رغم أن الشوارع الثقافية ليست ظاهرة جديدة في العراق، إلا أن ترسّخها حوّلها إلى منصات مفتوحة للأنشطة الفنية ووالإبداعية، وأحدثت أثراً ملموساً في المشهد الثقافي.
يعاني المسرح العراقي أزمات عديدة، تبدأ من خشبة انتهت صلاحيتها وتنتهي بصالات آيلة إلى السقوط، وما بينهما من غياب دعم حكومي يخاف المسرح لأنه يحرض ضد السياسة.