في سورية، حيث تتوالد من العناوين الرئيسة لإعادة الإعمار سطور تتجاوز جملها الإيحائية والواقعية ما تهدم من جدران لتطاول الأحلام والنفوس والروابط الاجتماعية
كان المولود الجديد مُطالب بإخراج تلك "التناقضات - المشاريع" من الغرف الضيقة إلى الساحات العامة، ما دفع تلك النخب السياسية والثقافية المتعاقبة إلى الأخذ
قبل سنوات قليلة من هجرتي القسرية إلى مدينتي الأم، كنتُ مِن بين المدعوين إلى مدينة القامشلي، شاعراً جاء مِن "مدينة الشعر" من "سلميّة الماغوط" ليُقدم تجربته