4DD4CDE1-C631-42A5-97EC-DC14997DF6E5

ممدوح عزام

كاتب وروائي سوري

مقالات أخرى

البنية القديمة آيلة للانهيار فعلاً، ومع ذلك فلن تجد في أي مكان من عالمنا العربي، أو في أي زمان من أزمنته الجريحة، مشروعاً واحداً متكاملاً يتحدث عن اليوم التالي.

19 ابريل 2024

كان أقصى اعتذار عن جرائم القرن العشرين، أنّهم وضعوا جائزة باسم مُخترع البارود، وسمحوا لعصابات الصهاينة أن تستمرّ في أداء دورها المتوحّش.

12 ابريل 2024

يُخيّل لي أنّ الجذر كلّه كامن في الهزائم المتلاحقة التي أفقدت أفراد المجتمع بوصلة الحركة، والخشية أن يفقد الأفراد ثقتهم بالثقافة والمثقّف.

05 ابريل 2024

شريحة كبيرة من القرّاء والنقّاد العرب ما زالت تنسب فنوناً كالرواية والقصة والمسرح إلى الخارج غير العربي، وكأنها بضاعة مستوردة.

29 مارس 2024

هل التعاطف صناعة؟ وهل يحتاج الفلسطينيّون لقصة عن معطفٍ، أو رواية عن أحد أعمامنا في غزّة، من أولئك الذين تشنُّ عليهم "إسرائيل" حرب الإبادة؟

22 مارس 2024

لم تُضلِّل الصهيونية وحدها القارئ الغربي، بل النزعات الاستعمارية المتقاطعة معها والموجودة في ثقافته نفسها، وها هو اليوم ينتفض عليهما معاً.

15 مارس 2024

كذبت فرنسا، والغرب من بعدها، على التاريخ كثيراً، من نابليون الذي احتلّ مصر، إلى معاهدة سايكس بيكو والاحتلال العسكري لبلاد الشام في القرن العشرين.

08 مارس 2024

لا يُقلّل القولُ بدور الوسيط من قيمة الناقد، بل بل يرفع من شأنه، ويؤكّد دوره الحاسم في انتشار الكتاب الجيّد، ويمنحه مكانة لا تقلّ عن أهمّية المنظّر.

01 مارس 2024

إذا كانت الآداب العريقة لم تتمكّن من خَلْق أكثر من بضع شخصيات في مئتَي عام، أو أكثر، فإنّ التقدّم بمثل هذه الطلبات من آداب فتية يصبح أمراً مبالغاً به.

23 فبراير 2024

معظم الصحافة الغربية تتواطأ اليوم مع جرائم الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين وتُزوّر الحقيقة. أمّا الأخطر، فهو أنّ العربي خسر قوّة المبادرة والقدرة على تنفيذها.

16 فبراير 2024