أستاذ محاضر بالمركز الجامعي مرسلي عبد الله بتيبازة/ الجزائر. يعبّر عن نفسه بالقول "البشر على الأرض يكتبون نصوص الأيام والليالي... يحكون، يفعلون، يتفرجون ويؤولون.. ويبقى العرض مستمر.."
تتبع هذه الدراسة مولد التراجيديا من أحراش الأساطير اليونانية إلى قمم الفن الدرامي، مستكشفة كيف تحولت طقوس ديونيسوس الدينية إلى أعظم إنجازات المسرح الإنساني
خلال لقاء معه ضمن إطار فعاليات المهرجان الثقافي الوطني لأدب وسينما المرأة في مدينة سعيدة الجزائرية، كشف الروائي واسيني الأعرج عن اسم روايته الجديدة، حيث تحتل المرأة، كما في الكثير من أعماله، صدر الرواية ومتنها.
أثارت وفاة الأديب الروسي نيكولاي غوغول المبكرة وضياع الجزء الثاني لعمله الكبير "الأرواح الميتة" حفيظة النقاد وفضول المتابعين، فبدأت حركة البحث في ثنايا الجزء الأول وبعض رسائل المؤلف، للكشف عن مشروعه وفكّ لغز إبداعه.
في رواية "زوربا اليوناني" لنيكوس كازانتزاكيس، يحتار زوربا من صديقه المثقف ويشفق عليه من ضغط الكتب ويدعوه إلى قراءة صفحات من نوع مختلف، ليست فيها حروف نائمة كسولة على الورق، بل حياة حركة ومتعة، ورقص ومغامرة.
يظهر الكاتب السيد حافظ داخل دهاليز رواياته وأعماله باحثاً عن الأمل والنور، فلا يجدهما إلاّ في عطر الأنثى، حيث السماء أنثى والأرض أنثى، "والكون أحياناً يتنكر في جسد أنثى ويشغل قلوب الشعراء والكتاب".
