لم يكن الروائي إسماعيل فهد إسماعيل مجرَّد روائي كويتي وحسب، بل كان اسماً عربياً مختلفاً في عالم الرواية العربية. هنا وجهة نظر حوله في الذكرى السادسة لرحيله.
أخيرًا، وبعد رحلة طويلة في متاهات الحياة والرواية، أغلق إلياس خوري باب الشمس، الباب الذي عبر منه إلى عوالم سحرية صاخبة، كلّ الطرق فيها تُؤدّي إلى فلسطين.
ليس "السلام" سوى أكذوبة يراد من الشعوب العربية أن تخضع لها وتنسى فلسطين. لكن هيهات... سيبقى الرفض الشعبي هو الصخرة التي تتكسّر عليها جميع محاولات التطبيع.
كانت نور القحطاني تعرّف نفسها بالقول "أنا المشكولة بالضمّ والمنسدلة كإغماضة وافرة"، وهي التي أغمضت قبل أيّام عينيها إغماضةً أخيرةً في رحاب اليقين النهائي.
إتقان تقنيات الكتابة المختلفة هو ما يُميّز الكُتّابَ المُحترفين من غيرهم. فكثيرون جدّاً الذين يكتبون، ولكن قليل جدّاً ممّا يكتبونه يمكن أن نصفه بالإبداع.
ينطوي الهروب إلى الماضي على الرغبة في العودة إلى الشعور بالأمان والانتماء، حيث نشعر بالوحدة والعزلة في الحاضر، خاصّة إذا مررنا بتغييرات كبيرة في حياتنا.
"شهداء غزّة" هو اسم حساب على منصّة إكس، يهدف إلى رواية وحكاية "قصّة الشهداء، حياتهم، ذكرياتهم، أحلامهم"، داعيًا الجميع للكتابة عن شهداء فلسطين في غزّة.
" وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ".. هذا ما قاله المتنبي مخاطبا سيف الدولة الحمداني، ومشيرًا إلى سرّ الابتسامة التي قد تكون أحد أسرار تمايزنا البشري.