بتنا بحاجة إلى تصحيح كتب القراءة والقواعد والإعراب من أخطائها اللغوية والمطبعية، إذ بات القيّمون على الأمر يأتون بالعجائب من النصوص الحديثة لأنصاف الشعراء والكتّاب والقصّاصين.