شكّلت العمارة الفلسطينية قبل النكبة (15 مايو/ أيار 1948) امتداداً حيّاً للهوية والبيئة، إذ كانت غنية بأصالتها وتنوّعها. أما بعد النكبة، فدخلت مسار التهجير
منذ انطلاقتها عام 2010، أثبتت مؤسسة جفرا للإنتاج الموسيقي حضورها في المشهد الثقافي الفلسطيني، ليس من خلال إنتاج الأعمال الفنية فحسب، بل في تأسيس بنية ثقافية
في استديو مصنع الرسوم المتحركة في فلسطين، تحوّل الأنيميشن إلى أداة تعليم وتوثيق لواقع الشعب وحياته اليومية. هنا، التقت "العربي الجديد" أحد مؤسسي المشروع.
في وطن تتراكم فيه مشاهد الفقد والألم والقهر، تواصل المغنية والمؤلفة الموسيقية مايا الخالدي مشروعها الفني لإحياء البكائيات الفلسطينية بوصفها طقساً تراثيًا