9BAC13F6-67B4-4BA6-A324-1015B2C63936

زينة قنواتي

<div></div>
<div style="color: #000000;">
<div>صحافية سورية مقيمة في براغ، درست الأدب الإنكليزي في جامعة دمشق، والصحافة والإعلام في جامعة براغ. عملت في مجال تأليف قصص الأطفال. وحاصلة على شهادة تدريبية في علاج الصدمة.</div>
</div>

مقالات أخرى

نواجه اليوم يقظة نسوية سورية وحتى عالمية، ولا يعود الفضل في الحركة النسوية السورية لشخصيات بعينها، ولكن لظروف جبارة، أحكمت الرباط حول أعناق النساء.

20 يوليو 2019
968

أسافرُ إلى دمشق كثيراً وأصاب بالدهشة في كل زيارة جديدة، دهشتي تصيبني بالصمت، ولكنني اليوم قررتُ أن أكتب عن دمشق، المكان الخيالي الذي لا يشبه مكاناً رأيته من قبل، كل شيء هناك أكثر غرابة مما ينبغي.

30 مارس 2018
1.9k

في بادرة جديدة أطلت الصحافة من منبر مختلف، اتخذه المجرم للتحريض على القتل، وللتشهير والتنكيل، واستعراض فوقيته الذكورية التي تسمح له بارتكاب جريمة "شرف" بحق أم أطفاله.

03 مارس 2018
1.8k

أُدركُ اليوم أنني لن أكون هنا لوهلةٍ من الزمن، أنا ساكنة دائمة لهذا المكان. أدركتُ بعد سنينَ طويلة من الاستقرار أنَّ قلق السفر يجب أن يرحل.

12 يناير 2018
1.7k

زاد انتشار المواطنين الصحافيين مع ثورات الربيع العربي، وارتفاع استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، ما يطرح أسئلةً متكرّرة حول إمكانيّة أن تستبدل صحافة المواطنين العمل الاحترافي للمراسلين

17 نوفمبر 2017

يحدثُ أن أُتابع بالصدفة وثائقياً موسيقياً، وفيه عازفٌ سوري يتربع على عرش الموهبة العالمية. وفي الحديث معه، يُعبر عن رغبته بإيصال صوت السوريين المنسيين. وأفكرُ كَم هي جميلة هذه المقولاتُ الطنّانة. لكنك لَم تكُن يوماً صوتي، ولا صوت الملايين.

14 نوفمبر 2017
3k

بحثتُ مُطوّلاً في اللغة العربية عن الرديف المناسب لكلمة تراوما، فلم أجد الوصف المناسب لها، ففي أحسن الأحوال تُترجم بما يعني الصدمة.

25 سبتمبر 2017
3.9k