كان بابا الكنيسية الكاثوليكية، البابا فرنسيس، داعيًا إلى السلام بين الشعوب والأديان، والتسامح والحوار، ونبذ الحروب والعنصرية، سواء كانت دينية أم عرقية.
حوّلت اللغة المنمّقة والخطاب الموضوعي آلام الشعوب إلى مادة قابلة للاستهلاك الإعلامي، إذ تتعامل كثير من الوسائل مع الضحايا كأرقام، ومع المعاناة كخبر عابر.