avata

فريد الزاهي

مقالات أخرى

ثمة ما كان يغوي الفنان في بوادي الشام، يسحر عينيه وينطبع في طويته. إنها خطوط التضاريس وتحولات الضوء

09 اغسطس 2016

ينتمي رحمون إلى جيل تكون في نهاية القرن الماضي في مدرسة الفنون الجميلة بتطوان، مسقط رأسه. كان ذلك الجيل محمولًا على هوى التجديد

02 اغسطس 2016

يستغرب البعض من فلسطيني يحمل في مسقط رأسه بلده وقضيته، أن يتجه إلى التجريب، ذاك هو كمال بلاطة.

26 يوليو 2016

مسير ماجوريل وتجربته تخلخلان نظرتنا للفن الاستعماري والاستشراقي في معاييرها ومسبقاتها، لأنه وجد هويته الفنية هنا في الشرق وفي أنواره وتفاصيله .

19 يوليو 2016

عالم سبهان آدم عالم الغرابة غير المحتملة. كائناته تتحدى العين بتشوهاتها الكثيرة والمتناسلة التي تطاول الوجه كما الأعضاء.

12 يوليو 2016

المعالجة الشكلية للوحة البصرية هي التي تحوّل المحاكاة الاستشراقية لدى الفنانة للا السعيدي إلى انزياح تعبيري يمنح للمقاربة المضمونية بعدًا مغايرًا ومفارقًا في الآن نفسه.

05 يوليو 2016

تستعيد منى حاطوم بالتأكيد مسألة الجذور والشتات الفلسطيني وذاكرة الأسرة المبعدة وحرقة المنافي المتوالدة، غير أنها لا تسجن نفسها في المكان أو الزمان

28 يونيو 2016

لا أدري كيف جاء حسّان للتشكيل، كنت أعرفه كاتبًا لأن الكتابة كانت تجمعنا. أخاله ظل يمارس شغفه في صمت وبعيدًا من الكل، حتى اكتشفناه فنانًا ناضجًا

21 يونيو 2016

جاءت رائدة سعادة للفن من بوابته الكبرى. فقد أدركت حدود اللوحة في التعبير عن معاناة الإنسان الفلسطيني ووجدت، بما يشبه اليقين، في التركيبات البصرية التي يقترحها الفن المعاصر

14 يونيو 2016

ستسعى فضيلة الكادي إلى الخروج من حصار هذه الشيزوفرينيا المغربية التليدة بقدراتها الذاتية، لتبدأ في "تسويق" منتجاتها الإبداعية في إيطاليا

08 يونيو 2016