في تمام الساعة الثامنة والنصف صباحاً، بدأت الضاحية الجنوبية لبيروت يومها بحالة من الترقب والحذر. ومع مرور الساعات، تحول المشهد إلى صورة تختصر الصمود والإصرار.
تخضع المدينة الرياضية في بيروت، التي تقرّر نقل النازحين الذين لا يزالون بلا مأوى إليها، لمناكفات وسجالات، وسط مخاوف من إفراغ النازحين من المدارس مستقبلاً
تواجه النساء الحوامل النازحات إلى مراكز الإيواء المختلفة في لبنان خوفاً كبيراً في ظل غياب الفحوصات الدورية والاستشارات الطبية، ويقلقن على صحتهن وصحة أجنتهن.