صدّق العرب أنهم ضعفاء، وأنهم لا يستطيعون حكم أنفسهم بأنفسهم، وأنهم يحتاجون، بالتالي، إلى الوصاية الغربية، ولو بعناوينَ وأشكالٍ مختلفةٍ للتطوّر والتقدّم.
نجحت قطر في أن تكون لاعباً أساسياً في الملف اللبناني المتشابك. ومنذ انتهاء الحرب الأهلية، قدّمت مشاريع كثيرة تشكّل خريطة طريق لتطوير القطاعات كافة في لبنان.