المشكلة في الذكرى الـ49 لاندلاع حرب لبنان أن الأفكار التي أفضت إلى اندلاع الحرب لم تتغيّر، ولم يجتهد أحدٌ لوضع حد للتدهور الفكري والسياسي الذي يعيشه البلد.
مع كل وعيد من بوتين حول اندفاع العالم إلى حرب عالمية، يكنزُ ماكرون المزيد من الأرباح، التي ستجعله "القائد" الذي تبحث عنه أوروبا لحمايتها من الآتي من الشرق
يتصرّف العلمانيون اليهود على أن "اليهودية ثقافة" لا ممارسة يومية مُضنية، فيما يعتبر اليهود الحريديم أن "اليهودية منبثقة من اختيار الله لهم" من بين شعوب الأرض