أثرت حالة الانفلات الأمني التي خلفها سقوط نظام بشار الأسد على القطاع الصحي السوري، خصوصاً في العاصمة دمشق، وتزامن ذلك مع وصول عشرات الإصابات بالرصاص الطائش
كان دخول "الخوذ البيضاء" إلى دمشق عامل أمان وطمأنينة بالنسبة للأهالي بسبب السمعة الطيبة التي تتمتع بها، وعمل أفرادها على الاستجابة للطوارئ والإسعاف وغير ذلك