرفع عدد شهدائه اليوم إلى 6
أعلن باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، عن تحسين كفاءة الخلية الضوئية التقليدية، وذلك من خلال استعمال مزيج من المواد ذات التقنية العالية. ويتألف المزيج من بلورات نانو ضوئية وأنابيب الكربون النانوية، بحيث تتمكن من تحويل حرارة الشمس إلى إشعاع فعال للخلية الضوئية.
ومن بين العوائق، التي تحول دون انتشار أعداد كبيرة من ألواح الخلايا الشمسية، عدم كفاءتها النسبية في تحويل الطاقة. وهذا العائق مرتبط بالأساس بالخصائص الفيزيائية لأشباه الموصلات المستخدمة في تصميم اللوحات الشمسية التقليدية.
وفي هذا السياق، جرى البحث عن عدة حلول من قبل الباحثين. وعلى سبيل المثال، استخدام أشباه موصلات مختلفة في تصميم الخلية، أو تركيز أشعة الشمس باستخدام عدسات بصرية.
أما بالنسبة لباحثي معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، (MIT)، فقد اهتموا، في الوقت نفسه، ومنذ عدة سنوات، بفكرة تحويل ضوء الشمس إلى حرارة في مرحلة أولى (لاستغلال جميع الطيف الشمسي) قبل تحويله إلى كهرباء. وقد توصلوا مؤخراً إلى إثبات أن تجربتهم تعمل بنجاح.
اقــرأ أيضاً
روبوت يشعر بالألم... ويتفادى الأخطار
وتُعرف التكنولوجيا المقترحة من قبل الباحثين بمصطلح "الضوئي الحراري الشمسي" (Thermophotovoltaic Solar). ويطمح الباحثون إلى توسعة كبيرة لمجموع الأطوال الموجية، والتي يفترض أن تمتصها أشباه الموصلات، وبالتالي تحويلها إلى طاقة كهربائية. ويذكر الباحثون الأميركيون أنه بهذه الطريقة قد تزيد الكفاءة النظرية للخلايا الشمسية إلى الضعف، مما ينتجه سطح لوحة معنية. وجاءت نتيجة تجربتهم بعائد طاقوي كلي يصل إلى 6.8٪ باستخدام الخلية القياسية. ومع ذلك، فإن التجربة توفر دليلاً على تحسن حقيقي يمكن الوصول إليه.
وللوصول إلى ذلك، طور الباحثون بلورات ضوئية من جهة، وأنابيب كربون نانوية من جهة أخرى. وتضمن هذه الأخيرة امتصاصاً كاملاً لطيف أشعة الشمس، ويتم تحويل كل الفوتونات إلى حرارة. وتستخدم هذه الحرارة في تسخين البلورات الضوئية نحو ما يقارب 1000 درجة مئوية. واستجابة لهذه الظروف، تبدأ البلورات الضوئية في إرسال موجة بطول موجة تتوافق بالضبط مع الطول الموجي الأمثل لامتصاصها عند الخلية الضوئية.
ووفقا للباحثين، فإن ابتكارهم يتميز بقدرته على الاستمرار حتى عندما تُحجب الشمس بالغيوم، بشرط اقترانه مع نظام تخزين للحرارة، يسمح له بالعمل على مدار الساعة، بفضل الانبعاثات الثانوية من البلورات الضوئية.
404 page not found
404
عذرا!
الصفحة المطلوبة غير موجودة.