باحث وأكاديمي مصري، دكتوراه الفلسفة في العلوم السياسية، يعمل أستاذاً للعلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة رشد التركية، من مؤلفاته: البعد الديني في السياسة الأمريكية تجاه المملكة العربية السعودية (2013)، السياسة الأمريكية والثورة المصرية (2014).
ضمن فعاليات المنتدى السنوي لفلسطين في الدوحة انعقت ندوة عن مستقبل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) طرحت خلالها تساؤلات كثيرة، دون وجود إجابات واضحة ومحدّدة.
وقعت إثيوبيا مع إقليم أرض الصومال اتفاقا يمنحها منفذاً على البحر الأحمر على طول 20 كلم، في ميناء بربرة، لمدة 50 عاماً، الأمر الذي اعتبرته مقديشو انتهاكا لوحدتها
فقد النظام الحاكم في مصر ورقة من الأوراق التي كان يتعامل معها على أنها يمكن أن تشكل أداة من أدوات الضغط على بعض النظم الخليجية، وهي فزّاعة إيران، والتي حاول التلويح بها في عدة مناسبات سابقة بين 2013 و2023،
الفرصة سانحة لتعزيز العلاقات بين الإمارات وتركيا وتطويرها، في ظل الظروف الإقليمية والدولية الراهنة على خلفية تداعيات الأزمة الأوكرانية، وكارثة الزلزال التي تعرّضت لها تركيا، والدور الذي قامت به الإمارات في دعم تركيا في الكارثة.
تتعدّد أوراق القوة الاستراتيجية التي يتمتع بها السودان، وجعلت منه هدفاً لتنافس أطراف إقليمية ودولية عديدة، في مقدمتها روسيا الاتحادية، ومنها الموقع الاستراتيجي في شرق القارة الأفريقية، وكونه حلقةَ وصل تربط بين دول شمال القارة وجنوبها وشرقها وغربها.
برز تحوّل كبير في الخطاب الإعلامي الموالي للنظام في مصر، حيث أصبح التوتر والانفعال إلى درجة الانفلات في الترهيب والتخويف من الدعوات إلى التظاهر، إلى درجةٍ أوصلت الرسالة إلى كثيرين أن هناك مخاوف حقيقية لدى أركان النظام وإعلامه من هذه الدعوات.
تكرّرت خلال السبع سنوات الماضية عشرات المرّات دعوات إلى التظاهر السياسي، لا يقف خلفها كيانات سياسية منظمة أو حركات سياسية أو قوى وجماعات دينية أو أحزاب..وفي بعض الحالات يكون الداعون إليها شخصيات ليس لها حضور سياسي. هنا وجهة نظر حول هذه الدعوات.
هناك احتمالات قوية بظهور دول جديدة، وقد تختفي دول بحدودها التي كانت قائمة قبل الأزمة، وقد نشهد اتجاهاً نحو بناء تحالفات جديدة، قد تصل في بعضها إلى درجة الاندماج، وخصوصا بين بعض دول شرق أوروبا. قامت بتفعيل المادة الرابعة من ميثاق حلف الناتو فيما بينها
لم تستوعب حركة النهضة وأخواتها الدرس المصري في إدارة العلاقات المدنية العسكرية، حيث كثر الحديث في تونس عن احترافية المؤسّسات الأمنية والعسكرية، وعدم تدخلها في العمل السياسي، وأنه تم تحييدها، ولا تمثل خطراً على الثورة وأهدافها، وتجاهلت أن هذا غير دقيق
