4DD4CDE1-C631-42A5-97EC-DC14997DF6E5

ممدوح عزام

كاتب وروائي سوري

مقالات أخرى

هل التعاطف صناعة؟ وهل يحتاج الفلسطينيّون لقصة عن معطفٍ، أو رواية عن أحد أعمامنا في غزّة، من أولئك الذين تشنُّ عليهم "إسرائيل" حرب الإبادة؟

22 مارس 2024

لم تُضلِّل الصهيونية وحدها القارئ الغربي، بل النزعات الاستعمارية المتقاطعة معها والموجودة في ثقافته نفسها، وها هو اليوم ينتفض عليهما معاً.

15 مارس 2024

كذبت فرنسا، والغرب من بعدها، على التاريخ كثيراً، من نابليون الذي احتلّ مصر، إلى معاهدة سايكس بيكو والاحتلال العسكري لبلاد الشام في القرن العشرين.

08 مارس 2024

لا يُقلّل القولُ بدور الوسيط من قيمة الناقد، بل بل يرفع من شأنه، ويؤكّد دوره الحاسم في انتشار الكتاب الجيّد، ويمنحه مكانة لا تقلّ عن أهمّية المنظّر.

01 مارس 2024

إذا كانت الآداب العريقة لم تتمكّن من خَلْق أكثر من بضع شخصيات في مئتَي عام، أو أكثر، فإنّ التقدّم بمثل هذه الطلبات من آداب فتية يصبح أمراً مبالغاً به.

23 فبراير 2024

معظم الصحافة الغربية تتواطأ اليوم مع جرائم الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين وتُزوّر الحقيقة. أمّا الأخطر، فهو أنّ العربي خسر قوّة المبادرة والقدرة على تنفيذها.

16 فبراير 2024

معظم الروائيّين السوريّين كتبوا عن البيئات التي ينتمون إليها، وكان البيت من الداخل، أي علاقات العائلة، واحداً من أهمّ المحاور في أعمالهم.

09 فبراير 2024

لا تستطيع الرواية تجاوُز الواقع السياسي الراهن إلّا إذا اقتربت من نظام السرد في الحكاية الشعبية، ويمكن للعجائبية أن تكسر هذه القاعدة أيضاً.

02 فبراير 2024

الشرط الأساسي للكتابة الجيّدة هو الحرّية الشخصية العميقة التي تُنتِج، لا لأنّها مضطهدة، فالمضطهد قليلا ما يتمكّن من الإبداع، بل لأنّها تكافح الاضطهاد.

26 يناير 2024

قوّة الحق، التي اعتقدنا أنّ الرصاصة والقنبلة والطائرة دمّرتها أو جعلتها بلا قيمة، يستعيدها الملايين من الناس الذين أوجعهم، كبشر، ما يحدث من جرائم أمام أعينهم.

19 يناير 2024